سورين ننتظر إجابتك أيتها الكريمةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين
لي عودة قريبة
ممتنين أستاذ لمجهودك
سورين ننتظر إجابتك أيتها الكريمةلي عودة قريبة
ممتنين أستاذ لمجهودك
( 1 )
ما الأشياء التي أوحى لك بها عنوان النص ؟
اوحى لي بالقوة وأضحيةٍ ما تُقدم من أجل ولادة حبٍ ما .. حياةٍ ما ، ربما !
( 2 )
تَحَرَّى حقيقةَ أو خيالَ هذه الصورة
(( فتمر عليّ باحاديثها المشرقة انثى الاستثناء الغامق الى درجة أن أُصاب بالفواق
كلما طالعتني مرة سمعتني وضحكت فقررت ان تبقيني قريباً أن تمنحني فرصة النماء ))
ربما هي حقيقة تشبيهية .. جاء في روحي الأن إن الفواق إشارة لطلب أهتمامٍ ما .. لحاجة ملحة بالأمتلاء
الضحكة هي أولى لحظات الخطى لبدء جديد الحب
3
تبسط في شرح مايلي
(( كنت قريبا جدا لراحتي يديها وهما تشتبكان خلف عنقها
كاشارة لأن افتح عيني رئتي وأشهق ملأهما كألآن))
هو هي .. هما واحدٌ .. هو يمثل المغرم حتى أختلط بجسدها ..
كلما غرزت يديها في فييّ شعرها كانت تعانقه
هنا تكمن الراحة وأخذ ما أمكن من هوائهما للأمتلاء
4
هل ثمة ما تقوله لشخصيتي النص ( هو ) أو ( هي ) ؟
تجيدان صياغة الحب بأفضل ما يمكن .. حين يكون الحب بكيان واحد ..يصبح لعشتار وجودٌ حقاً
شكراً لتألقكِ وطيبِ عودتكِ سورين
ولوجي هُنا كـ ولوج رجلٌ أعمى يُحاول أن يُمسك بـ خيالهِ معصم الماء !
وبعد Eezus ..
المشهد الأول : عنوان النصّ .. كُتب يساراً ومعناهُ في اليمين ، من بداية التسريحة حتى نهاية الفضل
المشهد الثاني :
(( فتمر عليّ باحاديثها المشرقة انثى الاستثناء الغامق الى درجة أن أُصاب بالفواق
كلما طالعتني مرة سمعتني وضحكت فقررت ان تبقيني قريباً أن تمنحني فرصة النماء ))
الهواء كثيف جداً في هذا المشهد .. لدرجة أن أضع يدي على رئة النص وأراقب كيف ينمو العشب !
كيف تمرُّ من خلالك الأحاديث التي تحمل بشارة الحب ، من خلال نافذتان في وجهك تسكبان حُلماً مُسرّج في عتمة رقاد !
المشهد الثالث :
(( كنت قريبا جدا لراحتي يديها وهما تشتبكان خلف عنقها
كاشارة لأن افتح عيني رئتي وأشهق ملأهما كألآن))
أودُّ تعليق هذا المشهد !
رابعاً :
البلابل عُمرها قصير !
وبعد .. سُومر .. Eezus
شُكراً لأنكما خولتما رأسي أن يُلملم قُرى الليل في صدري !
شُكراً بـ عمق
.
التعديل الأخير تم بواسطة محمد صبيح ; 3/August/2017 الساعة 2:05 am
عميقٌ أيها الكبير ممتن لهذا الصباح بعطر حضوركولوجي هُنا كـ ولوج رجلٌ أعمى يُحاول أن يُمسك بـ خيالهِ معصم الماء !
وبعد Eezus ..
المشهد الأول : عنوان النصّ .. كُتب يساراً ومعناهُ في اليمين ، من بداية التسريحة حتى نهاية الفضل
المشهد الثاني :
(( فتمر عليّ باحاديثها المشرقة انثى الاستثناء الغامق الى درجة أن أُصاب بالفواق
كلما طالعتني مرة سمعتني وضحكت فقررت ان تبقيني قريباً أن تمنحني فرصة النماء ))
الهواء كثيف جداً في هذا المشهد .. لدرجة أن أضع يدي على رئة النص وأراقب كيف ينمو العشب !
كيف تمرُّ من خلالك الأحاديث التي تحمل بشارة الحب ، من خلال نافذتان في وجهك تسكبان حُلماً مُسرّج في عتمة رقاد !
المشهد الثالث :
(( كنت قريبا جدا لراحتي يديها وهما تشتبكان خلف عنقها
كاشارة لأن افتح عيني رئتي وأشهق ملأهما كألآن))
أودُّ تعليق هذا المشهد !
رابعاً :
البلابل عُمرها قصير !
وبعد .. سُومر .. Eezus
شُكراً لأنكما خولتما رأسي أن يُلملم قُرى الليل في صدري !
شُكراً بـ عمق
.
.
أسعدكم الله بكل خير جميعاً
من الآن وحتى المساء يفسحُ المجال وتتركُ الأجواءَ بيدِ الأخِ الطيبِ Eezus
لترك بصمته وذكر الإجابات التي كانت على مقربة من بوحه ومقاصده وبيانِ ما أراده ويريد
أشكركم جداً
سيدي الكريم سومر , تسلمت رسالتك
سيكون مجحفا بحق القراءة ان اكون متسلطاً لأختار من مشاركات الأعزاء ما أراه قريباً
القضية من وجه نظري عكس ذلك , ما طالعته من قراءات هنا هي نصوص كتبت بحبر احساس اصحابها
ووفاء لهذا الحبر الأبيض , اختارها جميعاً لأنها تستحق
qas!m
سورين
ال نورانيّة
ضحى المؤمن
NO OR
Ahmed Alkaraawi
ضياء المالكي
محمد صبيح
مع حفظ كريم القابكم شكرا لكم على ما بثثتم من حروف عالية ازالت عن ملامح النص شعور وحشته
بالفعل ياعزيزي أشعر في بعض ما كُتب صوراً بحد ذاتها وشعور وإحساس يلهم
جزيل الشكر لك ولهم
.
في الوقت الذي أخبركم بأن الأخ العزيز محمد صبيح سيتولى إعداد هذا الموضوع
بلطف ذوقه وجزيل كرمه
فكل الإمتنان لتعاونكم من أجل رفعة هذا المكان
رد مع اقتباس