التعديل الأخير تم بواسطة Asinat ; 13/March/2019 الساعة 3:10 pm
مدمن على هذا المشهد .. جفاء طويل يفاجيء بالوصل.... سرور وغبطة يقتل كل الشوق.... ثم دموع منهارة تحاكي سنين عجاف من القطع ثم تسليم لواقع مزري خط بقلم القدر... استغرب منه كيف لا يجهش بالبكاء مع كل هذا الدفق الشلالي للدمع. ما اعظم قلب المراة حين يحب بعمق
لا تخنق الضحكة ان باغتت فمك ...ربما تطول لتعود من جديد
الفيزة.... قد تكون الخلاص من توارد الحيرة
للمشاهدة اضغط عل صورة