أنت يا من وجهك شمس لروحي ، لا تبتعد عني. جالس العشق الذي هو جوهر روحك ، ابحث عن ذاك الذي يكون بجانبك إلى الأبد ، لا تقل "روحي" لمن هو حَزِن لروحك ، اعتبره مُحرما حتى وإن كان لك مثل الخبز.
أنت يا من وجهك شمس لروحي ، لا تبتعد عني. جالس العشق الذي هو جوهر روحك ، ابحث عن ذاك الذي يكون بجانبك إلى الأبد ، لا تقل "روحي" لمن هو حَزِن لروحك ، اعتبره مُحرما حتى وإن كان لك مثل الخبز.
لا أدري إن كان ولعٍي بالنجوم زهداً بالحياة أم شغفاً بها أياً يكن فأنا أشعر بأنها تشفيني بطريقة ما.
أريد أن نلتقي بدون حيلة مثل الإشتياق أن نتصافح مثلما يتصافح النّسيم مع الشجر أن نخرج صباحاً لنواجة العالم بكوب قهوة نشربه معاً بقصيدة ننتشِي بها معاً بشارع نقطعهُ بالموسيقى معاً معاً.. في حالة إلتقاء دائم
أنظُر إلينا من أعلى من على بعد آلاف الكيلو ميترات بعد سنوات طويلة وكل ما أريده حينها أن نكون سوياً تحت ظِل شجرة في الظهيرة أو على الشاطئ في مساء عذب نضحك بلا هدف مُمسكاً يدي بكُل بقوة ويقين وحُب كما الآن .
لا نُريد أشخاص خارقين نُريد اللطف والطيبة والنوايا الحسنة هذا كل مافي الأمر .
سوفَ أتوقف لألف مرة لألتقط النِسمة، والغصن،والطير وسيقان الأشجار ، والتربة والماء والسحابة،سوف أتوقف لأشعر مرة ومرتين وأكثر بالإمتنان بالحُب المطلق للوجود، لهذا الإبهار الإلهي اللا مُتناهي،وهذا النوع من التوقف هو ما أرغب في ممارسته لما تبقى من حياتي.
أنت مثل الحاجه التي طاولت بال المفكّر حاجةً نسيانها يحتاج له صبر و قساوه !