تمر السنين والأعوام ويمضي بنا الزمان لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة لتبقى ذكرى تُكتب على سطور النسيان
تمر السنين والأعوام ويمضي بنا الزمان لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة لتبقى ذكرى تُكتب على سطور النسيان
سئُل جلال الدين الرومي ذات يـَوم ، نراك تقرأ و تكتب كثيراً فهلاّ أخبرتنا ماذا تعرف ؟ فقال : أعرفُ حدودِي.
تعوَّد أن تخيط جروحك من الداخل .. بنفسك .. لا أحد يعرف حقيقة وجعك، وشدته .. كما تعرفها أنت ..أيُّ يدٍ أُخرى تلمس جروحك .. ستوجعها أكثر .
لا تضع كثيرا من اللوم على علاقاتك, ليست مهمة شخص ما أن يملأ الفراغ بداخلك أو يحملك لجزيرة السعادة, هذه هي مهمتك أنت. إن لم تطور السعادة من الداخل فستبحث عنها في الخارج مايحولك لشخص متطلب. أنت مسؤول عن حياتك
رضاك
عن ثقتك بنفسك
عن تقديرك لذاتك
عن سعادتك
لا أحَد ينتبهُ لنظراتُك الشاردَة وأفكارُك المَّثقوبة،تستطيُع خِداع نصفُ العالَم بـِ أنك بخير وهذا من فضل الله عليك ..... الله وحده مُحيط بكل تفاصيلك التي لم تظهرها لأحد، وذلك يكفي.”
القاعده الأولى والأخيره: لا تستنِد على الأشخاص،وكأنهم أكثر الأشياء ثباتاً في العالم...... فأرضك التي تقف عليها تدور!!!
عثرات الحياة ليست ضدك بل هي لأجلك لتعي ماهي الحياة ، لتفهم مواقف لم تكن تفهمها لترى أشياء لم تكن تراها
"يتآكل قلبك ووَهجك وتقلّ ضحكاتك، ويضيق صدرك ،ثم يأتيك عوض الله الجميل بشيء قليل وعميق وصادق، يجبرك جبرًا عجزت عن تخيّله."سبحانك ما أعظمك
مافيه شي يصير بدون فوائد , أخطائك , فشلك , علاقاتك ,أسباب أحباطك , كلها أشياء تقويك لا تاخذها على انها اشياء تجعلك اضعف
الجزء المحذوف من كلماتنا! النظرة التي نحتفظ بها حين نستدير! الأحلام التي لا نخبر عنها أحدًا! هي نحن في الحقيقة..!!!!