هههههه...و بعدين مشفتها البنيه؟؟قصة_واقعية
جنت صبي يافع ميتعدى عمري ١٥ وكانت هي اصغر مني بسنه
كان وجهي محروق من اثار الشغل ( جنبر جكاير ع الشارع العام ) وكانت صبية مدللة من ابوها واخوتها الكبار ... كانت ترفه بشرتها تنجرح من ريشة النعام وجانت بشرتي قاسية كوة انجرح حتى السجينة يجيها احباط من تحتك بأيدي
اعجاب ، حب ، نزوة دفعني لمغامرة خاسرة لحتى اتقرب منها وكان وجودنا سويا يمثل تناقض بحد ذاته كأجتماع فراشة وزنبور مثلا
كانت خطتي الاولى وبجدية اضربها بطابوكة بدون متشوفني وبحالة اغماءها اجي انقذها ولما تستفيق من الصدمه تسأل منو شالني ويجيها الجواب اني بس شفت الخطة تعبانه خصوصا اذا نكشفت وشبعت طن كتل
الخطة الثانية كانت اوكف براس الفرع من ترجع من المدرسة تشوفني كاشخ ومبدل وتنعجب بيه ولسوء حظي ثاني يوم من الخطة صاحب الدار الي بالركن قطع الشجرة الي استظل بظلها وصارت وكفتي بالشمس طووول الوقت
احتركت ، تلفت بشرتي اكثر من قبل لكن صامد ع طول ١٢ يوم اشوفها بصمت مطلق وهي تشوفني بدون كلام وباليوم ال ١٣ قررت الحديث
_ مرحبا
_ مراحب
_ اني اساا...
_ اي اعرفك ابن ام محمد
_ شونج
_ زينة
_ اني احبج
_ والله اله اكول لخالة ام محمد ابنج يتحارش بيه
_ اوكفي يمعودة دا اشاقة
بذاك اليوم رجعت للبيت متأخر وجنت محسب امي تنتظرني وعصبية ويمكن تستخدم العنف بتأديبي لذلك اتبضعت للبيت مخضر وببسي وركية ع السجين في سبيل احسن صورتي
لما رجعت جان البيت هاديء امي شافت المسواك كالت شسامع
( مسامع شي بس توقعت اسمع منج محاضرة تاريخية وعدم التعرض للصبيات )
لكن الصبية كانت بس تريد تخوفني حتى ما اعترض طريقها مرة ثانية
طعم الركية لهسة اذكره ركي بطعم الخوف ...
اكثر شي ضحّكني(رگية بطعم الخوف)ههههه