يوم من الايام واني خارج من مدرستي الابتدائية وكفت باب المدرسة كالعادة انظر الى الطلاب اليتعاركون بالحلة طبعا بكل حلة لازم اكو عركة بين الطلاب وبهذا الوقت الحلة مال مدرسة البنات البصفنة..
واني واكف اباوع ع العركة والدنيا مخبوصة ( السبع يطع دم )
وجان تفوت بنية اية من الجمال ما احجيلكم ع كصايبها الشكر شلون يلعب بيهن الهوى
فمشيت وراها طبعا جانت هي وصديقتها فاندليت بيتهم..
ثاني يوم طلعت لكيتهم حالين قبلنا فليوم الي بعدة شردت من اخر درس وانتضرت باب مدرسة البنات.. وجان تطلع هي وصديقتها فاني بسرعة رحت عليها (وردت اطلع نزار القباني الي بداخلي) وكتلها (هاا شلونج) اشوو هاي باوعت عليه وطلعت كبل ( بهاي اللحظة وجهي تحول من الى ).. بنفس اليوم العصر اجتني فكرة جهنيمة اخذت فريقنا ورحنا نلعب بشارعهم طوبة علساس شارعهم اعرض ونلعب براحتنا.. فهنا جانن يلعبن توكي واني كل شوية اشوت الطوبة عليهن طبعا صديقتها كلش ضاجت من عندي بس هي جانت اتشوت الطوبة وترجعها علينا.. طبعا كدرت اعرف اسمها
المهم اليوم الثاني هم اخذت فريقنا ونلعب طوبة بشارعهم.. و لكيتها كاعدة بابهم وحدها.. فبدينا نلعب طوبه وهي تباوع علينا واني طاير من الفرح.. فجأة شفت صديقتها تأشر علية وتكول هو هذا هو هذا وجان يكضوني ثنين ولد كبار ويكتلوني كتلة مرتبة بحيث اني ساعة خاتل بحديقتنا وابجي من الوجع وخايف خاف اهلي يدرون بالسالفة..
العبرة من السالفة اذا فديوم حبيت بنية وصارحتها..
فدير بالك من صديقاتها
لان البنات بطبيعتهن غيورات جدا واحتمال يدمرن علاقتكم
الغيرة تحرك كلشي ..اووف منها هاي صديقتها
متابعة