أسعد الله اوقاتكم
لاحظت ان بعض الاعضاء يقرأون ولا يكتبون تعليقا على الموضوع او المشاركة رغم اعجابهم بمحتواها .. اوعلى الاقل الضغط على التقييم ليكون حافزا وتشجيعا للكاتب
فالتيقيم لم يوضع كخيار زائد وانما هو حافز معنوي لمن يبذل جهدا او يقدم ابداعا
ولولا مواضيع ومشاركات الاعضاء لم نكن لنحظى بهذا المنتدى الرائع الذي يحتضن الجميع، كل حسب اهتماماته واسبابه في الانتماء الى هذه العائلة المحترمة بكل افرادها
من هنا وتشجيعا لاعضاء الدرر ان يهتموا بالتقييم كتبت هذا الموضوع بطريقة غير جادة، لكنه بنفس الوقت يوصل الفكرة التي اود طرحها ....
للتقييم اهمية كبرى لا تقل عن اهمية النفط في بلاد المسلمين، ففي حال اعجابك بالمشاركة المطروحة يكون التقييم مسؤولية اخلاقية توددية تقع على عاتق كل عضو بغض النظر عن اللون والصفة .. وقد لوحظ مؤخرا ان قلة التقييمات أثرت سلباً على الترابط الاسري وصلة الارحام فيما بين افراد المجتمع الدرري .. علما ان ادخار التقييمات وحرمان الاخرين المستحقين منها لا ينفع في ما بعد ولا هم يحزنون
من هنا يجب ان لا تحرم الاخرين من تقييمك المبارك، وبذله على المعلقين والناشرين مسؤولية انسانية، وزيادة للوعي التقييمي لكل فرد من افراد الدرر
ولابد من الاشارة إلى أن البعض يكون في منتهى السخاء حين كان تقييمه (ابو الواحد او ثنين) ولكنه سرعان ما يتصف بالبخل بمجرد ان يتغير لون اسمه .. اكو خطورة هنا
والاكثر من ذلك الجميع يتسائل (شكد قوة تقييم المدير) ..؟؟!! يعني محد شافيه
اليكم بعض ما قيل في التقييم
قال حكيم .. أقربهم إلى قلبي أكثرهم نقرا على تقييماتي
وقد ورد في حديث درري تقييمك لمشاركات اخيك صدقة .. ما تتصدقون!!
وفي آخر .. ادخالك السرور على قلب اخيك بنقرة تقييم، يعدل عشر مشاركات في كل مشاركة عشرة اسطر في كل سطر عشر كلمات في كل كلمة عشرة حروف على كل حرف عشر حركات .. شكد صار الحساب
وقال الشاعر
ليس الحب ما يُضمر في القلب
انما الحب ما قد ارسل تقييما ..
طلع من علامات الحب
وقيل قديما .. رب تقييم خير من الف كلمة
وقد قيل في اهمية التقييم .. قيّم ثم قيّم ثم قيّم ثم شارك
وعن احد الفلاسفة .. ابخلهم من اذا تغير لون اسمائم وزادت قوة تقييماتهم .. قلت نقراتهم .... ليش ما تنقرون
وقال احد الواعضين
اليوم نائب او مراقب وغدا من اهل الدار اوغائب
فزرع الود بقييمٍ ان في كثرة التقييم عجائب
ودمتم أحباب