الدكتور عبد الجبار عبد الله (1911-1969) هو عالم فيزياء عراقي وثاني رئيس لجامعة بغداد ولد في قلعة صالح - محافظة ميسان عام 1911، أَكمل دراسته الإعدادية في بغداد عام 1930. ونال شهادة البكالوريوس في العلوم من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1934. حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم الطبيعية (الفيزياء) من معهد مساتشوست للتكنولوجيا MIT، عُين استاذاً ورئيساً لقسم الفيزياء في دار المُعلمين العالية في بغداد من سنة 1949 إلى 1948. وفي هذه الفتره رُشح استاذاً باحثاً في جامعة نيويورك بين سنتي 1952 و1955. في عام 1958 عين اميناً عاماً لجامعة بغداد وكيلاً لرئيس الجامعة. واستمر في هذين المَنصيبن حتى عام 1959. حيث عُين رئيساً لجامعة بغداد، لهُ العديد من البحوث العلمية التي نُشرت في المجلات الأمريكية والأوروبية، وعضو في العديد من الجمعيات العلمفية في أمريكا واوروبا.
كعضو في الطائفة المندائية، تعرض للإعتقال والتعذيب في نهاية حياته، وأعتقل بعد صعود حزب البعث إلى السلطة في عام 1963. وقد سُجن لمدة عام تقريباً ولَكن أُطلق سراحه فيما بعد، وسَمح له بالسفر إلى الولايات المتحدة. هُناك شغل منصب أستاذ في جامعة كولورادو في بولدر، وجامعة نيويورك، وتوفي في عام 1969. الدكتور عبدالجبار من تلاميذ العالم الكبير البرت اينشتاين وهناك رسالة بخط يد آينشتاين يمتدح فيها تلميذه ويقول عنه بأنه من أذكى تلامذته. له تمثال موجود في معبد الصابئة المندائيـين في منطقة القادسية ببغداد.
كلمة( يامعود)
يستخدم العراقيون كلمة يامعود بكثره، من أين جاءت هذه التسمية، وما هو معناها؟، جاءت هذه التسمية من مدينة السماوه مدينة الكرم والطيب مدينة ثورة العشرين مدينة الثوار. شعلان أبو الجون ومحسن ابو الطبيخ.. وغيرهم
من الاجاويد،
وقصة هذه الكلمة جاءت من أحد شيوخ القبائل في مدينة السماوه. أعتاد على فعل الخيرات والمكرمات بين أهله وقبيلة ولكونه رئيس قبيلة يطلق عليه عدة تسميات والقاب منها
( المحفوظ.... وطويل العمر... والمعزوز.. والكليط... الخ )من
الالقاب التي تليق به.. ابناء القبيلة أرادوا ان يختاروا لهذا الرجل الطيب لقبا يليق بمكارم أخلاقه وكرمه العالي والمستمر
فاتفقوا ان يقولوا له( يامعود على فعل الخير ) او( يامعود على الخير ) اي المعتاد على هذه الأفعال والخصال الحميده
ولكن ان المجتمع يحب الإختصار أصبحت مع مرور الايام
يامعود. وأستمرت ومنها جاءت هذه التسمية واصبحت مشهوره بين الناس
ومن الطب ماقتل؟!
- قرر الطبيب والعالم الفرنسي نيكولاس مينوفيتسي في عام 1905 ان يشنق نفسه أمام مساعديه، وطلب منهم رصد التغيرات التي تطرأ عليه ابتداء من الثانية الأولى.
- بلع الطبيب الروسي علقتين لمعرفة أعراض مرض يصيب الأمعاء وكيف ستسير الأمور لاحقاً. بعد مرور 4 أشهر أصبحت تعيش في أمعائه دودتان يبلغ طولهما معاً قرابة الـ 10 أمتار.
- عرض الكيميائي بيير كوري الحائز على جائزة "نوبل" يديه للإشعاع في غضون 10 ساعات لدراسة تأثيرها. أدت هذه التجربة الى ظهور تقرحات على يده مما أدى الى ظهور مجال طبي جديد سمي العلاج بالاشعة.
- جرب الطبيب البريطاني ويليام ستارك على نفسه أكثر من نظام غذائي. فكان يتناول في بعض الأحيان الخبز فقط بينما كان يتناول في أحيان أخرى اللحم ولا شئ سواه، ثم يقرر شرب الماء دون تناول أي طعام. أثر تغيير الأنظمة الغذائية على صحته بشكل كبير ومات في سن الـ 29 عاماً، حين قرر ان يأكل الجبن فقط.
- صلب البريطاني بيرس ميتشل نفسه ليتذوق طعم معاناة الصلب بنفسه.
- توصل العالم الفرنسي لويس باستور الى دواء من السعار، لكن الجميع من حوله كان يخشى ان يُحقن به. قرر باستور ان يحقن نفسه بالدواء ليثبت نجاعته. لكنه في اللحظة الأخيرة خاف وتراجع، فما كان من زميله الطبيب إيميريخ أولمان الا ان يقوم بالتجربة.
- أدخل الجراح الألماني ويرنر فورسمان في عام 1929 أنبوباً معدنياً من خلال شريان يصله بالقلب، بهدف القيام بتجربة طبية وكان ذلك بدون أي نوع من أنواع التخدير. وقد منحته الأكاديمية السويدية جائزة "نوبل" لتفانيه وجهده وكان ذلك في عام 1956.
- أما العالم جاك بونتو من جنيف فاكتشف في عام 1933 عقاراً ضد سم الأفاعي. ولكي يجرب مدى فعاليته عرض نفسه للسعة 3 أفاع، فتوصل الى ان العقار يؤدي وظيفته على أفضل وجه.
- كان الطبيب والعالم الروسي ألكسندر بوغدانوف على قناعة تامة بأن استبدال الدم يفيد الجسم ويشفي الأمراض المستعصية. فأجرى بالفترة ما بين 1926 و1928 إحدى عشرة عملية تغيير الدم وكان يؤكد بعد كل منها انه يشعر بنشاط وحيوية، الى ان فارق الحياة بعد العملية الـ 12.
التعديل الأخير تم بواسطة Levai ; 2/October/2017 الساعة 3:55 pm السبب: تلاصق الكلمات
أقامت إحدى المدارس رحلة ترفيهية لطلبتها الصغار
و في الطريق صادفهم نفق اعتاد سائق الباص المرور تحته، مكتوب عليه الارتفاع ثلاثة أمتار ،
لم يتوقف السائق لأن ارتفاع الباص كان ثلاثة أمتار ايضًا
لكن المفاجأة هذه المرة كانت كبيرة فقد احتك الباص بسقف النفق وانحشر في منتصفه، الأمر الذي اصاب الأطفال بحالة من الخوف والهلع ..
سائق الباص بدأ بالتساؤل :
كل سنة أعبر النفق دون التعرض لأية مشكلة فماذا حدث ؟
رجل من المتجمهرين أجاب : لقد تمّ تعبيد الطريق من جديد وبالتالي إرتفع مستوى الشارع قليلاً
حاول الرجل المساعدة بأن يربط الباص بسيارته ليسحبه للخارج ولكن في كل مرة ينقطع الحبل بسبب قوة الإحتكاك...البعض اقترح إحضار سيارة أقوى لسحب الباص والبعض اقترح حفر وتكسير الطبقة الإسفلتية
ووسط هذه الإقتراحات المختلفة والتي بدت صعبة وغير مجدية نزل أحد الأطفال من الباص ليقول : الحل عندي !!!
وربما لعجزهم إستمعوا له فقال :
أعطانا الأستاذ العام الماضي درساً وقال لنا : لا بد أن ننزع من داخلنا الكبرياء والغرور والكراهية والأنانية والطمع الذي يجعلنا ننتفخ بالغرور أمام الناس وعندها سيعود حجم روحنا ونفسنا إلى الحد الطبيعي الذي خلقنا عليه فنستطيع العبور من ضيق الدنيا
ولعلنا اذا طبقنا هذا الكلام على الباص ونزعنا قليلًا من الهواء من إطاراته سيبدأ بالنزول عن سقف النفق وسنعبر بسلام
إنبهر الجميع من فكرة الطفل الرائعة الممتلئة بالصدق و الإيمان والذكاء ، وبالفعل تمّ خفض ضغط الهواء من إطارات الباص حتى هبط عن مستوى سقف النفق وعبر الجميع بسلام .
لا تحقرن رأى أحد حتى لو كان طفلاً صغيراً..
ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺘﻨﻈﻴﻒ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ
ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﺭﺍﺋﻌﺔ ::
ﻫﻞ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺨُﻨّﺲ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜُﻨّﺲ ؟ !!
ﻫﻲ ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺗﻜﻨﺲ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ !!!!
ﺍﻛﺘﺸﻔﺖ ﻭﻛﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﻧﺎﺳﺎ ﺷﻴﺌﺎ ﻋﺠﻴﺒﺎ ﻓﻰ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ
ﻓﻬﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﻨﻈﻒ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻰ ﻭﺍﻟﺪﺧﺎﻥ
ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﻧﻌﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻣﻜﺎﻧﺲ ﺑﻤﺎ ﺗﻌﻨﻴﻪ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ
ﻓﻬﻰ ﺗﺸﻔﻂ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﺧﺎﻥ ﻭﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﺍﻟﻜﻮﻧﻲ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ
ﺃﻃﻠﻘﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﺎﺳﺎ " ﺍﻟﺜﻘﻮﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ "
ﻧﻈﺮﺍ ﻻﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﺮﻯ ﻓﻬﻰ ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻛﺜﻘﺐ ﻳﺸﻔﻂ ﺍﻯ ﻏﺒﺎﺭ ﺃﻭ ﺩﺧﺎﻥ ﻓﻰ ﺍﻟﻜﻮﻥ
ﻭﻓﻰ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻫﻰ ﻧﻮﻉ ﻣﻦ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﻭﻫﻰ ﺗﺠﺮﻯ ﻓﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﻈﻔﻬﺎ
ﺍﻧﻈﺮﻭﺍ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﺳﺒﺤﺎﻥ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻬﺎ
ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻔﺎﺟﺎﺓ ﻓﺎﺟﺄﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻭﻫﻲ ﺍﻥ ﻧﺎﺳﺎ ﻟﻢ ﺗﻜﺘﺸﻒ ﺷﻴﺌﺎ ﻷﻧﻬﺎ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻘﻄﺖ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺸﻰﺀ
ﺗﻜﻠﻢ ﻋﻨﻪ ﺧﺎﻟﻘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ
ﻓﻘﺪ ﺃﺗﻰ ﺫﻛﺮ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
" ﻓﻼ ﺃﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﺨﻨﺲ * ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ "
ﺃﻗﺴﻢ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﻟﻪ ﻣﺎﻳﺸﺎﺀ ﺍﻥ ﻳﻘﺴﻢ ﺑﻪ ﻭﻭﺻﻔﻬﺎ ﻭﺻﻔﺎ ﺩﻗﻴﻘﺎ ﻓﻬﻲ :
ﻻﺗﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺧﻨﺲ
ﻭﺗﺠﺮﻯ : ﻓﻬﻰ ﺟﻮﺍﺭ
ﻭﻛﺎﻟﻤﻜﻨﺴﺔ : ﻓﻬﻰ ﻛﻨﺲ
ﺍﻟﺠﻮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺲ ﺃﻛﺒﺮ ﺑﻌﺸﺮﻳﻦ ﻣﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻭﻫﻲ ﻛﻤﻜﻨﺴﺔ ﻛﻮﻧﻴﺔ ﻋﻤﻼﻗﺔ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﺗﺒﻠﻊ ﺍﻻﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ
ﻓﻬﻰ ﻟﻬﺎ ﺟﺎﺫﺑﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺗﺠﺬﺏ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ ﻳﻤﺮ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ
ﻓﺼﺪﻕ ﺍﻟﺤﻖ " ﺳﻨﺮﻳﻬﻢ ﺁﻳﺎﺗﻨﺎ ﻓﻰ ﺍﻵﻓﺎﻕ ﻭﻓﻰ ﺃﻧﻔﺴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﺒﻴﻦ ﻟﻬﻢ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﺤﻖ "
عظيم..فعلاً