صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 12 34 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 36
الموضوع:

نص بقلم ضحى المؤمن وأسئلة - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 54 المشاهدات : 2361 الردود: 35
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    من أهل الدار
    الماء العذب
    تاريخ التسجيل: March-2015
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12,096 المواضيع: 200
    صوتيات: 14 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 15663
    مزاجي: متقلب
    المهنة: مهندس زراعي
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: صرصور
    مقالات المدونة: 6
    شكر ا ياسومر الابداع والتألق على هذا الطرح الجميل فيجعلك متوهج دائما ولايزوس كل الامتنان
    بالبدايه فانا اقف امام لوحه اقل مايقال عنها جميله بل هي سلة فواكه من الذ الحروف وبما انك وضعتنا في هذا الدائره فاصبح لزاما علينا ان نحاول فك شفرة حروف ضحى تلك الكاتبه التي ليس لها نظير اطلاقا هنا وبشهادة الجميع فهي متمكنه من ادواتها وان لها موهبه فريده في صياغة التراكيب قلما نجده هنا في هذا المحفل الالكتروني وبصراحه قد نكون فيما ندلو به على سبيل الاجابه قد ظلمنا النص الفاخر ولكن سنحاول بخجل وحيره فسؤالك الاول عن طبيعة الحنين المشتعل ...فاعتقد ان الوصف ذكي جدا لشعور انساني مفاده الى الافتخار من مشهد زاخر بالحب والمرح هو بقى معلق في الذاكره لكن بدون عنوان وهنا تحاول الكاتبه افهامنا بسلاسه الى انها صاحبة مشروع لبناء المجد الضائع في سفر ذكرياتها معه ذلك الشخص الافتراضي ان يكون بمثاليه مطلقه حتى يستحق الحنين والفخر ولولا هذا ما ترجت من الحنين مجازا الهدايه اي تجعله سبيل الى تلك الغايه وهو شعور وارد كثيرا حتى في كل حكايات العشق التي تكون خاتمتها اشجان متكاثره باستمرار.....وهنا لابد ان نشيد بذكاء الكاتبه في تلميع الولايه المنتهيه في جسد تنخره الاحزان الى ربيع يتجدد بالمجد الوهمي فما اروعك ياضحى.....اما بقية الاسئله فسارد عليها تباعا لان ثرثرتي تحتاج وقتا وسومر وضحى يستحقان اكثر اهتماما وعذرا للاطاله( شسوي دائما اسويها جريده وبالاخير انسى حتى اسمي وعنوان بيتنا يعني ثرثار وخابصه بصراحه احب اتفلسف شورانا الليل كله عشا)

  2. #22
    من أهل الدار
    الماء العذب
    شو صارلي واهس والجو الي ومحد موجود فخلي اجاوب عالاسئله محد يدري شيصير باجر والدنيا ماله امان
    اتحملني استاد سومر راح اكتب جريده ثانيه غير اجاوب عالاسئله بس لاتقاطعني رجاءا
    بالنسبه لمسالة انتقاء عبارات الاعمده والانتظار والفرح المعاق ...هو بناء ادبي رائع جدا وطريقة جمعه باسلوب لافت للنظر وبهذا الاتقان شئ منتهى الجمال وهي عبرت عن العمود كنايه عن صبرها الطويل وتحملها المشاق بصمود وبابتسامه تعلن تحديها لكافة الصعوبات بقوه وصلابه وقد قسمت تلك الاعمده واعطتها مهام عادله فالنصف الاول يحمل بيرق الزهو وملامح العزيمه والاراده الصلبه وكل هذا وقد نقشت ابتسامه عريضه مصطنعه لتشير ان غرورها مازال قائما ولم ينكسر بهبة ريح تعصفه اما النصف الاخر فاعطته مهمه قريبه من الاولى او تعادلها لكن تعاكسها في الاتجاه حيث حملته تلك النشوه الوقتيه التي انصهرت منذ اول وهله بالمحال او الحلم العقيم الذي لايتحقق مطلقا لكن مع هذا جعلت له موطئ قدم في عالم الوهم يتخطى امام الانظار ببرق خاطف لايكاد ان تعرف ملامحه او تجد له وصفا محداا لان قيامه مهزوز وبالنهايه ان مشاعر الانكسار طغت على التراكيب الادبيه المعلنه لتثبت هي ويزاح كل تصور من الخيال

  3. #23
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,401 المواضيع: 62
    صوتيات: 64 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6917
    مزاجي: رِذَاذ
    المهنة: أتفيأ ظلالَها
    أكلتي المفضلة: مِنْ شمَائِلٍ ساجِدة
    مقالات المدونة: 39
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NO OR مشاهدة المشاركة
    ( 1 )
    ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
    ((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))
    ج/برأيي أن طبيعةة هذا الحنين هي : أن الكاتبه حين تحضرها ضحكةة من تكتب له تود أن يكون بجانبها وتحادثه بدلاً من الكتابه له
    ...
    .
    ( 2 )
    تبسط في شرحِ ما يلي
    ((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))
    رقم سبعه رقم شديد الذكر وبما أنها كانت تتحدث عن السنابل وبعدها سبعة أظن ان للامر علاقه بالسنابل في منام الملك التي كانت سنين من الانتظار ايضا .. وكان فيها أمل للنجاة ولكنه أمل مشكوك كالفرح المعاق
    ..

    ( 3 )
    أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟
    ج/مجمل الوصايا اختصرت هنا ..بأن الدنيا كالسرابِ
    لا نملكُ فيها مكاناً ولا استقرار..
    ..
    ( 4 )

    (( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
    ما نوعُ هذا الإنتماء ؟
    ج/أنتماء يعطيها البريق في ظلام تلك الحكايه
    ..
    ضحى المؤمن مبدعةة جداً
    ..
    فكرة جميلةة عزيزي سومر
    سأكون بالقرب دوماً
    مودتي
    جزيل الشكر لطيب الإجابة وكرم تواجدك ألف شكر لك

  4. #24
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الواثق مشاهدة المشاركة
    شكر ا ياسومر الابداع والتألق على هذا الطرح الجميل فيجعلك متوهج دائما ولايزوس كل الامتنان
    بالبدايه فانا اقف امام لوحه اقل مايقال عنها جميله بل هي سلة فواكه من الذ الحروف وبما انك وضعتنا في هذا الدائره فاصبح لزاما علينا ان نحاول فك شفرة حروف ضحى تلك الكاتبه التي ليس لها نظير اطلاقا هنا وبشهادة الجميع فهي متمكنه في ادواتها وان لها موهبه فريده في صياغة التراكيب قلما نجده هنا في هذا المحفل الالكتروني وبصراحه قد نكون فيما ندلو به على سبيل الاجابه قد ظلمنا النص الفاخر ولكن سنحاول بخجل وحيره فسؤالك الاول عن طبيعة الحنين المشتعل ...فاعتقد ان الوصف ذكي جدا لشعور انساني مفاده الى الافتخار من مشهد زاخر بالحب والمرح هو بقى معلق في الذاكره لكن بدون عنوان وهنا تحاول الكاتبه افهامنا بسلاسه الى انها صاحبة مشروع لبناء المجد الضائع في سفر ذكرياتها معه ذلك الشخص الافتراضي ان يكون بمثاليه مطلقه حتى يستحق الحنين والفخر ولولا هذا ما ترجت من الحنين مجازا الهدايه اي تجعله سبيل الى تلك الغايه وهو شعور وارد كثيرا حتى في كل حكايات العشق التي تكون خاتمتها اشجان متكاثره باستمرار.....وهنا لابد ان نشيد بذكاء الكاتبه في تلميع الولايه المنتهيه في جسد تنخره الاحزان الى ربيع يتجدد بالمجد الوهمي فما اروعك ياضحى.....اما بقية الاسئله فسارد عليها تباعا لان ثرثرتي تحتاج وقتا وسومر وضحى يستحقان اكثر اهتماما وعذرا للاطاله( شسوي دائما اسويها جريده وبالاخير انسى حتى اسمي وعنوان بيتنا يعني ثرثار وخابصه بصراحه احب اتفلسف شورانا الليل كله عشا)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الواثق مشاهدة المشاركة
    شو صارلي واهس والجو الي ومحد موجود فخلي اجاوب عالاسئله محد يدري شيصير باجر والدنيا ماله امان
    اتحملني استاد سومر راح اكتب جريده ثانيه غير اجاوب عالاسئله بس لاتقاطعني رجاءا
    بالنسبه لمسالة انتقاء عبارات الاعمده والانتظار والفرح المعاق ...هو بناء ادبي رائع جدا وطريقة جمعه باسلوب لافت للنظر وبهذا الاتقان شئ منتهى الجمال وهي عبرت عن العمود كنايه عن صبرها الطويل وتحملها المشاق بصمود وبابتسامه تعلن تحديها لكافة الصعوبات بقوه وصلابه وقد قسمت تلك الاعمده واعطتها مهام عادله فالنصف الاول يحمل بيرق الزهو وملامح العزيمه والاراده الصلبه وكل هذا وقد نقشت ابتسامه عريضه مصطنعه لتشير ان غرورها مازال قائما ولم ينكسر بهبة ريح تعصفه اما النصف الاخر فاعطته مهمه قريبه من الاولى او تعادلها لكن تعاكسها في الاتجاه حيث حملته تلك النشوه الوقتيه التي انصهرت منذ اول وهله بالمحال او الحلم العقيم الذي لايتحقق مطلقا لكن مع هذا جعلت له موطئ قدم في عالم الوهم يتخطى امام الانظار ببرق خاطف لايكاد ان تعرف ملامحه او تجد له وصفا محداا لان قيامه مهزوز وبالنهايه ان مشاعر الانكسار طغت على التراكيب الادبيه المعلنه لتثبت هي ويزاح كل تصور من الخيال
    إمتنان وشكر أيها الكريم بوركت

  5. #25
    من أهل الدار
    .
    سورين ننتظر قراءتك
    وجميع الأخوة والأخوات
    .
    بالوقت الذي ألتمس من الأخت ضحى مراجعة ما طرح والنظر في الإجابات
    والقراءة الصحيحة لسطورها
    وأخباري ظهر الغد بإذن الله بأقرب تلك القراءات إلى نفسها
    وأكثرها تفسيراً لقلمها والمغزى


    شكري للجميع

  6. #26
    سماحة كراميل
    سَرَادِيب العِشْق
    تاريخ التسجيل: October-2013
    الدولة: القلب في بوظبي ساكن ..
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,274 المواضيع: 758
    صوتيات: 21 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20794
    مزاجي: مشكلتك انك قلب حساس ..
    المهنة: أقطف النجوم
    موبايلي: S20+
    مقالات المدونة: 9
    ( 1 )
    ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
    ((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))

    هو الحنين للبوح بدل تلك الأصابع
    فالحنجرة تشتعل من أجل أن تلفظ حرفاً أمامه

    ( 2 )
    تبسط في شرحِ ما يلي
    ((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))

    تقصد هنا العمر الذي يمضي بالأنتظار وهنا يوجد تضمين للسنين ^-^
    تقصد الوقت الذي يباغت نصفه بفرحة أنتظار لحظة انتهاء الصبر وموعد ختام الانتظار المرهق

    ( 3 )
    أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟

    أنَّ الزمنَ
    ضفيرةُ رملٍ تلهو مع الريحِ
    ،
    كلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء
    يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها
    ،
    تُؤمنُ
    بأن الدنيا كالسرابِ
    لا نملكُ فيها مكاناً ولا استقرار

    ( 4 )

    (( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
    ما نوعُ هذا الإنتماء ؟

    الانتماء لغذاء الحب الذي جعلها خضراء
    ( الانتماء للحب الذي يجعل عمرنا أخضر )

  7. #27
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    ( 1 )
    ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
    ((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))

    هو الحنين للبوح بدل تلك الأصابع
    فالحنجرة تشتعل من أجل أن تلفظ حرفاً أمامه

    ( 2 )
    تبسط في شرحِ ما يلي
    ((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))

    تقصد هنا العمر الذي يمضي بالأنتظار وهنا يوجد تضمين للسنين ^-^
    تقصد الوقت الذي يباغت نصفه بفرحة أنتظار لحظة انتهاء الصبر وموعد ختام الانتظار المرهق

    ( 3 )
    أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟

    أنَّ الزمنَ
    ضفيرةُ رملٍ تلهو مع الريحِ
    ،
    كلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء
    يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها
    ،
    تُؤمنُ
    بأن الدنيا كالسرابِ
    لا نملكُ فيها مكاناً ولا استقرار

    ( 4 )

    (( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
    ما نوعُ هذا الإنتماء ؟

    الانتماء لغذاء الحب الذي جعلها خضراء
    ( الانتماء للحب الذي يجعل عمرنا أخضر )
    ممتن لطيب مقدمك سورين أشكرك

  8. #28
    من أهل الدار
    .
    مساء الخير
    قبل أن نورد إعلان أسماء وأصحاب الإجابات القريبة من نص أختنا الفاضلة ضحى المؤمن
    أود بيان شيئ ما
    من أجل معرفة مدى الحرص عند البعض في تطويرهذا الموضوع والإستمرار فيه
    لا ننكر أن مظهر الموضوع وشكل الفكرة قد تتعلق بقيمة استثنائية
    وجودة تضاف بين النصوص المنشورة بقلمي لكنها بصراحة تحتاج للكثير
    فمن حيث صحة القراءة هناك ما يتعلق بحكم غير ثابت ومتغيرات الشعور
    الذي أوكلناه للكاتب فقط فقياس درجة هذه القراءة ومستوياتها في نفسه يلغي حجم الذائقة
    والحس والغوص في أكثر من معنى
    وعلاقة هذا المعنى القائم بين النص والقارئ لا يمكن أن تكشف مواطن غموضه لمجرد أسئلة
    يجاب عليها فالمسألة أقرب ما تكون لتخصص أوسع
    وبيان حيثيات ما ورد في النص وفقراته من الداخل والخارج بقراءة جادة بعيدة عن الأسماء
    .
    هل نحن بحاجة إلى لجنة كفيلة تشكل من أبرز الكُتاب والقرّاء؟
    أم برأيكم يستمرُ الموضوع على بساطته هكذا ؟
    .
    شكر وتقدير لكل من شارك وبذل من جهده ووقته في الإجابة
    والشكر الموصول لأختنا الطيبة ضحى التي قدمت لنا الكثير من المساعدة
    والوقت في إنجاز وتقديم هذه الفكرة أمامكم ولها حقّ التواجد وترك بصمتها
    .
    أم الإجابات الأقرب إلى معنى الأسئلة المطروحة والنص هي

    qas!m

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة qas!m مشاهدة المشاركة
    الأسئلة


    ( 1 )
    ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
    ((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))


    الحنين هنا يقرأ في المحل الذي بعث فيه / الحنجرة .. فهو هنا كناية عن غصة الحضور في مشهد ضحكته الساحرة

    ( 2 )
    تبسط في شرحِ ما يلي
    ((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))

    .السبعة عدد يفيد الكثرة ربما كان اشارة لايام .. أو أطوار انتظار .. الاعمدة تهبنا صورة القيام .. فالانتظار هنا قائم .. متكاثر .. لكنه لم يسلم من وجع الاعاقة ..

    ( 3 )
    أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟


    .امرأة النص لم تصرح بتلك الوصايا .. لكن النص يشير الى انها وصايا تتردد بين الايمان .. الانتماء للذاكرة .. في مقابل العصيان والاتهام به

    ( 4 )

    (( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
    ما نوعُ هذا الانتماء


    انتماء لمواسم نماء بقرينة (سنبلة ) ..
    الصورة هنا غاية في الجمال .. السنابل الخضراء والضوء الذي تحتضنه او يحتضنها ..
    جميل ..
    .............
    .

    عدنان الواثق
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الواثق مشاهدة المشاركة
    بالبدايه فانا اقف امام لوحه اقل مايقال عنها جميله بل هي سلة فواكه من الذ الحروف وبما انك وضعتنا في هذا الدائره فاصبح لزاما علينا ان نحاول فك شفرة حروف ضحى تلك الكاتبه التي ليس لها نظير اطلاقا هنا وبشهادة الجميع فهي متمكنه من ادواتها وان لها موهبه فريده في صياغة التراكيب قلما نجده هنا في هذا المحفل الالكتروني وبصراحه قد نكون فيما ندلو به على سبيل الاجابه قد ظلمنا النص الفاخر ولكن سنحاول بخجل وحيره فسؤالك الاول عن طبيعة الحنين المشتعل ...فاعتقد ان الوصف ذكي جدا لشعور انساني مفاده الى الافتخار من مشهد زاخر بالحب والمرح هو بقى معلق في الذاكره لكن بدون عنوان وهنا تحاول الكاتبه افهامنا بسلاسه الى انها صاحبة مشروع لبناء المجد الضائع في سفر ذكرياتها معه ذلك الشخص الافتراضي ان يكون بمثاليه مطلقه حتى يستحق الحنين والفخر ولولا هذا ما ترجت من الحنين مجازا الهدايه اي تجعله سبيل الى تلك الغايه وهو شعور وارد كثيرا حتى في كل حكايات العشق التي تكون خاتمتها اشجان متكاثره باستمرار.....وهنا لابد ان نشيد بذكاء الكاتبه في تلميع الولايه المنتهيه في جسد تنخره الاحزان الى ربيع يتجدد بالمجد الوهمي فما اروعك ياضحى.)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الواثق مشاهدة المشاركة
    بالنسبه لمسالة انتقاء عبارات الاعمده والانتظار والفرح المعاق ...هو بناء ادبي رائع جدا وطريقة جمعه باسلوب لافت للنظر وبهذا الاتقان شئ منتهى الجمال وهي عبرت عن العمود كنايه عن صبرها الطويل وتحملها المشاق بصمود وبابتسامه تعلن تحديها لكافة الصعوبات بقوه وصلابه وقد قسمت تلك الاعمده واعطتها مهام عادله فالنصف الاول يحمل بيرق الزهو وملامح العزيمه والاراده الصلبه وكل هذا وقد نقشت ابتسامه عريضه مصطنعه لتشير ان غرورها مازال قائما ولم ينكسر بهبة ريح تعصفه اما النصف الاخر فاعطته مهمه قريبه من الاولى او تعادلها لكن تعاكسها في الاتجاه حيث حملته تلك النشوه الوقتيه التي انصهرت منذ اول وهله بالمحال او الحلم العقيم الذي لايتحقق مطلقا لكن مع هذا جعلت له موطئ قدم في عالم الوهم يتخطى امام الانظار ببرق خاطف لايكاد ان تعرف ملامحه او تجد له وصفا محداا لان قيامه مهزوز وبالنهايه ان مشاعر الانكسار طغت على التراكيب الادبيه المعلنه لتثبت هي ويزاح كل تصور من الخيال
    .
    سورين
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين مشاهدة المشاركة
    ( 1 )
    ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
    ((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))

    هو الحنين للبوح بدل تلك الأصابع
    فالحنجرة تشتعل من أجل أن تلفظ حرفاً أمامه

    ( 2 )
    تبسط في شرحِ ما يلي
    ((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))

    تقصد هنا العمر الذي يمضي بالأنتظار وهنا يوجد تضمين للسنين ^-^
    تقصد الوقت الذي يباغت نصفه بفرحة أنتظار لحظة انتهاء الصبر وموعد ختام الانتظار المرهق

    ( 3 )
    أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟

    أنَّ الزمنَ
    ضفيرةُ رملٍ تلهو مع الريحِ
    ،
    كلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء
    يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها
    ،
    تُؤمنُ
    بأن الدنيا كالسرابِ
    لا نملكُ فيها مكاناً ولا استقرار

    ( 4 )

    (( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
    ما نوعُ هذا الإنتماء ؟

    الانتماء لغذاء الحب الذي جعلها خضراء
    ( الانتماء للحب الذي يجعل عمرنا أخضر )
    التعديل الأخير تم بواسطة سومر ; 28/July/2017 الساعة 6:08 pm السبب: ..

  9. #29

  10. #30
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Finn مشاهدة المشاركة
    موضوع جميل جداً

    احسنت استاذ
    الله يبارك بك أشكرك

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 12 34 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال