شكر ا ياسومر الابداع والتألق على هذا الطرح الجميل فيجعلك متوهج دائما ولايزوس كل الامتنان
بالبدايه فانا اقف امام لوحه اقل مايقال عنها جميله بل هي سلة فواكه من الذ الحروف وبما انك وضعتنا في هذا الدائره فاصبح لزاما علينا ان نحاول فك شفرة حروف ضحى تلك الكاتبه التي ليس لها نظير اطلاقا هنا وبشهادة الجميع فهي متمكنه من ادواتها وان لها موهبه فريده في صياغة التراكيب قلما نجده هنا في هذا المحفل الالكتروني وبصراحه قد نكون فيما ندلو به على سبيل الاجابه قد ظلمنا النص الفاخر ولكن سنحاول بخجل وحيره فسؤالك الاول عن طبيعة الحنين المشتعل ...فاعتقد ان الوصف ذكي جدا لشعور انساني مفاده الى الافتخار من مشهد زاخر بالحب والمرح هو بقى معلق في الذاكره لكن بدون عنوان وهنا تحاول الكاتبه افهامنا بسلاسه الى انها صاحبة مشروع لبناء المجد الضائع في سفر ذكرياتها معه ذلك الشخص الافتراضي ان يكون بمثاليه مطلقه حتى يستحق الحنين والفخر ولولا هذا ما ترجت من الحنين مجازا الهدايه اي تجعله سبيل الى تلك الغايه وهو شعور وارد كثيرا حتى في كل حكايات العشق التي تكون خاتمتها اشجان متكاثره باستمرار.....وهنا لابد ان نشيد بذكاء الكاتبه في تلميع الولايه المنتهيه في جسد تنخره الاحزان الى ربيع يتجدد بالمجد الوهمي فما اروعك ياضحى.....اما بقية الاسئله فسارد عليها تباعا لان ثرثرتي تحتاج وقتا وسومر وضحى يستحقان اكثر اهتماما وعذرا للاطاله( شسوي دائما اسويها جريده وبالاخير انسى حتى اسمي وعنوان بيتنا يعني ثرثار وخابصه بصراحه احب اتفلسف شورانا الليل كله عشا)