المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سومر
أيتها الطيبة لا داعي للخشية أبداً شاركي بالقليل المستطاع
هي تجربة غنية على ما أظن
جزيل الشكر لك التميز عنواني
اممم
حسنا صديقي..بل الشكرا لفيض لطفك
الأسئلة
( 1 )
ما طبيعةَ الحنينِ المشتعلِ بتصورك
((تشتعلُ حنجرتي حنيناً لـتهديني بـضحكتِكَ الساحرةِ مجداً ))
تنبت,هطل..فتشتعل هي ايضا
ربما كانت تشير الى نار الفقد والشوق مُزجت ببعض الفكاهة ليتها تصيبه بشررها الضحك
فتهديها وتكتب المجد لضحكاته الساحرة..ليُغرس الغرور..
( 2 )
تبسط في شرحِ ما يلي
((بـسبعةِ أعمدةٍ من انتظارٍ نصفُها يبتسمُ للمدى والنصفُ الآخر أزرعُ فيه فرحاً مُعاقاً ))
اكاد اجزم بانها تشير الى الايام بكلمة سبع,وهذه الايام هي ركيزة الانتظارنصفها يغدو متبسما ناسيا عناء الاشتياق والفراق او متداعيا..والنصف الاخر تسقيه بفرح معاقا فما كان الا ينمو فيه هذا العوق..
( 3 )
أين تكمنُ أهم وصايا تلك المرأة في النّصِ برأيك ؟
ربما..
حتى غدتْ امرأةً تُؤمنُ
بأن الدنيا كالسرابِ
لا نملكُ فيها مكاناً ولا استقرار
( 4 )
(( وكلما أينعتْ سنبلةٌ خضراء يمرُّ الضوءُ بينَ أكمامِها فيجمعها عمرٌ وحبٌّ وانتماءٌ ))
ما نوعُ هذا الإنتماء ؟
وكلما أينعت فكرة(او لربما شرارة أمل) في بالها يمر ضيائه متفشيا في اجزائها..ذلك الغائب,جَمع اجزائها واحتوى تلك الفكرة فما تملك الا ان تنتمي إليه..
.