ﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله العلي العظيم
وحسبي الله ونعم الوكيل.
ﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله العلي العظيم
وحسبي الله ونعم الوكيل.
هذه هي الاحزاب السياسية والجريمة هي طريقة استمرارها وهذا ماكان عليه العراق ايام الاربعينيات والخمسينيات عندما كانت الاحزاب بكثرة كما اليوم الحال لما مضا متشابه مع تغير الطرق والاساليب
نفس الجماعة الي صفو العلماء والطيارين والاطباء والاعلاميين
رجعو يشتغلون من جديد لان صفحة داعش انتهت فلازم يفتحون صفحة جديدة
شكرا جزيلا لنقل الخبر
هاي البنية قهرتني حيل روحها متحمل كلمة خشنة تنضرب بسكين. .الله أكبر على اللي قتله ومن كان السبب اكيد مكتوب بجنسيته مسلم اللي قتله ! !!!
اللهم رحمتك يارب انتقم من الظالمين