ا
الجواب :
أمّا الموقف الشرعي تجاه البهائيّة : فهم معدودون من الكفّار ، لأنّهم كفروا بالتديّن بدين الإسلام ، وبخلود شريعة النبي محمّد صلّى الله عليه وآله ، ويعتقدون بنبوّة البهاء ، وإذا كان بعض منهم على دين الإسلام سابقاً فاعتنق بعد ذلك البهائيّة يكون مرتدّاً ، ومثله من تشهّد بالشهادتين ومع ذلك يعتنق البهائية ، فإنّه مرتدّ أيضاً ، وتترتّب عليه الكلام المرتد .
وأمّا عقائد البهائيّة ، فهم يعتقدون :
1 ـ بنبوّة البهاء ، واسمه : حسين علي النوري ، والذي كان أخوه يحيى « الأزل » قد ادّعى النبّوة أيضاً ، وكان البهاء قد قتل أخاه يحيى بالسمّ ليكون رئيساً للطائقة البابية.
2 ـ يعتقدون بكتاب له يسمّى : « الإيقان » ، وهو مشحون بالأغلاط الفاحشة في اللغة العربيّة. وكذلك الكتاب « المبين » ، وهما مليئان بالعجمة.
3 ـ يعتقدون بحلول الإلوهيّة في البهاء.
4 ـ يعتقدون بالمهدي النوعي.
ويعتقدون بأنّه لا يجوز لدين ومذهب أن يعمّر أكثر من ألف سنة ؛ فبعد كلّ ألف سنة يُنسخ الدين والمذهب ، ويأتي دين ومذهب ونبيّ جديد ، ويستدلّون على ذلك بقوله تعالى في القرآن الكريم : ( يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ ) [ السجدة : 5 ]. فقالوا : إنّ « الأمر » يعني : الدين والمذهب ، و « التدبير » هو : البحث والإرسال ، و « العروج » هو : النسخ والرفع.
المصدر من صفحة العقائد الإسلامية
والله العالم طبعاً
لو تعاشرين ..فرد بهائي.. راح تحسين انو الدنيا لسه بخير.. لانهم ناس ارواحهم شفافه… من الطيبه اعجز اشرح…
يؤمنون بالحسن والحسين والعباس.. ويحلف بالخالق ..الي هوا الله…))
البهائي مو كافر ..فقط ..مامقتنع برسالة محمد وانما هوا ..من يذكر يمه محمد.. يصلي عليه كما نصلي نحن.. ب ال (ص)
مو كافر ابدآ… لانه حتى قرأن يقرأ…
شنو رأيك… بالاسلام.. من ناحية… الرجال قوامون ع النساء ..؟