النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

قصيدة اعجبتني

الزوار من محركات البحث: 156 المشاهدات : 938 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: July-2017
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 12 المواضيع: 3
    التقييم: 15
    مزاجي: هادئ
    آخر نشاط: 14/March/2018
    مقالات المدونة: 3

    9 قصيدة اعجبتني

    تعجبني كثيرا قصائد شاعرنا الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
    وقد تأثرت به منذ صغري ، في ذات مرة كنت اقرا في جريدة الزمان في الصفحة الثقافية قصيدته ابتهالات آلهة متعبدة ، طبعا انا تعودت ان اقرأ له الشعر العمودي وهو ايضا يجيد الشعر الحر ،وكانت هذه القصيدة شعرا حرا ،تلك القصيدة قرأتها وذهلت لان في وصاياها شي قريب الي والى نمط حياتي ... كانت تلك القصيدة مطلعها:
    مليكة انت خلقت ما خلقت جارية
    فكيف تخرجين من مجدك هذا عارية
    ياني اكتب للذكرى
    كي لا تقولي مرة اخرى
    لو كان اوصاني
    لا تخرجي خلف رجل للباب
    حتى ولو كان ربا من الارباب
    فالشمس ام النور
    ثابتة وكل نجم حولها يدور
    ضوؤك يغنيك لا ترخصي الشمس التي فيك
    لا تسمحي لكائن من كان ان يتبعك
    لا تسمحي لكائن من كان ان يخدعك
    بمظهر العابد
    هذا زمان صار في الغول والانسان شكلهما واحد
    تابعة ياني ستصغرين
    متبوعة ياني ستصغرين

  2. #2
    صديق جديد

    2 من كتاباتي المتناثرة

    من كتاباتي.. المتواضعة ..المتناثرة
    صاحبة اليد القاسية
    انهت مكالمتها معه وهي تشعر بخيبات امل متراكمة، كانت تريد ان تصرخ وهي تحادثه هاتفيا وتبث ما يختلج في صدرها، كان الصداع يسلب استرخاؤها، فثمة اصوات تنبعث من هنا وهناك ، التلفاز، لغط الطفلتين... صراخها الداخلي الذي لم ينفك يهدأ الا وأرداها صريعة احلام مزعجة، هي ما بين الغفوة واليقظة يتراءى لها انه قد اتى والقى بملابسه على اريكة قريبة من منامها، ما زال صوت الطفلتين يصوب مسار آذنيها فيفجر طبلة الصمت، مع هذي مقدم البرنامج يصدع في زوايا صدغها، لحظات مرت طويلة ليس لأخرها ضياء ومن بين تلك اللحظات، ايقضتها يد قاسية لتعلن انه تأخر والوقت الان يقترب الى الواحدة، هرعت الى التلفون لتتصل به ، وصوت الهاتف المقفل يؤكد بأن كارثة ستحل، جالت في زوايا الصالة وهي تبحث عن من يخبرها انها تقبع تحت كابوس خارق غير معقول...مبهم ، كيف لم يتصل وان كان هاتفه مغلق، يستعين بمحمول أي شخص بجواره ليطمئنها انه ما زال على قيد الاحياء، صاحبة اليد القاسية تحتفي اثرها وتنذر بشر مستطير، المطر يدق زجاج النوافذ وصوت مقدم البرنامج لا زال يئن في ارجاء رأسها، ولا زال الهاتف مغلق.. مغلق.. لا يرتجى منه بأمل.. هرعت نحو الباب بعد ان لبست خمارها وجبتها، علها تجده في طرقات الشارع المؤدي الى الطريق العام ، والدموع تنهمر مع انهمار المطر، وصوت صاحبة اليد القاسية ينذر بسيل من تصورات سوداء قد حلت به، فتارة تصور لها بدم بارد بأنه اصبح الان ضحية رصاصة مغدورة، او لعل صاحبه اغراه فشرب وسكر وسلكا طريقا وهما بهذي الحال قد أنزوت سيارتهما تحت ركام مبنى بعد اصطدامه به، او ربما تحت عجلات عربة كبيرة قد هشمتهما، في تلك الليلة شعرت بوحشة لا تضاهيها اي وحشة ، قسوة التصورات مع عتمة الليل ودقات قلبها التي تُسمع حبات المطر وتعلن عن استسلام تام لجحافل الافكار المرعبة، لا زالت تهرول في طريق مجهول علها تلمح شخصه، انه كابوس... مؤكد كابوس، يكتسح نومتها المزعجة، لا زال في صدرها امل ...رغم تكرار ضجيج المرأة صاحبة اليد القاسية : اصبح الان في عداد الغائبين وانها ستبلغ عن غيابه الشرطة في اول طلعة للنهار الكئيب المرتقب، عقارب الساعة تشير الى ما لا عودة والوقت يجري والافكار ترقص امامها معلنة ومنذرة بكارثة لا محال واقعة، اين مكث بعيدا عن خوفها عليه، كيف هدأت روعته وهي هكذا ترتجف من سماع صوت الهاتف وهو يعلن غيابه، كيف عاش تلك اللحظات اهو على وعي تام بذلك ، ام أُحيلَ الى رجل صامت بارد لا يعرف للحياة من نور.. المطر ما زال يهطل بشدة وخطواتها تتثاقل في ذلك الطريق الموحش، النار تعج ثنايا احشائها مع تسارع دقات نبضها، والدمع ما ينفك ان يهدأ...ظلت على تلك الشاكلة، وكل الكل يصرخ مع تصاعد صراخ الامها ..انه الفراق ليس الا.. مكثت تركض في الشارع المظلم وصوت صاحبة اليد القاسية يقتفي اثرها وينذر باللاعودة.. المطر ينهمر.. الشارع مقفر.. والحبيب ليس لرجعته بصيص امل... البرد... المطر... الخوف ...الجزع...اجراس الخطر..قسوة ثرثرة المرأة صاحبة اليد القاسية بتصوراتها المهولة تناغمت مع قسوة غيابه ،فاصبحا يشدوان لحنا جنائزيا ثقيل... رافقوا كل هؤلاء خطواتها وهي تتجه نحو اللا هدف... اللا معلوم .. حيث النهاية المجهولة .
    كتبت في 16-1-2017

  3. #3
    صديق جديد

    2 الجرح

    يقودُني إليك شوقٌ لا ينتهي ..
    و يردّني عنك جرحٌ أنت صاحبه

  4. #4
    صديق جديد

    3 راقت لي

    راقت لي ...

    يعجبي الحچي من يصير طگ بطگ
    وتعجبني الرفاگه التحچي كلمة حگ
    ما تعجبني رفگة صاحب الوجهين
    يعجبني الرفيج الي يخيط الشگ

  5. #5
    صديق جديد

    2 العودة

    ها انت تعود من جديد
    لتغرس شوكا في قلب كليم
    قلتها لك ذات مرة
    ان رجعت فرمم
    لا تنبت في صدري جرحا
    ما زلت تصمم وتصمم
    وانا ما زلت اتجمل صبرا
    فاق صبر الاشقياء

  6. #6
    مراقبة صوتيات درر العراق mp3
    الـجـنـوبـيـة
    تاريخ التسجيل: June-2017
    الدولة: IRAQ`
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,082 المواضيع: 2,109
    صوتيات: 5334 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 24000
    مزاجي: fickle
    المهنة: teacher
    آخر نشاط: منذ 9 ساعات
    مقالات المدونة: 2
    رائع ماتخطه يداك ..
    دمت
    تقديري.....

  7. #7
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,449 المواضيع: 13
    صوتيات: 100 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16328
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مساء الخير ....
    موضوعك هذا اقرب الى المدونة منه الى موضوع القلم .. سانقله الى قسم سطور بنفسي .. ان شئت ان تغيري عنوانه ابلغيني لتعديله .... والموضوع هناك لك كامل الحرية بنشر فيه ما تشائين ... اما في قسم القلم فيقتصر النشر على نص واحد مما تكتبين ....
    امتناني البالغ

  8. #8
    صديق جديد

    9 فليتك تحلو

    فليتك تحلو والحياة مريرة وليتك ترضى والانام غضاب

  9. #9
    صديق جديد

    2 علني اارى طيفك

    علني ارى طيفك
    قررت ان اغط في سبات
    علني ارى طيفك يهدهد خاطري المتوثب
    للقياك
    علني اراك ثغرا باسما يشق طريق غربتي ووحدتي
    ينال من مرارة شوقي اليك
    يا ايها الاوحد الذي لم تلده اما غير امي
    نمت قرير العين هناك
    في تلك الكينونة التي تدعى الجنة
    مآب الشهداء
    لكنها سلبت مني جنتي على ارض الله
    واردتني مضرجة بخنجر الغربة والوحشة معا
    يا ايها الكرم الموسم بنياشين البطولة
    يا ايها القامة التي تعانق اخر سماء من سموات الله السبع
    نم فالنوم لمثلك راحة والشقاء لمثلي مصير

  10. #10
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: July-2019
    الدولة: Baghdad
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 34 المواضيع: 10
    التقييم: 32
    مزاجي: شبكه عنكبوتيه
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: سمك . وتمن احمر
    موبايلي: Note 8
    آخر نشاط: 14/July/2021
    بعد عبد الرزاق عبد الواحد
    من دون نقاش

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال