بعد مرحلة الحمل والولادة، تتجه المرأة في البحث عن إيجاد وسيلة تساعدها في منع الحمل بطريقة فعالة، ومن دوت التعرض للآثار الجانبية ، ولكل سيدة الوسيلة التي تناسبها، ولهذا يجب استشارة الطبيب قبل بداية تناول أي من الوسائل المتاحة لمنع الحمل، واليوم سنحاول أن نعرفك بعض من الأضرار والآثار الجانبية لوسائل منع الحمل.
حبوب منع الحمل، ويوجد منها نوعان، حبوب الرضاعة، وحبوب تحتوى على نوعان من الهرمون.
إنها لها أثار سلبية كبيرة إذا قمت بتناولها من دون استشارة الطبيب ومن دون إيجاد النوع المناسب لكي، وتلك هي أضرارها:-
• تعرض المرأة للإصابة بالدوالي سواء أكانت في الساقين أو في الرحم.
• إصابة المرأة بارتفاع الكولسترول.
• الإفراط في الوزن بنسبة كبيرة.
• الاضطراب في الشهية.
• إصابة المرأة بالاضطرابات النفسية والتي قد تصل إلي الشعور بالاكتئاب والتوتر الزائد ومشاعر القلق الغير مبررة.
• سقوط الشعر بشكل ملحوظ.
• الاضطراب في الدورة الشهرية، مما يؤدي أنها تصبح خطرة في الإنجاب لفترة أخرى لأنها قوية جدا وتصيب المرأة بما يسمي بالعقم الثانوي.
• الشعور بالغثيان والدوخة دوما.
• يمكن أن يحدث نزيف مهبلي.
• البرود الجنسي.
• إذا كانت المرأة تستخدم عدسات لاصقة ستلاحظ اضطراب في الرؤية.
• شعور المرأة بالصداع دوما وبثقل في الرأس,
• حدوث ألم في الثدي باستمرار.
• تعرض المرأة للإصابة بالساكتات القلبية.
• ترفع معدل الإصابة بالكبد.
وبالرغم من تلك الأضرار التي تعرض لها المرأة إلا أنها تساعد في وقاية المرأة من الإصابة بسرطان المعدة، والثدي، والرحم، والمبيض، وأنها تقلل من الإصابة بالروماتيزم.