طلعــوا مــوش اخــوتــي المــا محسبــلهم ..
وانـــه مــن الظهــر وسهــام اصــدلـــهم ..
طلعـــوا يـــا يــهود أشوايــت الله اعليـــك ..
طـــلع ذاك الحچي المــملــوح موش الهم ..
اضملهــم حچي يـــطلع أبــگــده اضعــاف ..
اضمــــه ويـــنكشف والنــوب اضمــلـهم ..
طـــلعت مــخاوي شلــه للحيايــه اخـوان ..
والاعـــوج ذيــلــه طــلـــعت اتـــعودلـهم ..
عــمت عــين الوكت چي مانصف وياي ..
عوجنــي انــــه العدل والعــوج عـــدلهم ..
اضن جروا نفس من جنحي لاح الگـــاع ..
ومـا جـرولي چـف مـن صوتي صاحلهم ..
چنـهم كــيفــوا مــن يــوم طحت أبضيج ..
وچنــــهم مــا رضوا مـن يـــوم گــمتــلهم ..
انه مــا ردت اســولف عــنهم أيــكبرون ..
ولا مــحتــاجهــم بــس ردت اگــلــلهــم ..
انـه البــي مرض بــالجسد مـو بالــروح ..
وأبــو الـــروح النظيــفه مـــا يــهمــلهم ..