تقرير رائع جداً و يحمل الكثير من الحقائق (المُعلنة)
شخصياً لا اعتقد بوجود مؤامرات على الاسلام او على العروبة انما هي المصالح و هذه هي السياسة ... لا مكان للضعفاء ... لذلك يستطيع القوي رسم حدودة و حدود بقية البلدان بالقوة ... و اتفق مع ما جاء في نهاية المقطع (هناك توترات في سوريا والعراق و التقسم قد يستمر) و فعلاً هذا ماحدث عندما احتل داعش نينوى ... و لكن بجهود الغيارى عادت محافظة نينوى ... و للحديث بقية .........
المثير للاهتمام في التقرير ان عمليات الاحتلال والتقسيم الغربية للوطن العربي تركزت في الغالب بالتناوب
بدول العراق و سوريا واليمن بأعتبارهم تمثلان العمق الحضاري والثقل الاسلامي في الوطن و لازالت الى
الان محاولات ورسم خطط التقسيم والاحتلال جارية على هذه الدول لكن تحرير حلب والموصل من اداة
الاستعمار ( داعش ) اجهض التوقيت المعدل للتقسيم و اليمن ساريه نحو ثلاث دول لا محال بفضل
التعاون السياسي والمسلح الخليجي الغربي القائم الان .. شكراً للتقرير