شكر لك هذه الهديه التي سبقتها بهديه اعطر وأثمن وهي روعة حضورك البهي استاذ صباح
اقرؤوني… جميل جدٱ…
غير مبالي بسنين العمر التي ارتحلت الى الهباء المتناثر في ريح الرغبات ..
....
اقرؤوني سراً لن يفشى وتاه في الفناء ..
...
قرأتُك استاذ قرأتُك ..
كم انت جميل ..