شكرا لك اخي الأسدي أسعدتني كثيرا بمرورك الذي أفتقده كثيراالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الاسدي
شكرا لك اخي الأسدي أسعدتني كثيرا بمرورك الذي أفتقده كثيرا
دعيني الملم نفسي
ولي عودة باذن المولى
حتما سأنتظرك وردك يهمني جدا اخي الفاضل
قلم ساحر لله دره
شكرا اطياف
شكرررررا لك أخي العزيز لمرورك الجميل لك أحترامي وفائق تقديري
مسائك طيب يا صاحبة الاحساس المرهف يأيتها الفراشة اليائسة
التي تبحثُ بين الزهور الناعسةألا تملين رعشة الأهداب البائسة؟
وسفرُ الجراح ِفي عمق الحنينْ تطحنني أضراسُ الليلِ
وتحيلني أشلاءَ واحتضار غبارْ وتنثرني دموعُ الأسى
وتذرفني شوقاواخضرار دثارْ ايتها الفراشة لماذا دائما تحتمي خلف
كوابيس الشوق عذرا على هذا السؤال المحرج
اطياف دعيني القبك ب شجون فانت عنوان للشجن فلقد وضعتي يداكِ
على نهر من الاحزان بذلك التشخيص المفصل فكل عبارة من تلك المشاركة
الجميلة تستحق الوقوف عليها فترات طويلة لنا مع الحزن وقفات كثيرة
يحيطنا ونختلي به نتوسد الالم الذي يحتويه فنستعذب ايامه ورحلة
لاتنتهي معه فما اروع ما كتبتي كلمات لامست القلب
ابعد الله عن الجميع الحزن والفراق وابعد الله عنكي كل فراق وحزن ..
وابدله بسرور والفرح
حاولة ان اختار لك هدية لكن لم اجد شيئ
يليق بمقامك سوى هذه البيات ارجواان تعجبك
قدرُ الأخوةِ فيكِ لا يعلى عليه وإن بعدتِِ
فمكانكِ بين الحنايا والشغافِ فأنتِ أختي
إن قدَّرَ اللهُ اللقاءَ فأنا سعدتُُ وأنت طبتِ
أو لمْ يكنْ فرضىً بما قسمَ المليكُ وقدْ عرفتِِ
قسماً أحبُّ ترابَ رجلكِ أيما ارضٍ وطأتِ
عبثا يهدهدني نبض شوقي للذي ماكان ولن يكون يوما
وقلبي يتفطر لساعات اللقاء وهل بين الماء والهواء لقاء
تشتهي حروفي دفء المشاعر والحنين
ويعلن صمتي أنهزام جيوش الشوق معلنا الأستسلام
فهل أستطيع المشي وحيده على أرصفة الضياع
أم أمنح روحي شيئا من شهيق الأمل
وعلى مقربة من مساكن الألم
أسير برمال الكلمات وأعلن أغتراب حروفي
الى آخر العمر
الرائع عبد القادر
أعترف لك بأنني شعرت أنك على مقربة من حروفي
تشعر بها و هي تشعر بروعتك أيها الأخ العزيز
وهاهي الفراشة بكل شجونها وتمردها ترتحل
بملامح الود والشوق ويستنشق حروفها
من كان منها قريبا يفهمها
ويشعر بجمال روحها وعطر أنفاسها
والبعد والغياب لم يثنيها يوما عن نثر
عبير أشواقها ...
ودي وكل ورودي أنثرها بقدومك بين حروفي
لماذا يا شجون لماذا فقد احرجتي مشاعري
اناملي تتراقص من اجل كتابة شيئ يفيك حقك او ترجع لك بعضا من عبير اشواقك
لكني اجبرت هذه الانامل الصغيرة على التوقف فانا
اخاف ان اتبع اناملي فتغرقني بحرا انت التي تصبين فيه كل تلك الانهار
لي طلب صغير شجون
متاكد انه سياتي يوم وساشتري كتاب من مكتبة حينا وانك ستكونين كاتبة هذا الكتاب
فلا تبخلي عني باهداء في احد تلك الكتب التي ستكتبينها
تقبلي ودي واحترامي
التعديل الأخير تم بواسطة عبد القادر حوامدي ; 20/September/2012 الساعة 3:32 am
أخي العزيز يكفيني وجودك بين حروفي وأتامل يوما أنك تتوافد بين حروفي وأشجاني لتسمع نغمة أنامل لن ولم تتوقف يوما في حرم تواضعك لكريم
وطلبك فخر واعتزاز لي فعلا فألف ألف شكر لك وأسفه جدا أن سببت لك الأحراج تقبل أعتزازي وودي
رد مع اقتباس