أنا التي تتحداك ان كانت تلك الشعارات البراقة الزائفة موجهة لامريكا او اسرائيل
انها موجهة للداخل للاستهلاك المحلي من اجل التأثير على عواطف البسطاء وخداعهم
طول عمركم ترددون هذه الشعارات ماذا استفدتم غير كسب اسرائيل تعاطف العالم بسبب نبرة التهديد والوعيد الجوفاء
هذا الشعارات البراقة قد تنفع في زمن الستينات لكن اليوم وفي عصر ثورة الاتصالات وتدفق المعلومات لا يمكن أن يصدق او يؤمن بها عاقل
أتمنى قبول رأي بصدر رحب