أماه
ألان ألي عدتي
وعاد فرس جنونك إلي خطاه مسرعه تمضي
ومن الأرض وجموع ضنكها
لا أخذي
وإلي السماء و فوق الخلق لرفعي
و ألي عطف الرب بدعائك
لأهناك أمضي
وأعود بتوفيقه للأرض
مختلفا أنعم وأبقي
ولكرم كرمه لا
أسير وكملك بين الخلق يمشي
ويجمعه الحرس فالعدو عنه يقفى
<عدتي >
وعاد
عطفك ولا بالين لا أخذني
ولا بقليل الهون
لبعضي
عدتي
و الخوف والشوق لك يكوي
وأنتي والله لم تعرفي
بعدي
عدتي
بلهفه الضمأن لتسقي
عروق نفسك بوصل نفسي
عدتي
كالطير يقوده الجوع لحقول أرضي
ويطيب له الأنس فيشدي
عد تي
وأنتي والله
نبع عطف ألي
يجري
وبدر ألي يضوي
عدتي
وعاد عود حنانك فوق جمال الصبح يبدي
وكالنجم في الأفق يضوي
وبقول لما الشوق يضني
ماعدا المطر بالآتيات الصالحات للكل يصلي
........
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وأنا
ويلا أسفي
ويلا
ويلات
ويلا ت نفسي
ويلا عظيم حزني
عدت
بت في خبئ أسري
عدت و بعود انسكاب دمعي
فبالوصل لك جميل قول شكري
قد عاد لهجوي
قد عاد وأحكم قيود <قولي>
وبالبحر غريقا عاد لوضعي
ويتما وحيدا
عاد لهجري
وضِايعاً وتياهاً في صحراء أرضه
لجعلي
ووحيدا هناك لتركي
.
فلك عذري
>>>
فحرف الشكر
لدي لم يحن له الوقت ليمشي
وبقي كطفل
يحبي