صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 15
الموضوع:

أحلى 20 قصيدة حب في الشعر العربي

الزوار من محركات البحث: 14538 المشاهدات : 23667 الردود: 14
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,028 المواضيع: 865
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3679
    مزاجي: الحمد لله
    مقالات المدونة: 7

    أحلى 20 قصيدة حب في الشعر العربي

    ينتقي لنا الشاعر الكبير فاروق شوشة في كتابه "أحلى 20 قصيدة حب في الشعر العربي"، مجموعة من أروع القصائد الشعرية التي وردت على لسان العشاق من الشعراء العرب، فيقول في مقدمة كتابه "كثيراً ما كنت أتوقف أثناء البحث في كنوز لغتنا الجميلة أمام نص شعري فاتن، لشاعر عربي عاشق، ينطق بصدق العاطفة والشعور، وجمال التعبير والتصوير والأداء، وأقول لنفسي: ما السبيل إلى أن يضم هذا النص وأمثاله من عيون الشعر العربي كتاب واحد يسهل الإطلاع عليه والرجوع إليه والطواف بين صفحاته".





    الحب على مر العصور

    ويتجول شوشة في كتابة متنقلاً بين العصور المختلفة في رحلة مع عشرين قصيدة حب تبدأ من العصر الجاهلي مروراً بصفحات من الشعر الأموي والعباسي، والتوقف مع الشعراء العذريين مثل مجنون ليلى وجميل بثينة وكثير عزة وغيرهم، ثم ابن الرومي وأبي فراس الحمداني والشريف الرضي، ثم شعراء الأندلس مثل ابن زيدون، ومن العصر الحديث الشابي وعلي محمود طه، وإبراهيم ناجي وغيرهم في تنوع ثري.

    قال شوشة عنها " أنها وجوه تضيف لتجربة الحب في الشعر العربي ألواناً وتنويعات ومذاقات مختلفة، تثريها وتعمقها، وتكشف عن جوهر الإنسان العربي والشاعر العربي في نظرته للحياة والوجود من خلال المرأة".

    يبدأ شوشة كتابه بالحديث عن المنخل اليشكري والذي اتهمه النعمان بن المنذر بامرأته المتجردة، وكانت بارعة الجمال فأغرقه أو دفنه حياً، ويضرب به المثل لمن هلك ولم يعرف له خبر، وكانت "فتاة الخدر" هي قصيدته الشهيرة التي قالها في زوجة النعمان وقال فيها:

    إِن كُنتِ عاذِلَتي فَسيري
    نَحوَ العِرقِ وَلا تَحوري
    لا تَسأَلي عَن جُلِّ مالي
    وَاِنظُري كَرَمي وَخيري
    وَفَـوارِسٍ كَأُوارِ حَررِ
    الـنارِ أَحـلاسِ الذُكورِ
    شَـدّوا دَوابِـرَ بَيضِهِم
    فـي كُلِّ مُحكَمَةِ القَتيرِ
    وَاِسـتَـلأَموا وَتَـلَبَّبوا
    إِنَّ الـتَـلَبُّبَ لِـلمُغيرِ
    وَعَلى الجِيادِ المُضمَراتِ
    فَـوارِسٌ مِثلُ الصُقورِ
    يَـعكُفنَ مِـثلَ أَسـاوِدِ
    الـتَنّومِ لَم تَعكَف بِزورِ



    وينتقل بنا إلى فتى قريش المدلل عمر بن أبي ربيعة في واحدة من أشهر قصائده والتي قالها في محبوبته "نعم".

    أَمِـــن آلِ نُــعـمٍ أَنـــتَ غـــادٍ فَـمُـبكِرُ
    غَـــــداةَ غَـــــدٍ أَم رائِــــحٌ فَـمُـهَـجِّـرُ
    لِـحـاجَةِ نَـفـسٍ لَــم تَـقُل فـي جَـوابِها
    فَـتُـبـلِـغَ عُــــذراً وَالـمَـقـالَـةُ تُــعــذِرُ
    تَـهـيمُ إِلــى نُـعـمٍ فَـلا الـشَملُ جـامِعٌ
    وَلا الحَبلُ مَوصولٌ وَلا القَلبُ مُقصِرُ
    وَلا قُــــــــربُ نُــــعــــمٍ إِن دَنَــــــــت
    وَلا نَـأيُـهـا يُـسـلـي وَلا أَنــتَ تَـصـبِرُ
    وَأُخــرى أَتَـت مِـن دونِ نُـعمٍ وَمِـثلُه
    نَـهى ذا الـنُهى لَـو تَـرعَوي أَو تُفَكِّرُ
    إِذا زُرتُ نُـعـماً لَــم يَــزَل ذو قَـرابَـةٍ
    لَـــهـــا كُــلَّــمــا لاقَــيــتُـهـا يَــتَـنَـمَّـرُ
    عَـــزيــزٌ عَــلَــيـهِ أَن أُلِــــمَّ بِـبَـيـتِـها
    يُـسِرُّ لِـيَ الـشَحناءَ وَالـبُغضُ مُظهَرُ
    أَلِــكــنـي إِلَــيــهـا بِــالـسَـلامِ فَــإِنَّــهُ
    يُــشَــهَّـرُ إِلــمــامـي بِـــهــا وَيُــنَـكَّـرُ



    المؤنسة "لمجنون ليلى"

    قيس بن الملوح أشهر العاشقين وأحد أعلام الحب العذري، والذي ضرب به المثل للعشق الصادق الذي صرع صاحبه، هذا الفتى الغيور الذي أنشد حباً خالصاً له.
    تَـذَكَّـرتُ لَـيـلى وَالـسِـنينَ الـخَوالِيا
    وَأَيّـامَ لا نَـخشى عَـلى الـلَهوِ ناهِيا
    بِـثَمدَينِ لاحَـت نـارَ لَـيلى وَصَحبَتي
    بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا
    فَـقـالَ بَـصيرُ الـقَومِ أَلـمَحتُ كَـوكَباً
    بَــدا فــي سَـوادِ الـلَيلِ فَـرداً يَـمانِيا
    فَـقُـلتُ لَــهُ بَــل نــارَ لَـيـلى تَـوَقَّدَت
    بِـعَـليا تَـسـامى ضَـوؤُهـا فَـبَـدا لِـيا






    جميل بثينة

    ويقول شوشة عن جميل بثينة "نتعرف في شعره على أرقى نماذج الحب العذري وأصفاها وأصدقها وتراً وأشدها حرارة، وشعره يمتلئ بشكاوي النفس وما يلاقيه المحب المتيم من تباريح الوجد".




    أَلا لَــيــتَ رَيــعـانَ الـشَـبـابِ جَــديـدُ
    وَدَهــــراً تَــوَلّــى يـــا بُـثَـيـنَ يَــعـودُ
    فَـنَـبـقـى كَــمـا كُــنّـا نَــكـونُ وَأَنــتُـمُ
    قَـــريــبٌ وَإِذ مــــا تَـبـذُلـيـنَ زَهــيــدُ
    وَما أَنسَ مِنَ الأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها
    وَقَـــد قُـرِّبَـت نَـضـوي أَمِـصـرَ تُـريـدُ
    وَلا قَـولَـها لَـولا الـعُيونُ الَّـتي تَـرى
    لَــزُرتُــكَ فَـاِعـذُرنـي فَــدَتـكَ جُـــدودُ
    خَـلـيلَيَّ مــا أَلـقى مِـنَ الـوَجدِ بـاطِنٌ
    وَدَمـعـي بِـمـا أُخـفـي الـغَـداةَ شَـهـيدُ











    أميرتي

    أما العباس بن الأحنف نجد أن ديوانه زاخراً بشعر الحب ولا مكان فيه لآي غرض أخر من الأغراض التقليدية والتي كانت مألوفة في الشعر العربي القديم، فلا يمدح ولا يهجو، ولا يرثي ولا يفخر، فهو شاعر عاشق فحسب، وتنطق قصائده في حبيبته فوز بعاطفة صادقة وشاعرية أصيلة، قال:

    أَمــيـرَتـي لا تَــغـفِـري ذَنــبــي
    فَــــإِنَّ ذَنــبــي شِــــدَّةُ الــحُـبِّ
    يــا لَـيـتَني كُـنـتُ أَنــا الـمُبتَلى
    مِــنــكِ بِــأَدنــى ذَلِـــكَ الــذَنـبِ
    حَــدَّثـتُ قَـلـبـي كــاذِبـاً عَـنـكُـمُ
    حَـتّى اِسـتَحَت عَينَيَ مِن قَلبي
    إِن كـانَ يُـرضيكُم عَذابي وَأَن
    أَمـــوتَ بِـالـحَـسرَةِ وَالــكَـربِ
    فَـالـسَمعُ وَالـطاعةُ مِـنّي لَـكُم
    حَسبي بِما تَرضَونَ لي حَسبي


    يا ظبية البان

    قصيدة رقيقة أخرى في الغزل نظمها الشريف الرضي "نقيب الأشراف" ونقيب الطالبين الشريف الحسيب،والذي قال شعراً في الغزل كأرق وأعذب ما يكون الشعر.
    يا ظَبيَةَ البانِ تَرعى في خَمائِلِهِ
    لِـيَهنَكِ الـيَومَ أَنَّ القَلبَ مَرعاكِ
    الـمـاءُ عِـنـدَكِ مَـبـذولٌ لِـشارِبِهِ
    وَلَيسَ يُرويكِ إِلّا مَدمَعي الباكي
    هَبَّت لَنا مِن رِياحِ الغَورِ رائِحَةٌ
    بَــعـدَ الـرُقـادِ عَـرَفـناها بِـرَيّـاكِ
    ثُــمَّ اِنـثَـنَينا إِذا مـا هَـزَّنا طَـرَبٌ
    عَـلـى الـرِحـالِ تَـعَـلَّلنا بِـذِكـراكِ
    سَـهمٌ أَصـابَ وَرامـيهِ بِذي سَلَمٍ
    مَـن بِالعِراقِ لَقَد أَبعَدتِ مَرماكِ



    ياليل الصب متى غده؟

    إحدى القصائد الشهيرة للحصري القيرواني، وهي قصيدة من عيون الشعر العربي ذاعت شهرتها في أندية الأدب ومجالس الغناء وتناقلتها الناس، وعارضها الشعراء، ويتناول فيها الشاعر باسلوبه المرهف ولغته الرقيقة شتى ما يدور عادة على لسان المحبين ويفضح أسرار نجواهم ومكنون قلوبهم.

    يـا ليلُ الصبُّ متى غدُه أقـيامُ الـسَّاعةِ مَـوْعِدُهُ
    رقـــدَ الـسُّـمَّارُ فـأَرَّقـه أســـفٌ لـلـبـيْنِ يــردِّدهُ
    فـبـكاهُ الـنجمُ ورقَّ لـه مـمّـا يـرعـاه ويـرْصُدهُ
    كـلِفٌ بـغزالٍ ذِي هَـيَفٍ خـوفُ الواشين يشرّدهُ
    نصَبتْ عينايَ له شرَكاً فـي الـنّومِ فـعزَّ تـصيُّدهُ
    وكـفى عجباً أَنِّي قنصٌ لـلسِّرب سـبانِي أغْـيَدهُ
    صـنـمٌ لـلـفتنةٍ مـنتصبٌ أهـــــواهُ ولا أتــعــبَّـدُهُ



    في هيكل الحب





    ثم ياتي شوشة على ذكر الشاعر التونسي أبي القاسم الشابي وقصيدته الشهيرة التي جذبت الأنظار لها عند نشرها في مجلة أبولو بالقاهرة، وذلك نظراً للغة الشعرية الجديدة، والتناول الجديد لتجربة الحب في الشعر العربي الحديث، وذلك في إطار من الخيال والصور الشعرية الأخاذة الفاتنة، والتي رسم فيها الشابي حبيبته كائناً سماوياً يفيض رقة وطهراً وشفافية.






    عـذبة أنـت كـالطفولة كالأحلام
    كـالـحن كـالـصباح الـجـديد
    كالسَّماء الضَّحُوكِ كاللَّيلَةِ القمراءِ
    كـالـوردِ كـابـتسامِ الـولـيدِ
    يـا لـها مِـنْ وَداعـةٍ وجـمالٍ
    وشَــبـابٍ مُـنـعَّـمٍ أُمْـلُـودِ
    يـا لها من طهارةٍ تبعثُ التَّقديسَ
    فــي مـهـجَةِ الـشَّقيِّ الـعنيدِ
    يـا لـها رقَّـةً تَـكادُ يَرفُّ الوَرْدُ
    مـنها فـي الـصَّخْرَةِ الـجُلْمودِ
    أَيُّ شـيءٍ تُـراكِ هلْ أَنْتِ فينيسُ
    تَـهادتْ بَـيْنَ الـوَرَى مِنْ جديدِ
    لـتُعيدَ الـشَّبابَ والفرحَ المعسولَ
    لـلـعـالمِ الـتَّـعيسِ الـعـميدِ
    أَم ملاكُ الفردوس جاءَ إلى الأَرضِ
    لـيُـحيي روحَ الـسَّلامِ الـعهيدِ



    ويختتم شوشة كتابه بقصيدة عاطفية الشاعر محمود حسن إسماعيل جاءت بعنوان "أقبلي كالصلاة" من ديوان "هكذا أغني" قال فيها:




    أقـبلي كـالصلاة رقـرقها النسك
    بـــمــحــراب عـــابـــد مــتــبـتـل
    أقــبـلـي أيــــة مـــن الله عـلـيـنا
    زفــهـا لـلـوجـود وحـــيُ مُــنـزَل
    أقـبـلي كـالجراح طـمأي وكـأس
    الـحب ثـكلي والشعر ناي معطل
    أنــت لـحـنُ عـلي فـمي عـبقري
    وأنــــا فـــي حــدائـق الله بـلـبـل
    أقـبـلي قـبل أن تـميل بـنا الـريح
    ويــهـوي بــنـا الـفـناء الـمـعجل
    زورقي في الوجود حيران شاك
    مـثـقـل بــاسـي شــريـد مـضـلـل
    أزعـجته الـرياح واغـتاله الليل
    بـجـنـح مـــن الـديـاجـير مـسـبل

    شاعر مصري ولد عام 1936 بقرية الشعراء بمحافظة دمياط، حفظ القرآن الكريم، وتخرج في كلية دار العلوم 1956, وفي كلية التربية جامعة عين شمس 1957، عمل مدرساً 1957, والتحق بالإذاعة عام 1958, وتدرج في وظائفها حتى أصبح رئيساً لها 1994 ويعمل كأستاذاً للأدب العربي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، قدم للإذاعة برنامج "لغتنا الجميلة", وللتلفزيون "أمسية ثقافية" له العديد من الدواوين الشعرية منها إلى مسافرة، العيون المحترقة وغيرها، ومن كتبه لغتنا الجميلة، أحلى 20 قصيدة حب في الشعر العربي، أحلى 20 قصيدة في الحب الإلهي، مواجهة ثقافية، عذابات العمر الجميل "سيرة شعرية"، حصل على جائزة الدولة في الشعر 1986, وجائزة محمد حسن الفقي 1994, وعلى جائزة الدولة التقديرية في الآداب 1997 .


  2. #2
    من المشرفين القدامى
    دائمة الطفولة
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: كوردستان
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,108 المواضيع: 2,053
    صوتيات: 11 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 10918
    مزاجي: زي العسل
    أكلتي المفضلة: دولمة
    آخر نشاط: 7/July/2014
    راااااااااااااااائع

    قصائد رائعة وجميلة

    موضوع مميز

    تسلم عاشت ايديك

  3. #3
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2011
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,488 المواضيع: 264
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 1333
    جميل ان نتذكر الشعراء القدماء هؤلاء كلماتهم
    واشعارهم تخلدهم ليبقوا في الذاكرة ..
    تسلم اخي غسان موضوعك جدا رائع

  4. #4
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـاران مشاهدة المشاركة
    راااااااااااااااائع

    قصائد رائعة وجميلة

    موضوع مميز

    تسلم عاشت ايديك
    شكرااا لمروركتميز الموضوع بمرورك

  5. #5
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبرات مشاهدة المشاركة
    جميل ان نتذكر الشعراء القدماء هؤلاء كلماتهم
    واشعارهم تخلدهم ليبقوا في الذاكرة ..
    تسلم اخي غسان موضوعك جدا رائع
    وهذا من تراث العرب وثقافتهم وعلينا ان نفخر بهم ونسير عل خطاهم انبني مجدا للاجال التي تاتي بعدنا يذكرونا كمانذكر نحن الذين قبلنا .
    شكرااا لكي اختي عبرات كان مرور رائع

  6. #6

  7. #7
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر زايد خليف العتابي مشاهدة المشاركة
    شكرا اخي العزيز للمجهود .. الموضوع رائع جدا وعاشت الايادي
    وشكرا لك اخي للذوق الرائع اسعدتني

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    flower flower
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: ίŔắq
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,703 المواضيع: 231
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 1407
    مزاجي: เ ๔๏ภ๏t кภ๏ฬ
    المهنة: خريجة جامعية
    أكلتي المفضلة: đÀrk chŌÇΘĽÁτẻ
    موبايلي: nokia n8
    آخر نشاط: 21/November/2017
    مقالات المدونة: 6
    روعة تسلم

  9. #9
    رياح شتوية و ازهار
    تاريخ التسجيل: November-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,891 المواضيع: 346
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 4117
    مزاجي: مسرورة جدا ومتفائلة ^_^
    المهنة: ^_^
    آخر نشاط: 19/May/2015
    راااااائع


    شكرا اخي

  10. #10
    في ذمة الخلود
    ابو مصطفى
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاحبة العيون العسلية مشاهدة المشاركة
    روعة تسلم
    كلك ذوق خيتي العزيزه دلوعه

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال