شرقيُّونَ نَحنُ عِندَما نَغار ؛ نَفتَعلُ المشَاكِل مِن لا شَيء !*
إلاـآ تفآصٍييلْ ـأنُوثتِيْ,,
تفْشَل..فِي إسِتنسَآخِها‘
آيْ فَتآةـأخُرىَ!!
آحتفظ بإبتسآمتك مهمآ كآنت الظروف ~
وكأنك تأخذين الورد شهيقاً !
وتخرجين العطر زفيراً، أتتنفسين جمالاً ؟
آنآ لست مِثلهُمٍ .,.
آفعَل مآ أُرٍيـد فقط لأني أُرٍيده .,.
لآ آهتـمٍ بمآ يقوٍلوٍنَ عنّي !
لأني مؤٍمن بآنَ {كلٍآ يرٍى آلنآس بـ عينَ طبعه} .,.
مشآعرٍي مُختلفهـ كثيـــــرآ عنَ غيرٍي
قَالَت لهُ : باسمِ الأنَانيّة أُريدُكَ لِي وَحدِي !
فقَال : أنا لَم ولَن أكُن لِغَيركِ أبداً !*
أجل..هكذا أحبّكِ..
قريبةٌ منّي كالوريد...أسمعٌ نبضكِ..وأتنفّس زفيركِ اللاهب..
أستشعرٌ تقاسيم جسدكِ الناعم...
وتلتهب جحيم اللهفة في داخلي فتلتهم عقلانيّتي
وأثور كـَ غولٍ لا يعرف للرفق طريق..
لأستسقي شفتيكِ...وأمتصّ رضابكِ كالمجنون..
إشتقتُ إليكِ جدّاً