مبقى شي و ينتهي هالالم
مبقى شي و ينتهي هالالم
يوميا يوجعني ذلك الفراق المفاجئ بدون الوداع ليته يُنْسى ..
خلي اشبع شوف منك قبل متشد الرحال
انطيني فرصة يالعزيز ابجي بأحضانك تعال
..
هذه الكلمات كانت تستقبلني حين أزور متصفحك
أهمّ بالسؤال عنك .. الاطمئنان عليك
سؤالك فيمَ اذا كنت قد شربت أو أكلت
..
محد يحس بروحي كلها جروح
الهم كسر ظهري والناس ماتدري
...
لطالما فكرت بهذه الكلمات
ما الذي يجعلك تكتبها؟
الي أي درجة قد أوجعتك الحياة؟
ما الذي تعانيه؟ متى ستشاركني إياه
...
أما الآن
كل ما يخطر ببالي سؤال
اين أنت؟
...
رزمةة اوجاع
..
ناس ترسم مناظر طبيعيه واحنا نرسم خلايا
لو جنت مصحح شكد تنطيني من 10 ؟
غفلةة ..يتوسدنا الألم و يفترش قلوبنا دون استئذان
يجعلنا نهذي .. نضيع و نحن في صميم الوعي
نتوسل الماء ..تغلل فينا فطهر ارواحنا مما صنعه من عجز
أغلى ما أملك .. بل كل ما أملك