يُحكى أن شاعراً من شعراء الجاهلية توفت زوجته ,و قد كان يحبها ..
و كان من العيب على الرجل أن يزور قبر زوجته عند وفاتها في عصور الجاهلية...
فمرت قافلة كان من ضمنها هذا الشاعر على المقبرة التي دفنت زوجته فيها ...فرثاها في هذا البيت الشعري:
لولا الحياءُ لهاجني أستعبارُ
و لَزرتُ قبرك و الحبيبُ يزارُ
علماً أن هذا الشاعر هو#جرير
و سيارة الزفة تجي
و من الفرح لأشبع بجي
و أركص و أهوس و أرتجل
و الناس هم حقهم يلوموني
وجهج وجه حورية بس جنج نبي صغيروني
#صادق _طلال