بغض النظر عن المقتول ودوافع قتله فليس هناك مبرر لذلك فهناك توجيه واصلاح وثقافة اجتماعية تساعد على تصحيح الخطأ الذي استخدم كذريعة للقتل من قبل جهات وضعت انفسها هي القاضي والحكم بالتنفيذ وربما صلاتهم بلا وضوء ان كانوا اسلاميين والعار يسكن بيوتهم ان كانوا يمثلون جهة اجتماعيه .نرى تلك الجرائم تتكرر بمباركة اشخاص لهم دور كبير بوضع السبب والمسبب ممن يجلسون خلف الكيبوردات وينعتون هذا ويخلعون الشرف عن ذاك ليكونوا سبب لقتلة كما قتلن فتيات وقتل شاب قبل فتره والذي كان 90%بالمئة سبب قتله شبكات التواصل الاجتماعي التي طعنت به وبعد قتله هم من تباكوا عليه ليكون عنوان النفاق الاجتماعي ووسيلة لحدوث المبرر من اشخاص لايهمهم سوى نحن الذين نقتص بالارض من لا نرغب فيه