انا ما اعرف هذا الشاب المغدور لكن الاعرفه ان مفهوم فكر داعش ما عاد بس بعقول المتخلفين اللي دنحاربهم بمدننا المغتصبة، ولا عاد بين اوراق كتب المتطرفين، لا، فكر داعش بانك اذا تخالفني بالرأي، بالمعتقد، بالهندام، بالاهتمامات او حتى بالشكل، انا راح امحيك من على وجه الارض لان اريد اكون مصلح، واريد بس اليشبهني هو اليبقى لاني الأحق انا وجماعتي على اساس انا من شعب الله المختار!
انتهى تقريبا مفهوم تقبل اختلاف الاخر وانتهى شي اسمه( تعددية) ولازم كلنا نفس اللون والشكل والطباع والا:
المقبرة راح تكون هي السكن البديل.
الرحمة لروحك كرار والعار العار لقاتليك.