موضوع جميييل جدا
تسلمون
موضوع جميييل جدا
تسلمون
تزوج رجل من امرأة جميله جدا جدا وأحبها جدا ..
ثم أصيبت الزوجة بمرض جلدي خطير إذ أن شعرها يتساقط
وهنا شعرت الزوجة الجميله بأنها فقدت جمالها
لكن زوجها كان مسافرا ..
وفي طريقه للعودة أصيب بحادث
أدى لفقد بصره وأصبح أعمى
وأكمل الزوجان حياتهما الزوجية يوما وراء يوم
الزوجة تفقد جمالها وتتشوه اكثر واكثر
والزوج أعمى لايعلم بالتشوه شئ
واكملو حياتهم بنفس درجة الحب والوئام
الرجل يحبها بجنون ويعاملها باحترامهم السابق وزوجته كذلك
الى أن جاء يوم
توفت فيه زوجته (رحمها الله)
وحزن الزوج حزنا شديدا لفراق حبيبته
وبعد الدفن قام الزوج وخرج من المكان وحده
فناداه رجل يا أبو فلان .. كيف ستمشي وحدك وهي كانت من تقودك طيله الفترة السابقة
فقال الزوج: لست أعمى !!
انما تظاهرت بالعمى حتى لااجرح زوجتي
عندما علمت باصابتها بالمرض،
لقد كانت نعم الزوجة وخشيت أن أكون سببا بنكستها
فتظاهرت بالعمى طوال الفترة السابقة
وتعاملت معها بنفس حبي لها قبل مرضها
هل جميعنا محتاجون للتظاهر بالعمى كى لا نرى عيوب الاخرين ….للعقول الراقيه….(عن الوفاء نتحدث)
الرجل المتكبر وبائعة السمنكان هناك رجل متكبر مغرور جداً يطوف في السوق في زهو وفخر واضح، وبينما هو علي هذه الحالة مرت بجانبة إمرأة بسيطة تبيع السمن، فاقترب منها الرجل المتكبر وسألها في تعالي : ماذا تبيعين أيتها المرأة ؟ فقالت : أبيع السمن يا سيدي، فقال لها : أرني، فقامت السيدة بإنزال دلو السمن من فوق رأسها، ولكن خلال ذلك سقط القليل من السمن علي ثياب الرجل دون قصدها، فاشتعل الرجل غضباً وصاح في قسوة وشدة : والله لن أغادر السوق حتي تعطيني ثمن ثيابي .ظلت المرأة المسكينة تستعطفه لأنه ليس لديها ثمن ثيابة، ولكن الرجل المتكبر أصر علي موقفه حتي النهاية، فسألته المرأة وقد شعرت أن لا مفر من ذلك : كم ثمن الثوب يا سيدي ؟ فرد الرجل في غرور وتعالي : ألف دينار، فرغت المرأة فاها من الدهشة وهي تقول : أنا إمرأة فقيرة يا سيدي فكيف أعطيك ألف دينار وأنا لا أملك ربع هذا المبلغ، فقال لها : لا شأن لي، هذا ثمن خطئك وعليك أن تتحمليه وحدك، اخذت المراة ترجوه في ضعف وانكسار أن يصفح عنها ولكنه استمر في تهديدها .
ومن بعيد رآهما شاباً وفهم ما يحدث فأقبل عليهما مسرعاً وقال للرجل : أنا سوف أدفع لك ثمن الثوب، وقام الشاب علي الفور بإخراج ألف دينار من جيبه، فعدها الرجل المتكبر في زهو وانتصار واضح وهم بمغادرة المكان، فاستوقفه الشاب قائلاً : علي رسلك أيها الرجل، ألم تأخذ ثوب الثوب ؟ فقال : نعم، فقال الشاب : إذا أين الثوب، لقد أعطيناك ثمنه فأعطينا الثوب، فقال الرجل : وكيف أسير عارياً ؟ فقال الشاب : لا شأن لي أعطني الثوب، فقال المتكبر : وإن لم أعطيك الثمن ماذا تفعل ؟ فقال الشاب : إذاً تعطينا ثمنه، فقال الرجل المتكبر : الألف دينار ؟ فقال الشاب : كلا، تعطينا الثمن الذي نطلبة، فقال المتكبر : وكم تريد ؟ قال الشاب : ألفي دينار، صعق المتكبر وقال في ذهول : ولكن هذا كثير، أتريد ان تفضحني ؟ ابتسم الشاب ساخراً وقال : كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينة، فقال المتكبر في خجل : ولكن هذا ظلم، رد الشاب : الآن فقط تتكلم عن الظلم، شعر الرجل المتكبر بالخجل والحزن الشديد فرد المال إلي اشاب واعتذر إلي المرأة بائعة السمن علي مرأي ومسمع من جميع من في السوق .
الحكمة من القصة : “من تكبر على الناس ذل ومن تواضع لله رفعه ”
قمة الوفاء.. الفرنسي بسرعة يروح يتزوج
قصة جميلة جداً احسنت
زوجه تريد الطلاق فحكم عليها القاضي
بخلع جميع ملابسها وجعلها عاريه حتى تحصل على الطلاق
فحدث مالم يتوقعه احد ! نعم لا تندهشو فهذه قصه حقيقية حدثت منذ سنوات في احدى الدول الاسلامية
حيث كان هناك رجل وزوجته حدث بينهما خلاف بسيط
ثم تدخل والدها وأخاها فزاد ذاك الخلاف وتطور الى ان طلبت الزوجه واهلها الطلاق من الزوج،
فرفض الزوج الطلاق وأصر على عودتها وان لم يتدخلو بينهم
ولكن تطور الخلاف جداً حتى وصل الى قاضي القريه وذلك بعد ان سمعت اصدائه من أهل القريه فقام القاضي بجمع الاربعه الزوج والزوجه والأب والأخ ووضعهم أمامه وقال طالما أنتم مصممون على الطلاق موجهاً حديثه لأهل الزوجه فهناك شرط قبل إتمام الطلاق ! فزادهم ذلك حيره فليس من المعتاد ان القاضي يضع شروط في حكمه خصوصاً حكم الطلاق فسألو القاضي عن الشرط ؟ فأجاب القاضي موجهاً حديثه للزوجه فقال لها ؟
لابد ان تتعرى من جميع ملابسك حتى يتم الطلاق الذي تريديهفرفضت الزوجه ذلك الشرط في البدايه فقال لها استتري خلف احدهم وانزعي عنكِ ملابسك .
وهنا حدثت المفاجئه التي صدمت الجميع بلا استثناء وكل الموجودين حيث ذهبت الزوجه تلقائياً خلف زوجها ونزعت ملابسها وتركت ابوها واخوها، فضحك القاضي وقال لها يا ابنتي المرأه لا يسترها الا زوجها اذهبي مع زوجك، فنظر اليهم جميعاً وقال لهم فقد انتهى الخلاف ..عندما لايكون الرضى والقناعة موجودة تكثر مشاكل الطلاق وهكذا بالظبط الذي يحدث في بلدي
#مال-اليتيم ...
توفي رجل وترك زوجة شابة وابنا رضيعا....
حضر العم وأبدى استعداده لتبني وتربية إبن أخيه والقيام على ممتلكاته...
فقامت والدة الطفل بأمضاء توكيل يخول للعم التصرف في الممتلكات وكانه المالك لها... قام العم ببيع ما يملك ابن أخيه وأخذ المال وسافر الى أمريكا...
أكرمه الله بعمل جيد وتزوج من امريكية وأصبحت له أسرة وأبناء....
ساعدته زوجته في كيفية استثمار المال الذي معه وذلك في مجال بيع السيارات
وأصبحت له ثروة بالمليارات....
بينما كانت أرملة اخيه وإبنها يعيشان الفقر والخصاصة ..
أكرمها الله بابناء الحلال واهل الخير على تعليم ابنها اليتيم....
قرر العم العودة الى بلده بأمواله التي استثمرها في أمريكا مدة 15 عاما.....
اشترى أرض كبيرة واقام عليها فيلا فخمة في منطقة راقيه . ....
وبعث مشروع شركة عالمية لبيع السيارات وذاع صيتها في كامل البلاد...
ذهب اليه ابن أخيه الذي أصبح شابا وطلب من عمه بعضا من مال أبيه.
قال العم ليس لك عندي شيء وقام بطرده من الفيلا قائلا له إياك أن تأتي لهذا البيت مرة أخرى.
عاد الشاب لأمه مكسور النفس والخاطر.....
قام العم بتزويد الفيلا بأحدت التقنيات وجهزها بأفخم أنواع الأثاث ... ثم أرسل لعائلته في أمريكا بالقدوم لبلده ويوم وصول عائلته قرر ان يذهب بنفسه لاستقبالهم في المطار...
ذهب العم بسيارته الحديثة لإحضار زوجته وأولاده من المطار فرحا بما ينتظرهم من حياة رغيده.
أثناء العودة من المطار الى البيت وقع المحظور... تعرضت العائلة لحادث فظيع توفي الأب والزوجة والاولاد.
وكانت المفاجأة أن ذلك الشاب اليتيم هو الوريث الوحيد لعمه.
لم يكن يعلم أن الله سخر له عمه ليستثمر ماله مدة 15 عاما فيعود المال مع أرباحه لصاحبه الحقيقي.
ولعلها دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
" وما كان ربك نسيّا "
لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً … فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ
تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ … يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنم
قصـــة العصافير الاربـــــع
خرج سليمان عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.
ذات يوم مع جماعة من قومه
فسمع اربعة من العصافير يتكلمون بالحكمة
فقال سليمان (عليه السلام) لمن معه من القوم : أ تعرفون ماذا تقول العصافير ؟؟؟
فقالو يا نبى الله انك ... انت سليمان وليس نحن
فقال سليمان العصفور الاول يقول كلام عجيب
والعصفور الثانى يكمل على كلام العصفور الاول بكلام اعجب منة
والثالث يكمل للثانى والرابع يكمل للعصافير كلها
قالت العصافير
(العصفور الاول يقول)يا ليت الخلق لم يخلقوا
(والعصفور الثانى يقول) ويا ليتهم لما خلقوا علموا لماذا خلقوا
(والعصفور الثالث يقول) ويا ليتهم لما علموا لماذا خلقوا عملوا بما علموا
(والعصفور الرابع يقول)ويا ليتهم لما عملوا بما علموا أخلصوا فيما عملوا
هذه هى حكمة العصافير فاين نحن من هذة الحكمة
اللهم علمنا الاخلاص
قصة لها معنى وحكمة
كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم
كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها...
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه
مر الزمن... وكبر الطفل...
وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم
في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا
فقالت له الش...جرة: تعال والعب معي
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه
ثم تحصل على النقود التي تريدها...
الولد كان سعيدا للغاية
فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا
لم يعد الولد بعدها.
فأصبحت الشجرة حزينة
وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا...!!!
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته
وقالت له: تعال والعب معي
ولكنه أجابها: لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة... ونحتاج لبيت
يأوينا.... هل يمكنك مساعدتي ؟
آسفة!! فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد...
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا
لكن الرجل لم يعد إليها
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى
وفي يوم حار من ايام الصيف...
عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة.
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!! فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل
ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني.. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك
وقالت له: لا يوجد تفاح
قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها
لم يعد عندي جذع لتتسلقه
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة...
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه... فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة... تعال ... تعال واجلس معي لتستريح
جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها
هل تعرف من هذه الشجرة ؟....... إنهما والداك.. أمك وأبوك
فكل رفق من والدي وحنان من أمي يقابله جفاء وعقوق لهما
فكم منا بعيدا عن والديه ؟؟!!...فيارب أغفر لى ولوالدي وأرحمهما كما ربيانى صغيرا