ماذا كان سيحدث لو أنك احببتني حقاً !.؟
- كأنك الصواب الوحيد بين كومة أخطائي.
هل أبدو لك بهذه القوه لكي تفعل بي كل هذا !.؟
- وحيد أجلس مع نفسي على الطاولة،
نتبادل الحديث نعاتب بعضنا، ثم يسير كلُ منا في طريق.
أصبحتُ أكثَر هدوءاً وكأنما شيئاً داخلي قد إنطفأ !.