هنا

[انسان ثاني]

لعد الحشد وانجازاته شنو ؟ عزيزي تدري أمهر الضباط اللي كانو يخلون خطط ترجع المناطق من الجيش الإيراني شيعة ؟ والحشد خو كدامك خلي نكون صريحين 90 بالمئة أو أكثر شيعة وبالقلم العريض نقولها عموده الفقري تشكيلات (جناح بدر العسكري ، فرقة العباس القتالية ، كتائب حزب الله العراق وأخيراً عصائب أهل الحق) هذولة كلهم شيعة شوف شنو اللي جاي يسووه وعندك القادة (رائد شاكر جودة آمر قوات الشرطة الاتحادية اللي كان لها الدور الكبير في تحرير الفلّوجة عبد الغني الأسدي قائد قوات مكافحة الارهاب ونائبه عبد الوهاب الساعدي صاحب البصمة البارزة في تحرير الموصل ومحمد خالد المشهور بأبو الوليد آمر لواء الذيب السابق اللي حرر مركز الموصل سنة 2004 وغيرهم) المسألة مو مسألة خبرة عند عبود قنبر وعلي غيدان الجماعة سلّمو الموصل يعني خيانة وحضرتك تعرف الفرق واضح بين انعدام الخبرة اللي تصف بيهة الشيعة وبين الخيانة اللي مارسها قنبر وغيره.

يا صديقي الغالي عندما تتكلم عن الحشد و بدر هؤلاء ليسوا جيوش نظامية و قتالهم هو قتال شوارع ، الجيش لم يستطع دحر داعش لانه متدرب على الحروب النظامية ، و لكن لحل المعادلة تم الاستعانة بالحشد ليكون قوه رديفة للجيش ، وهذا ما حصل ، و لكن الحشد لا يمتلك اي خبرة في الحروب النظامية بمعنى لا يستطيع حماية البلد في الحروب الدولية و هذا ليس انتقاصاً منهم ، و لكن هُم يعترفون بذلك عود الى كلام الهندس و العامري و ستجدهم يتكلمون بنفس الكلام ، يجب ان نُفرق بين الحروب النظامية و حرب الشوارع ، و مسئلة الخيانة التي طرحتها تعود اسبابها لنفس الامور التي وضحتها و هي قلة الخبرة في القيادة ، حتى بات القادة لا يفكرون سوى بالمكاسب المالية و نسوا دورهم الاساسي و هو حفظ البلد

[99999]

الواحد مايدري ويش يقول ويش يخلي لأنه البلد لا تخلو من (خائن) يركض ورا الدينار مقابل خيانة وطنه وأهله وناسه اللهم إننا نسألك إحقاق الحق وإزهاق الباطل على كل حال ! ، عموماً الكل يتمنى استتباب الأمن بالعراق .

[الياسمين]

أتفق مع اخي رامي في رأيه كثيرا
استقرار العراق يحتاج الى احتواء شعبه بكافة فرقه و طوائفه
الطائفية والفرقة والاختلاف والتحزب والتهميش هي من اوجدت داعش
داعش ما كان لينجح في تكوين تلك القوة العسكرية لولا التهميش والظلم الذي لحق الطوائف الأخرى بعد سقوط صدام ومحاسبتهم على انتمائهم لنفس مذهب صدام والانتقام منهم
الظلم و حالات العنف و الارهاب والتصفيات السياسية للمخالفين جعل كثير من الطوائف الاخرى تفضل نار الدواعش على جنة الطائفية والبغضاء والتهميش والعنف
فكان ان احرقتهم نار الداعشية والطائفية معا فخسروا مدنهم وحياتهم و مستقبل ابنائهم وكادت ان تصل تلك النار الداعشية لتحرق بغداد ومن بعدها الجنوب حتى تدارك عقلاء العراق الوضع وعرفوا ان السماح لفتنة الطائفية بالتوغل في النفوس سيدم العراق كله فالعراق بكافه فرقه وطوائفه واعراقه قد عاش العمر كله معا و وإن مات لا قدر الله فسيموت معا
لكي يقوم العراق يجب ان ينتهي الحشد الشعبي الشيعي والحشد العشائري السني ولا يحمل السلاح الا الجيش العراقي الوطني
لكي يقوم العراق يجب ان تمحا من العقول فكرة ان الطائفة الفلانية احق بالحكم بعد سنين من المظلومية فلا يحكم العراق الا من يتوسم فيه القدرة الكامنة في المسيرة بالعراق الى شاطئ الامان والاستقرار والتطور
الدولة يجب أن تكون قوية يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن) قوة الدولة ضمان الاستقرار
يحتاج العراق الى حكومة قوية تحكم قبضتها وبقوة على جميع مرافق ومؤسسات الدولة
والأفضل ان تنتهج الدولة نظام الحكم الواحد حتى تستقر الأوضاع
أسال الله ان يحفظ العراق وجميع بلاد المسلمين من داعش وفكره ومن يعينه
من هذا الخنجر المسموم الذي غرس في خاصرة الامة ليضعفها ويمكن اعدائها منها

[سعد العراقي راقي*]

الواحد مايدري ويش يقول ويش يخلي لأنه البلد لا تخلو من (خائن) يركض ورا الدينار مقابل خيانة وطنه وأهله وناسه اللهم إننا نسألك إحقاق الحق وإزهاق الباطل على كل حال ! ، عموماً الكل يتمنى استتباب الأمن بالعراق .

شكرا لتواجد فاطمة
وشكرا لرايك المحترم

[سعد العراقي راقي*]

أتفق مع اخي رامي في رأيه كثيرا
استقرار العراق يحتاج الى احتواء شعبه بكافة فرقه و طوائفه
الطائفية والفرقة والاختلاف والتحزب والتهميش هي من اوجدت داعش
داعش ما كان لينجح في تكوين تلك القوة العسكرية لولا التهميش والظلم الذي لحق الطوائف الأخرى بعد سقوط صدام ومحاسبتهم على انتمائهم لنفس مذهب صدام والانتقام منهم
الظلم و حالات العنف و الارهاب والتصفيات السياسية للمخالفين جعل كثير من الطوائف الاخرى تفضل نار الدواعش على جنة الطائفية والبغضاء والتهميش والعنف
فكان ان احرقتهم نار الداعشية والطائفية معا فخسروا مدنهم وحياتهم و مستقبل ابنائهم وكادت ان تصل تلك النار الداعشية لتحرق بغداد ومن بعدها الجنوب حتى تدارك عقلاء العراق الوضع وعرفوا ان السماح لفتنة الطائفية بالتوغل في النفوس سيدم العراق كله فالعراق بكافه فرقه وطوائفه واعراقه قد عاش العمر كله معا و وإن مات لا قدر الله فسيموت معا
لكي يقوم العراق يجب ان ينتهي الحشد الشعبي الشيعي والحشد العشائري السني ولا يحمل السلاح الا الجيش العراقي الوطني
لكي يقوم العراق يجب ان تمحا من العقول فكرة ان الطائفة الفلانية احق بالحكم بعد سنين من المظلومية فلا يحكم العراق الا من يتوسم فيه القدرة الكامنة في المسيرة بالعراق الى شاطئ الامان والاستقرار والتطور
الدولة يجب أن تكون قوية يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن) قوة الدولة ضمان الاستقرار
يحتاج العراق الى حكومة قوية تحكم قبضتها وبقوة على جميع مرافق ومؤسسات الدولة
والأفضل ان تنتهج الدولة نظام الحكم الواحد حتى تستقر الأوضاع
أسال الله ان يحفظ العراق وجميع بلاد المسلمين من داعش وفكره ومن يعينه
من هذا الخنجر المسموم الذي غرس في خاصرة الامة ليضعفها ويمكن اعدائها منها

شكرا لرايك المحترم سارا
امتناني

[Aabdullah]

وجود داعش جزء من الفساد الذي يلتهم البلد بطاقاته وخيراته، والقضاء على داعش قضاء على جزء مهم وكبير من هذا الفساد
على الاقل القضاء على داعش يعطينا فرصة اكبر للتوجه لمحاربة الفساد المالي والاداري والسياسي في البلد...

شكرا سعد

[سعد العراقي راقي*]

وجود داعش جزء من الفساد الذي يلتهم البلد بطاقاته وخيراته، والقضاء على داعش قضاء على جزء مهم وكبير من هذا الفساد
على الاقل القضاء على داعش يعطينا فرصة اكبر للتوجه لمحاربة الفساد المالي والاداري والسياسي في البلد...

شكرا سعد

احسنت
شكرا جزيلا لرايك المحترم
امتناني

[د. حسن سعيد]

أتفق مع اخي رامي في رأيه كثيرا
استقرار العراق يحتاج الى احتواء شعبه بكافة فرقه و طوائفه
الطائفية والفرقة والاختلاف والتحزب والتهميش هي من اوجدت داعش
داعش ما كان لينجح في تكوين تلك القوة العسكرية لولا التهميش والظلم الذي لحق الطوائف الأخرى بعد سقوط صدام ومحاسبتهم على انتمائهم لنفس مذهب صدام والانتقام منهم
الظلم و حالات العنف و الارهاب والتصفيات السياسية للمخالفين جعل كثير من الطوائف الاخرى تفضل نار الدواعش على جنة الطائفية والبغضاء والتهميش والعنف
فكان ان احرقتهم نار الداعشية والطائفية معا فخسروا مدنهم وحياتهم و مستقبل ابنائهم وكادت ان تصل تلك النار الداعشية لتحرق بغداد ومن بعدها الجنوب حتى تدارك عقلاء العراق الوضع وعرفوا ان السماح لفتنة الطائفية بالتوغل في النفوس سيدم العراق كله فالعراق بكافه فرقه وطوائفه واعراقه قد عاش العمر كله معا و وإن مات لا قدر الله فسيموت معا
لكي يقوم العراق يجب ان ينتهي الحشد الشعبي الشيعي والحشد العشائري السني ولا يحمل السلاح الا الجيش العراقي الوطني
لكي يقوم العراق يجب ان تمحا من العقول فكرة ان الطائفة الفلانية احق بالحكم بعد سنين من المظلومية فلا يحكم العراق الا من يتوسم فيه القدرة الكامنة في المسيرة بالعراق الى شاطئ الامان والاستقرار والتطور
الدولة يجب أن تكون قوية يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن) قوة الدولة ضمان الاستقرار
يحتاج العراق الى حكومة قوية تحكم قبضتها وبقوة على جميع مرافق ومؤسسات الدولة
والأفضل ان تنتهج الدولة نظام الحكم الواحد حتى تستقر الأوضاع
أسال الله ان يحفظ العراق وجميع بلاد المسلمين من داعش وفكره ومن يعينه
من هذا الخنجر المسموم الذي غرس في خاصرة الامة ليضعفها ويمكن اعدائها منها

أولاً لا شيء اسمه طائفية لم ننتقم من أي طائفة ولم نبدأ حرب الّا بعد أن أشهر الآخرون سيوفهم بوجوهنا ، ثانياً الحشد الشعبي أسست له المرجعية وهو اليوم جزء من القوات المسلحة فلا يمكن أن يكون طائفياً

[د. حسن سعيد]

يا صديقي الغالي عندما تتكلم عن الحشد و بدر هؤلاء ليسوا جيوش نظامية و قتالهم هو قتال شوارع ، الجيش لم يستطع دحر داعش لانه متدرب على الحروب النظامية ، و لكن لحل المعادلة تم الاستعانة بالحشد ليكون قوه رديفة للجيش ، وهذا ما حصل ، و لكن الحشد لا يمتلك اي خبرة في الحروب النظامية بمعنى لا يستطيع حماية البلد في الحروب الدولية و هذا ليس انتقاصاً منهم ، و لكن هُم يعترفون بذلك عود الى كلام الهندس و العامري و ستجدهم يتكلمون بنفس الكلام ، يجب ان نُفرق بين الحروب النظامية و حرب الشوارع ، و مسئلة الخيانة التي طرحتها تعود اسبابها لنفس الامور التي وضحتها و هي قلة الخبرة في القيادة ، حتى بات القادة لا يفكرون سوى بالمكاسب المالية و نسوا دورهم الاساسي و هو حفظ البلد

هه شلون رهمتها حجي رامي، ممكن أكون خبير قانوني ماهر لكن ما عندي ضمير آخذ رشوة من دول أجنبية وأخلي قانون يدمر المؤسسة اللي أقودها أو قائد عسكري محنك خبير لكن عميل لدولة أخرى أخون بلدي، باعتراف سكان الموصل وكلهم من الإخوة السنة الجيش في الموصل لم يقاتل مع امتلاكه أسلحة وانسحب مع أنه كان بمقدوره استمكان العدو هذا الشيء أكده لي أصدقاء كانو في الموصل يعملون في الجيش والشرطة الاتحادية وهم من الشيعة ، بالمقابل ممكن أكون ما عندي خبرة لكن أحاول أحارب من أجل وطني بالمعلومات والإمكانات البسيطة فلا تلازم بين الخبرة والأمانة

[د. حسن سعيد]

هه شلون رهمتها حجي رامي، ممكن أكون خبير قانوني ماهر لكن ما عندي ضمير آخذ رشوة من دول أجنبية وأخلي قانون يدمر المؤسسة اللي أقودها أو قائد عسكري محنك خبير لكن عميل لدولة أخرى أخون بلدي، باعتراف سكان الموصل وكلهم من الإخوة السنة الجيش في الموصل لم يقاتل مع امتلاكه أسلحة وانسحب مع أنه كان بمقدوره استمكان العدو هذا الشيء أكده لي أصدقاء كانو في الموصل يعملون في الجيش والشرطة الاتحادية وهم من الشيعة ، بالمقابل ممكن أكون ما عندي خبرة لكن أحاول أحارب من أجل وطني بالمعلومات والإمكانات البسيطة فلا تلازم بين الخبرة والأمانة

بالنسبة لبدر أكدر أكلك هم جيش شبه نظامي لأن تشكيلهم قديم جداً وتدريبهم يجري على مختلف المعارك الدولية وحروب العصابات، هذا نقلاً عن أصدقاء لي يعملون كوادر وسطية في أجنحة بدر السياسية والعسكرية شخصياً مطلع على تدريبهم يوم دخلت برفقة صديق الي الى مكتب لهم.