بالنسبه. للنصر.. ان شاء الله اليوم.. للنصر الكبير المؤزر..
ويخلص العراق.. من كل فاسد..
اما بالنسبه لرأيي.. فهذا لا يعتبر مهم.. لان رأيي ما راح يغير من وضع العراق شي
بالنسبه. للنصر.. ان شاء الله اليوم.. للنصر الكبير المؤزر..
ويخلص العراق.. من كل فاسد..
اما بالنسبه لرأيي.. فهذا لا يعتبر مهم.. لان رأيي ما راح يغير من وضع العراق شي
أي ظالم انت ياصدام ؟ لم اجد ظالم يشبهك .. زهقت روحك والى الأن تبعات ظلمك لنا ،، الا لعنة الله على الظالمين
بداية اشكر تواجدك اخي العزيز انسان ثاني
الامر الاخر انا بينت بوضوح ان (نهاية داعش)هي نهاية بالحسابات العسكرية فقط والحكومة ايضا اعلنت ذالك وانا نقلت الاعلان الحكومي فقط
اما بخصوص البعثيين فلامر عكس ماتصورت انت لانني وضعت رابط الحدث تحت عبارة (تابع معي) كون الاشخاص الذين استدعتهم بغداد واقالتهم من وضائفهم ليس لانهم بعثيون او صداميون وانما بسبب اكتشاف تورطهم وخيانتهم لجهات خارجية وتسهيلهم مهمة داعش بمعنى انهم كانو يعملون لجهات خارجية طيلة هذه الفترة ---وعلى كل حال انما قضيتهم انا طرحتها كمثال ليس الا
شكرا جزيلا لرايك المحترم
على كيفك لتسوق بيهة زايد صديقي، نعم ضباط الجيش السابق خبراء بل أن جنوده أفضل من ضباط اليوم، نعم القيادات العسكرية السابقة يجب أن تقلد مناصب عسكرية قيادية لكن ليست رفيعة جداً، فهؤلاء لا نأمن غدرهم وقد يقودون انقلاباً عسكرياً لإعادة حكم البعث لا تنسى هناك علي ابن صدّام المقبور وأحفاده أبناء رغد ورنا ابنتاه يتحينون الفرصة، أما قولك الشيعة لا يستحقونها فأنت صادرت حقاً كبيراً لهم لا تنسى أن كثير من ضباط الجيش السابق هم شيعة وهم اليوم يعملون في الحشد الشعبي، أبسط مثال اذا تريد تابع حديث ميثم الزيدي قائد فرقة العباس القتالية وعباس أبو طبيخ آمر فرقة الإمام علي القتالية هذا فضلاً عن احتواء جناح بدر العسكري على خبراء قتال نظراً لقدم تشكيله العائد الى ثمانينات القرن الماضي. تحياتي لك
هناك العشرات من الدواعش بل المئات في المناصب الحكومية ..
العراق مازال لم يتحرر من الدواعش فعلياً وعلى الشعب هو من أن
يضع الرجل المناسب في المكان المناسب من خلال الانتخابات القادمة
والكرة في ملعب الشعب اذا ما اراد أبعاد الفاسدين من السطلة ..
الفساد والارهاب عملة واحده يتداول بها المجردون من الانسانية والوطنية لأسباب العمالة تارة و التعبير عن مستوى اخلاقياتهم
الهابطه دينياً وتربوياً .. واجب الحكومة الان هو الشروع بالضرب بقوة على عناصر الفساد وركائزه الحزبية بنفس ضرباتها على
حثالات دولة الخرافة و بما ان الحكومة اضعف من ذلك بسبب التقسيم الطائفي والقومي للحكومة وانقسام الافكار و التخطيط
لمصالح ضيقه اتمنى على الجيش العراقي والقوات الامنية بالمشاركه مع رجال الحشد بتطهير المنظومة السياسية والاعلامية والاجتماعية
بتشكيل مفارز اغتيالات سرية خاصة على زمر البعث بفلوله وايتامه و بالاخص الضباط السابقين للحرس الجمهوري كونهم وصلة
الربط واداة التنفيذ لمخططات الدول الاقليمية للتخريب والارهاب و ما حصل بين هؤلاء الضباط وداعش في المنطقة الغربية خير
دليل ... السيد العبادي لا يملك القدرة على تطهير المؤسسات الحكومية و ردع الاحزاب الفاسدة من نهب اموال الشعب والتسلط
بسبب اتفاقاته السابقه مع تلك الاحزاب مقابل رئاسة الوزراء و لذلك تبقى المنظومة الامنية والحشد المقدس بالتعاون مع شرفاء
الوطن هو السبيل الامثل للخلاص من الفساد والارهاب ..
وقبل اي اعتراض على الطريقة اعلاه أود التذكير بالفشل المتكرر والمتعمد لانهاء الفساد والارهاب بالطريقة النظامية التي نادى بها
ممثل المرجعية و نادت بها المظاهرات الشعبية بعدة مناسبات ... مع الشكر