ما كنت مهتمة بضجة زواج الامير هاري من ميغان ميركل
الى ان شفت مقطع الهم بيوم زفافهم كان يتهجئ حروف 3 كلمات وهو يباوع بعيونها :"انا محظوظ بك"
جنت اتسائل شنو ممكن يخليه فخور بيها ويكسر قواعد وضوابط حتى يرتبط بيها
الفضول دفعني ابحث اكثر عنها وعن شخصيتها و
صار كدامي هذا الخطاب لميغان
شفت بيه جمالها وقوتها واصرارها وارادتها
من طفولتها وهي تحاول تحدث تغيير بالمجتمع وتطالب بالمساواة
جانت مؤمنة بنفسها وبينا
تعرف انو الانثى آلهة مو كائن عادي
وتأكدت انو هو اكثر من محظوظ من صار تحت جنحها
الفيديو عظيم جدا وموجود مترجم ايضا
U can't bright like a diamond untill u cut like
a diamond "
سهى عودة صحفية من الموصل على الرغم من تخرجها من كلية الهندسة وعملها بشهادتها الجامعية لسنوات قليلة، الا انها تركت الهندسة فيما بعد و تفرغت تماماً للعمل في الصحافة المجتمعية وحقوق الانسان لتصبح ناشطة بقضايا إدارة النزاعات واللاعنف، تقول “أخترت الصحافة دون غيرها لأني كنت أريد أن أتحدث بصوت عالي عن همومي وهموم الأخرين في مجتمع تملاه العادات اضافة الى التهديدات الامنية”، عملت خلال وقت “داعش” على توثيق انتهاكات التنظيم الارهابي للمدنيين في محافظة نينوى. وتقول “مؤلم جدا عندما كنت أضطر الى أخفاء أمر أنني من مدينة الموصل كون أن الأهالي هناك يتهمون بـ“الدعشنة” من خلال مواقع التواصل الأجتماعي”، ومع ذلك أنتجت العديد من القصص الصحفية عن النساء العراقيات، عملت في العديد من الصحف والمواقع الإعلامية المحلية والعربية والدولية الناطقة بالعربية، وكانت تستعين بها صحف غربية منذ سقوط الموصل، كمصدر للتوثق والتعليق على الأخبار المتسربة من مدينتها، بعد استعادة المدينة عملت كمدير اذاعة تعنى بتعزيز العدالة الأنتقالية في محافظة نينوى، وحاليا تعمل على مشاريع تمكين النساء في الموصل وما زلت تنتج قصص صحفية مصورة للنساء.
رسالتها للنساء” أحلمي وأسعي وراء حلمك، فكل الأحلام تصبح حقيقة عندما نمتلك الشجاعة”.#عراقيات #لعراق_جديد
رائعه هاي الانثى ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين
سهى عودة صحفية من الموصل على الرغم من تخرجها من كلية الهندسة وعملها بشهادتها الجامعية لسنوات قليلة، الا انها تركت الهندسة فيما بعد و تفرغت تماماً للعمل في الصحافة المجتمعية وحقوق الانسان لتصبح ناشطة بقضايا إدارة النزاعات واللاعنف، تقول “أخترت الصحافة دون غيرها لأني كنت أريد أن أتحدث بصوت عالي عن همومي وهموم الأخرين في مجتمع تملاه العادات اضافة الى التهديدات الامنية”، عملت خلال وقت “داعش” على توثيق انتهاكات التنظيم الارهابي للمدنيين في محافظة نينوى. وتقول “مؤلم جدا عندما كنت أضطر الى أخفاء أمر أنني من مدينة الموصل كون أن الأهالي هناك يتهمون بـ“الدعشنة” من خلال مواقع التواصل الأجتماعي”، ومع ذلك أنتجت العديد من القصص الصحفية عن النساء العراقيات، عملت في العديد من الصحف والمواقع الإعلامية المحلية والعربية والدولية الناطقة بالعربية، وكانت تستعين بها صحف غربية منذ سقوط الموصل، كمصدر للتوثق والتعليق على الأخبار المتسربة من مدينتها، بعد استعادة المدينة عملت كمدير اذاعة تعنى بتعزيز العدالة الأنتقالية في محافظة نينوى، وحاليا تعمل على مشاريع تمكين النساء في الموصل وما زلت تنتج قصص صحفية مصورة للنساء.
رسالتها للنساء” أحلمي وأسعي وراء حلمك، فكل الأحلام تصبح حقيقة عندما نمتلك الشجاعة”.#عراقيات #لعراق_جديد
بالأدب الروسي اكو رواية تكول انه حواء خلت ادم ياكل التفاحة وينزل للأرض لان شافت حورية احلى منها
هكذا مواضيع تشعرني بالحزن ؛ فهي تبين لنا بدائية و رجعية المجتمعات التي نعيش فيها
متى نعتبر انجازات النساء امراً عادياً
باعتبارها انسان طبيعي قادر على العطاء والابداع في جميع مجالات الحياة
بالطموح والارادة تتغلب على كل الظروف
قصة نجاح
الله الله ...بالطموح والارادة تتغلب على كل الظروف
قصة نجاح
أزهري دون أن يسقيكِ أحد
رد مع اقتباس