خوش موضوع
متابع
خوش موضوع
متابع
متابع الى الوقت المعلوم
شكراً للجميع بالمرور والمشاركة في متابعة هذا الموضوع
..
عزيزي هانتر
حقوق المرأة من أهداف الحركات النسوية أو هو الهدف الرئيسي
الكثير يفهم النسوية إنها حركة متعصبة ضد الجنس الآخر وربما تسقيط لوجوده !
هذا مفهوم خاطئ جداً
النسوية الحقيقة هي المطالبة بالحياة والمساواة مع الجنس الآخر بمفهوم صحيح ..
نحن نناضل لكي نعيش بصورة حقيقية بعيدة عن التهميش وطمس صورتنا وهوياتنا
مديرنا سامر
أنا في القوانين لم أمنع دخول الرجل للموضوع .. فقط منعت أن يعطي رأيه بصورة متعصبة وعنصرية ضد المرأة وغير صحيحة في منظور حقوق الأنسان وحقوق المرأة ، هنالك الكثير من الرجال من يمتلك اراء لنقول متوحشة للمرأة لذلك منعت من ابداء هكذا اراء
والتنسيق مع أحد من الأداريين أن شاء الله يتم
..
وبالنسبة للجانب الأيجابي ، صدقني لا يوجد جانب سلبي أو إيجابي تبقى الحركة النسوية مصطلح مدني وتوعوي واحد .. ولكن هنالك أفكار متعصبة مثلما أعطيت مثال ، هذه الأفكار شخصية ولا تمت لنا بأي شيء
والاهم لدينا المساواة كما تفضلت فلا أحد يعتلي على الآخر ولا يوجد من هو أفضل من الآخر تبعاً لجنسه
أحتفاءً ببداية هذا الموضوع نذكر إن google تحتفي اليوم بالكاتبة والروائية آسيا جبار
من هي ؟!
آسيا جبار التي تعتبر صوت المرأة في القرن العشرين في استخدام مفرادات التأنيث والصبغة الأنثوية في جل رواياتها المكتوبة باللغة الفرنسية.
ونالت جبار شهرة عالمية حيث ترجمت رواياتها إلى نحو 12 لغة، كما تمر اختيارها عضوة في أكاديمية اللغة الفرنسية، والتي تعد أرفع مؤسسة فرنسية تختص بتراث اللغة الفرنسية، حيث تعتبر أول شخصية من بلاد المغرب والعالم العربي تحتل هذا المنصب.
نالت الأديبة الجزائرية العديد من الجوائز وحفلات التكريم لغزارة إسهامها الأدبي، كما تم ترشيحها لنيل جائزة نوبل للآداب في 2005.
ولدت الكاتبة الجزائرية في مثل هذا اليوم من عام 1936 في مدينة شرشال قرب العاصمة الجزائر وكانت تحمل اسم فاطمة زهرة ولم تبدله إلا بعد صدور باكورة روايتها "الظمأ" في عام 1957 في العاصمة الفرنسية باريس.
قامت بإخراج عدد من الأفلام التسجيلية في فترة السبعينيات منها (الزردة وأغاني النسيان) عام 1978، وفيلم روائي طويل للتلفزيون الجزائري بعنوان (نوبة نساء جبل شنوة) عام 1977، ومن أعمالها الروائية (ظل السلطانة، لا مكان في بيت ابي، نساء الجزائر، ليالي ستراسبورغ، الجزائر البيضاء) أقامت في فرنسا حتى وفاتها في فبراير عام 2015 عن عمر يناهز 79 عامًا.
توفيت الأديبة الجزائرية في السابع من فبراير 2015 في إحدى مستشفيات باريس ودفنت بناء على وصيتها في شرشال حيث مسقط رأسها.
"و في المرأة امرأة أخرى لآ يَعرفهآ أحد،
تستَيقظ فقط حين تنكسر؛ حين تُؤمن أنّ
لا أحد في هذآ العآلم يظل معهآ، فجأة
تُصبح أقوى
لن تعرفي ابداً الى اي درجة انتِ قويه حتى تكون القوة هي خياركِ الوحيد .
اني اول وحدة ضد الانثى
غريب مو ؟؟؟
الروح الطفولية في داخل كل امرأة لا تعرف سناً ..
لا تقومي بمقاومتها .. فهي منكِ وأنتِ منها
مهما كادوا لك وحاولوا إيذائك لاتهتمي انشغلي بنجاحك فمن يؤذيك هناك من سيؤذيه !
#لاعلى_سعر