العربية.نت ـ محمد الحربي وتصوير بندر الجلعود
منذ تقلد #الأمير_محمد_بن_سلمان مناصب عليا في الحكومة #السعودية لم يهدأ في عاصفة من العمل والزيارات والشراكات وبناء الاقتصاد ولقاء رؤساء الدول وقادة الدفاع وأساطين الاقتصاد وملاك الكيانات الاقتصادية.



وبدأ محمد بن سلمان كوزير للدفاع بأول عملية له في الانطلاق بعاصفة الحزم التي تشهد تأمين الحدود الجنوبية للسعودية من تعرض_الحوثي المدعومة من #إيران.
ولم يغفل الأمير محمد بن سلمان بناء التحالفات مع الدول العربية والإسلامية والصديقة في سبيل إبقاء مصالح #المملكة وحدودها الإقليمية في مأمن من كل الأحداث المحيطة بها.

لزيارات السياسية
تحرك محمد بن سلمان خلال 1000 يوم إلى أكثر من 70 زيارة في كل أرجاء الأرض في زيارات مجدولة، فتارة للصين واليابان وروسيا، وتارة لأميركا، وتارة يرتب زيارات لوفود رسمية للرياض والالتقاء بها.
وتعد القمم الثلاث التي عقدت في #الرياض أحد الأعمال التي يقف خلفها الأمير محمد بن سلمان، حيث عقدت قمة سعودية أميركية، وأخرى خليجية أميركية، وثالثة عربية إسلامية أميركية، بحضور عدد من الرؤساء من مختلف دول العالم بحضور الرئيس الأميركي دونالد #ترمب.


أمير محمد بن سلمان مع رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي

الاقتصاد
لم يغفل الأمير محمد بن سلمان الجانب الاقتصادي وهو يترأس المجلس الاقتصادي التنموي، وكانت هناك تحركات من قبل رئيس المجلس الاقتصادي نحو الشركات العالمية لجلب مزيد من الصناعات والاستثمارات نحو المملكة.



وكانت جولات الأمير محمد بن سلمان التي شملت الشركات العالمية في مجالات متعددة، من بينها تويتر وفيسبوك وجنرال موتورز وعدد من الشركات الأميركية وكذلك الشركات اليابانية والصينية على حد سواء.










































































http://ara.tv/c985z