عـاشرت السواتر حــلوه #عشرتهن
احب ترابهن واعشك ...#ملوحتهن
طـلقاتي بـعـلي وعباس ..#احلفهن
يــخــاتــرن يــاهـــو الــمو #غـــيره
عـاشرت السواتر حــلوه #عشرتهن
احب ترابهن واعشك ...#ملوحتهن
طـلقاتي بـعـلي وعباس ..#احلفهن
يــخــاتــرن يــاهـــو الــمو #غـــيره
رساله من جندي عراقي الى حكام العالم الذين يستهينون بالعراق
بيتي وبيت إبوي شلون مني تريد
أعوفلّك البيت وتگعد إبّيتي
جنسيتي العراق اوماعفت فد يوم
بجيوب الاجانب شرف جنسيتي
جيش الشرف والفداء دمت سالماً ياجيش عراق الأباء
ونصرك الله على كل الأعداء
شكراً على النشر اخي
كتب أحد الجنود رسالة وتم العثور عليها في ملابسه بعد استشهاده في الحرب الدائرة هناك :
يقول فيها :
إن مُتّ .. لا تصدقوا كل شيء ، فإن قالت لكم أمي في برنامجٍ تلفزيونيٍّ سخيف : كان يتمنى الشهادة وكان يقول
( الوطن غالي ولازم اندافع عنة .. ) ، لا تصدقوها ، فأنا لم أقل ذلك ، وانا مثلكم احب الحياة ولا اتمنى ان أموت ، لكنّ المذيعة ذاتَ الحُمرةِ الفاقعة أقنعتها ان تقول عني ذلك.
اما صديقي ذلك الذي حمّل صورة لي على صفحته في الفيسبوك و كتبَ شِعراً وهو يتغنى بشهادتي حداد..
لا تصدقوه ، فهو منافق كبير وكم من المرات طلبت منه أن أستدين مبلغاً بسيطاً من المال لكنه كان يتهرّب مني.
أما صاحب الفخامة .. فلا تصدقوه أبدا وهو يتغنّى بروحي القتالية العالية و حبي للوطن في حفل التأبين ، أترونَ طقمه الأنيقَ ذاك ؟ لقد اشتراه من سرقة المعونات المخصصة لنا ، نحن ابناء الفقراء بهذا البلد وقود للحروب التي هم يوقدوها.
اما ابناء اصحاب السياده والفخامة فهم اما خارج البلد مترفين او يتسكعوون في الكافيهات والملاهي.
أما سيّدي المقدّم فربما كانَ حزنه صادقاً قليلاً ، فقد خسر برحيلي مبلغا كنت أعطيه إياها على شكل هدايا او ( رصيد شحن موبايل) كي آخذ بعض من حقوقي.
وهؤلاء الذين يطلقون الرصاص في الهواء بتشييع جثماني ، ترى من هم ؟
لم أرهم أبداً في أي معركة ؟!!
كما أني لم أكنْ بطلاً كما يقولون ولا أعرف شيئا عن البطولة او شعارات حب الوطن والقائد ولكن البندقيةِ إغواءً / كما النساء/ تستفزُّ الرجولةَ الحمقاء.
إن مُتّ .. برصاصٍ ، او بقذيفةٍ سقطت مصادفةً بقربي ، أو إنْ مُتّ قهراً .. لافرق
لا تصدقوا سوى تنهيدةَ أمي عندما تكون وحيدة وانكسارَ أبي ودمعةً خفيفةً نبيلةً من حبيبةٍ لطالما وعدتُها أنْ أكونَ بخير.
ﻛـــــــــــــﻢ ﺃﺣﺘﺎﺝ ﻟﻮﺟﻮﺩﻙ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ,, ﻷُﺩﺭﻙ ﺑﺄﻧﻨﻲ
ﻣﺎﺯﻟﺖ ﺃﺣﻴَﺎ,,
ﻓﻼ ﺷﻲﺀ ﻳُﺸﺒﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻻ ﺃﻧت,, ﻭﻻ ﺷﻲﺀ ﻳُﺸﺒﻪ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻛـ
ﺑﻌﺪﻙ ! !
افتتاح موفق
متابعة
متوشحا بندقيته، ممتلئ قلبه إيمانا وحبا، يقف شامخا على سارية الوطن.
ترك خلفه كل ملذات وشواغل الحياة ووهب روحه دفاعا عن حوزة وحرمة بلده.
إنه الجندي الوطن