ان عدم استقرار مواعيد النوم يُفقد الجسم إفراز هرمون مسؤول عن مستويات السكر في الجسم وبالتالي تزيد فرصة الإصابة بمرض السكري
ان عدم استقرار مواعيد النوم يُفقد الجسم إفراز هرمون مسؤول عن مستويات السكر في الجسم وبالتالي تزيد فرصة الإصابة بمرض السكري
يعطى للمرأة المصابة بمرض (تدرن الثدي) أربعة ادوية هم :
١- الريفامبيسين Rifampicin
٢- الايزونيازيد Isoniazid
٣- البيرازيناميد Pyrazinamide
٤- الايثامبوتول Ethambutol
لمدة شهرين متواصلين ، ومن ثم يتابع لمدة 4 اشهر اخرى فقط بدوائين هما
١- الريفامبيسين Rifampicin
٢- الايزونيازيد Isoniazid
و إذا كانت المريضة المصابة حامل ..لها توصيات خاصة .. اما ماعدا ذلك ينصح بمجموعة فيتامينات ومعادن خلال فترة العلاج.
يعتبر علاج( carbamazepine )من اشهر الأدوية المستخدمة لعلاج نوبات الصرع وآلام الأعصاب..وإسمه التجاري الشائع هو(تگريتول - Tegretol)
شكراا دكتورة ..
قسم روعه شكرا لكم على مجهودكم
كشفت دراسة طبية كندية أن تناول الحليب ومشتقاته كالجبن والزبادي بشكل معتدل يوميا يسهم في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية، فما هي الكمية التي ينصح بها الأطباء يوميا؟
ونصحت دراسة جديدة بتناول منتجات الحليب بشكل معتدل، إذ يسهم ذلك في خفض مخاطر الإصابة بأمراض القلب، كما كشف باحثون من جامعة ماك ماستر الكندية.
وبحسب موقع هايل براكسيس الألماني المعني بالشؤون الطبية، فإن القائمين على الدراسة أجروا اختبارات على نحو 135 ألف شخص من 21 بلدا حول العالم بينها كندا والسويد والبرازيل وبنغلاديش وتنزانيا. وتوجب على المشاركين فيها تقديم معطيات عن طبيعة تناولهم، ومن ثم عمل الباحثون على تصنيف المعطيات إلى ثلاثة أصناف: استهلاك عالي الوتيرة ومتوسط ومنخفض الوتيرة للحليب ومشتقاته.
ووفق هذه المعطيات راقب الأطباء صحة المشاركين طوال تسع سنوات. وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يتناولون يوميا ثلاث وجبات من الحليب والجبن والزبادي أقل إصابة بأمراض القلب والدورة الدموية، مقارنة بأولئك الذين يتناولونها بشكل أقل. كما أنها تقلل معدلات الإصابة بالسكتات القلبية.
كما أن خطر الوفاة بينهم جراء هذه الأمراض كان أقل بشكل واضح. ووجد الباحثون أن هذا التأثير الإيجابي لا ينطبق على الزبدة، بحسب نتائج الدراسة.
وفي هذا السياق تقول المشاركة في الدراسة ماشيد ديغان "كمية معتدلة من الحليب تحمي القلب بدلاً من أن تضره"، لكنها تنصح بتجنب تناول أكثر من ثلاث وجبات يوميا، لأن منتجات الحليب تحتوي على الأحماض الدهنية المشبعة، التي تُصيب بالسمنة وما ينتج عنها من أمراض خطيرة.
ووفق الباحثين تعادل الوجبة الواحدة كوبا من الحليب أو الزبادي بوزن 244 غراما أو شريحة من الجبن بوزن 15 غرام
قالت عالمة التغذية الألمانية هينريكه شتاوته إن الشعور بآلام البطن أو الغثيان أو الإصابة بالإسهال بعد تناول منتجات الألبان تشير إلى عدم تحمل اللاكتوز "سكر الحليب".
وأوضحت شتاوته أن مرضى عدم تحمل اللاكتوز لا يمكنهم هضم سكر الحليب بسبب عدم قدرة الجسم على تفكيكه نتيجة لنقص إنزيم اللاكتاز اللازم لذلك.
ولتجنب المتاعب الناجمة عن عدم تحمل اللاكتوز، تنصح عالمة التغذية الألمانية بتعديل النظام الغذائي، إذ يسهم ذلك في تخفيف العبء الواقع على الجهاز الهضمي، مشيرة إلى أنه ينبغي على المرضى أن يجربوا بأنفسهم أي المواد الغذائية المحتوية على سكر الحليب التي يمكنهم تحملها جيدا.
وأوضحت شتاوته أنه في الحالات المرضية البسيطة يمكن للمرضى تحمل اللاكتوز بكمية تتراوح من 8 إلى 10 غرامات يومياً، مشيرة إلى أن منتجات الحليب الحامض -مثل الزبادي ومخيض اللبن- يمكن تحملها جيداً.
وفي الحالات المرضية الشديدة يتسبب تناول اللاكتوز بكميات قليلة في الشعور بالمتاعب، لذا يتعين على المرضى إلقاء نظرة متفحصة على مكونات المواد الغذائية المختلفة، إذ قد يختبئ اللاكتوز أيضاً في الخبز والخضراوات المعلبة.
وفي بعض الحالات الاستثنائية يمكن اللجوء إلى تعاطي أقراص إنزيم اللاكتاز، ولكن تحت إشراف الطبيب لتحديد الجرعة المناسبة، إذ إنها تختلف من حالة إلى أخرى وفقاً لمدى احتمال الشخص للاكتوز ووفقاً لكمية سكر الحليب التي يحتوي عليها الطعام.