أخبرو اخي انه ابي الثاني
انه سندي في هذه الدنيا
انه عوني من بعد الله
وله مكانة خاصة في قلبي
أخبرو اخي انه ابي الثاني
انه سندي في هذه الدنيا
انه عوني من بعد الله
وله مكانة خاصة في قلبي
صار من الصبح لسه مماكله شي والبارحه اكلت شويه بس بالعشه هه,,وباجر نفس الحاله
مصطفى العراب
حلمنا نهار ... نهارنا عمل
نملك الخيار ... و خيارنا الأمل
و تهدينا الحياة أضواءا في آخر النفق
تدعونا كي ننسى ألما عشناه
نستسلم .. ! .. لكن لا ، ما دمنا أحياء نرزق
ما دام الأمل طريقا فسنحياه
قرأتُ ما كتبت .. وفهمتُ ما قصدت .. لذلك لا بأس
اعلمُ ان طرقنا قد تغربت لكنها حتما ستلتقي وتتقاطع يوماً ما, ما دام تفكيرنا ذاته
لكن اريدك ان تواصل العيش بالحياة والامل ..
واخيراً اسمع هذه الاغنيه فهي تعجبني (هنا)
او اسمعها من اليوتيوب فيها مونتاج رائع
التعديل الأخير تم بواسطة Levai ; 28/June/2017 الساعة 12:40 am السبب: ضفت اخر سطربن :4:
" ثمة تاجر كبير، أرسل ابنه ليكتشف سر السعادة عند أكثر الرجال حكمة، مشى الولد أربعين يوماً في الصحراء، ووصل إخيراً أمام قصر جميل يقع على قمة جبل، وهناك كان يعيش الحكيم الذي يجدُّ في البحث عنه.
فبدل أن يلتقي رجلاً مباركاً، فإن بطلنا داخل صالة تعج بنشاط كثيف: تجار يدخلون ويخرجون، وأناس يثرثرون، وفي إحدى الزوايا فرقة موسيقية صغيرة تعزف ألحاناً هادئة، وكان هناك مائدة محمّلة بمأكولات من أطيب وأشهى ما تنتج تلك البقعة من العالم. هذا هو الحكيم الذي يتحدث مع هذا وذلك، وكان على الشاب أن يصبر طيلة ساعتين حتى يأتي دوره.
أصغى الحكيم إلى الشاب الذي كان شرح له دوافع زيارته، لكن الحكيم أجابه أن لاوقت لديه كي يكشف له سر السعادة، وطلب منه القيام بجولة في القصر ثم العودة لرؤيته بعد ساعتين.
- أريد أن أطلب منك معروفاً ـ أضاف الحكيم وهو يعطي إلى الشاب ملعقة كان قد صب فيها قطرتين من الزيت ـ ، أمسك الملعقة بيدك طوال جولتك وحاول ألا ينسكب الزيت منها.
أخذ الشاب يهبط، ويصعد سلالم القصر، مثبتاً عينيه دائماً على الملعقة، وبعد ساعتين عاد إلى حضرة الحكيم.
سأله الحكيم هل رأيت السجاد العجمي الموجود في صالة الطعام؟ هل رأيت الحديثة التي أمضى كبير الحدائقيين سنوات عشرة في تنظيمها؟ هل لاحظت أروقة مكتبتي الرائعة؟
كان على الشاب المرتبك أن يعترف بأنه لم يرَ شيئاً من كل هذا على الاطلاق، فشاغله الوحيد كان ألا تنسكب قطرتا الزيد التي عهد له الحكيم بهما.
- حسن، عد وتعرّف على عجائب عالمي ـ قال له الحكيم ـ فلا يمكن الوثوق برجل تجهل البيت الذي يسكنه.
اطمأن الشاب أكثر، وأخذا الملعقة، وعاد يتجول في القصر، معيراً انتباهه هذه المرة لكل روائع الفن التي كانت معلقة على الجدران، وفي السقوف، رأي البساتين والجبال المحيطة بها وروعة الزهور، والاتقان في وضع كل واحدة من تلك الروائع في مكانها المناسب، وعند عودته إلى الحكيم، روى له ما رآه بالتفصيل.
- ولكن أين قطرتي الزيت اللتين كنتُ عهدت لك بهما؟
نظر الشاب إلى الملعقة ولاحظ أنه قد سكبها.
- حسنٌ ـ قال حكيم الحكماء ـ هاك النصيحة الوحيدة التي سأقولها لك: " سرّ السعادة هو بأن تنظر إلى عجائب الدنيا كلّها، ولكن دون أن تنسى أبداً وجود قطرتي الزيت في الملعقة " .
من رواية الخيميائي - باولو كويلو
الحمد لله
گلبي على البعد وياك لتعلمه
عشگتك ليل نجمه تغازل بنجمه..
#بصوتي
الحمد لله دائماً
..
..
تصبحون على خير
شهيق ..
زفير ..
شهيق ..
زفير ..
شهيق ..
زفير ..
الأنفاس .. هي الشيء الوحيد الذي يدل على أنني لا زلت على قيد الحياة ..