يـل حسنك سهـم جتال بالننظـرات
ويل حبك حلم من طولي لك هامات
صباح الخوه يل طولك هيبة
ان شاء الله يتحقق حلمج ويجيبون الج مسدس حقيقي تصكين بيه الي تضوجين منهم
اهلا مضاوي انرتِ المدونه والمنتدى
عوده مباركه
الله
والله اكو بنات صدك صداكو عيونهن سهم ينحر
مره بكربلاء شفت وحده عورت قلبي ههههه
صباحك عشگ ياحلو
"عن "العقلانية" وعقدة الاله!
*
مسكين من يُقدس العقل كمرجع ثابت، فالعقل البشري ليس بتلك الإمكانات التي تجعله مرجعاً، والوعي ليس بتلك النزاهة.
أفكاركَ متحيزة دائماً، وأمثلة التحيز لا تُعد ولا تحصى:
الدراسات أكدت أن الإنسان يميل بطبيعة الحال إلى أن يوافق بالرأي أصحاب الملامح الجميلة! العقل متحيز أيضاً للمزاج، الدراسات تؤكد أنّك لا ترى المنظر نفسه وأنتَ سعيد، كما تنظر إليه وأنتَ حزين، فأنت تبالغ بوصف الصفات السيئة لكل شيء كلما ازداد منسوب الحزن لديك، وتميل لإهمال المساوئ كلما كنتَ بمزاج أفضل.
الإنسان يتحيز إلى ما يوافق قاعدته المعرفية كذلك، مهما تطور في سلم المعرفة، تبقى خلفيته الحضارية والمعارف التي تلقاها مبكراً في حياته تؤثر بهِ بشكل لا يشعر بهِ مثلاً تجد شاب أو رجل في منتصف العمر وصلَ بهِ الأمر إلى التحرر كلياً من قيود المجتمع والدين كما يزعم وصارَ قادراً على التفكير بصفاء ووضوح بدون تحيز كما يقول لكنّه يبقى وبتأثير من بيئته الدينية السابقة التي تدعو الى الزهد بالدنيا بطريقة مبالغ بها إلى حد تحقير الحياة، ووصف عملية انتاجها أي الجنس بالنجاسة، تجده رغم مزاعمه الأولى يبقى في داخله ما يرى إلى العملية الجنسية بنظرة مرتبطة بالقذارة، والحط من قدر المرأة لكونها برأيهِ لم توجد إلا لصالح هذهِ "العملية القذرة" وأن تصميم جسدها يفضح ذلك، كما لو كان هو قد وجد لغير ذلك، وأنه وجد للعلم وتعمير البلاد لا للجنس للحفاظ على أستمرار الحياة لا غير، بينما وجد العلم فيما بعد لدعم أستمرار الحياة أصلاً.
في قصة مُلهمة يذكر الدكتور اوليفر ساكس بروفيسور علم الأعصاب الأمريكي في أحد كتبه، يذكر شخص بعد تعرضه لإصابة في الرأس، أصابت توازنه فصار يميل بجذعهِ إلى جانب دون أن يشعر بذلك، ولم يكن يصدق حتى من يخبره أنه يمشي بطريقة مائلة ومضحكة، حتى رأى ذلك في فيديو تم تصويره له عن مشيته، فاستغرب هو كان مُصدقا أنّه لا يميل أثناء سيره لأنّ صور الأشياء عنده مستوية لا ميلان فيها، والسبب لأن ميلانه بهذهِ الطريقة كان تعديلاً من الدماغ، بعد الحادث ليكون المنظر أمامه مستوياً، بينما يرى المنظر مائلاً حين يحاول الطبيب تعديل وضع جسده!
*
مشكلة الإنسان انه يهرب من الالهة كما يقول، لينصب نفسه الهاً، كما لو كانت العبودية غريزة."
-Raghad A. Qasim
لو الطبيعه بالانتخاب تاخذ الاغبياء مثل الموت ياخذ الزينين
چا ما طلعو النه هيچ اغبياء هذا دليل على وجود الخالق
المسطح عقله عندما يستعبقر( شهله الكلمه )
متابع جداً
اهلا علي الشمري
اشو دخت ما فهمت ليش جاي يتصرف بهل الشكل
لازم هذا مسلسل متابعينه واكو احداث تفسير تصرفه بهل الطريقه
هي ليش تريد تدخل
هو ليش يتلفت
هو ليش نطاها كلشي
ليش ضربه راجدي شهل الميانه