ﻭﺃﻧﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺌﺖ ﻣﺨﺘﻠﻔﺎ
...ﻻ ﺻﺪﻳﻘﺎ..ﻭﻻ ﺣﺒﻴﺒﺎ
ﻭﻟﻜﻨﻜـ.... ﺣﻴﺎﺓ
الكتَابَهہّ ليَسٌتَ تَسَليَهہْ ومٌلأ لفرَاغاتَ السٌطوَرَالكتَابَهہْ مَنهَكهہّ جَدَاً للصَادَقيْنّ لأنہَا تكتبَہْمَ بعَدَ أنْ تبَكيَہَمٌ..
لَيسَ لِي يَد فيُ إبَقاء الكُثِيرينُ حُؤلِي فَ مُثَلمَا اقَتُربَؤا بِاخُتَيارهُم سَأجُعَل بُعَدهُم بِاخُتيارهُم ايضُا..
وحِينّ أجلِسُ بمُفرَديْ قَد يَظنُ البَعضّ أنَهُ إكتئابٌ وَ أنا ﻵ اَرىْ أنهُ كَذلِك بَل إنهْا لحَظةُ رَاحَه من ضَجْيجِ الحّياهً المٌتعِبَه..
لّنَ تموتََ من فَرآقَ مَنَ تحُبَ ﯙلكَنّ بعَيدَاُ عَنّ آلكذَبّ سَ تَتَـألـمْ كَثـيرَاََ..