كُلَّما هَبَّ فِي الأصِيلِ عَلِيلٌ ..
زادَ قلبي أسـىً وَهَيَّجَ دَمْعَـهْ ..
أُدْعُ لي أنْ أعودَ يَوماً إليها ..
وَتَرَحَّمْ عَلَيَّ فـي كـلِّ رَكْعَـهْ ..
كُلَّما هَبَّ فِي الأصِيلِ عَلِيلٌ ..
زادَ قلبي أسـىً وَهَيَّجَ دَمْعَـهْ ..
أُدْعُ لي أنْ أعودَ يَوماً إليها ..
وَتَرَحَّمْ عَلَيَّ فـي كـلِّ رَكْعَـهْ ..
ماذا أقــول ُ فقد بَدا إحّراجــــــي ..
مِمّن تعــدّى دِقّــةَ المِنهــــاج ِ ..
أيجوزُ تهميشَ الأساس ِ ببدعــة ٍ ..
كم مَن يُعيدُ النصَّ بالإخــراج ِ ..
قد سُنَّ في شرع ِ النســاء بآيّــة ٍ ..
بتعـدّدِ الزوجـــــات ِ للأزّواج ِ ..
ويكونُ مَشروطاً بعدل ِ حقوقِـــه ِ ..
كَي لايُصابَ المرءُ بالإحـراج ِ ..
فعـلامَ قانــونٌ يُعـــادُ بصيغــــــة ٍ ..
أيَصحُّ درجَ الغيّثِ بالإنتــــاج ِ ..
كان الصحيح ُ بأنْ يُصاغَ كمِنحة ٍ ...
تُهّدى كتشّجيع ٍ الى الِمـزّواج ِ ..
متابعه
أبِهكذا تُلهــى العقــولُ بفِكـــــرَة ٍ ..
فتُدِرُّ أهـــواءاً ،مــعَ الأمّــواج ِ ..
ماهكذا ظَنُّ الرســول ِبــــهِ، بِنـا ..
كغَوى يَزيد ٍ أو غَوى الحجّاج ِ ..
شكرا لحضوركِ ..
والله ِ لا أبغــي مهـــاوشَ فتنــة ٍ ..
بلْ رأيُّ عبّد ٍجيءَ مِن أمشاج ِ ..
وكذا بعيداً عن سفاسـِف ِ نَزوَة ٍ ..
لبُلــوغ ِ مَجْـد ٍ زائلٍ أو تـــاج ِ ..
لا لــنْ أُشــجِّـعَ أنْ تَـمُـرَّ مـآربٌ ..
وكمــا يُغــرّدُ ســـارِدُ الأبّـراج ِ ..
لاأبتغي بَثَّ السُــمومُ بمَوّطنــي ..
لالنْ أكــونَ مُهـرِّجـــاً بنتاجــي ..
وما زلت أهوى السهد في عينيكِ والسهر ..
والحب لا يحلو الا بالهذيان والوله ..
وتحسبينيي بإشتياقي غريق بأعماق البحر ..
لا حول لي ولا قوة الا حنيني لكِ ..
فأين المفر ؟ من حكم القدر ..