مرحبا اخي العزيز اود ان اسالك بشان الميراث. سالتتي جارتي ان كان مذهب المكتوب في عقد الزواج له علاقة في توزيع الميراث ام هنالك قانون يتم تطبيقه على الكل، سالت زوجي واقربائنا ولم يكن لديهم ادنى فماذا اقول لها وشكرا جيزلا
مرحبا اخي العزيز اود ان اسالك بشان الميراث. سالتتي جارتي ان كان مذهب المكتوب في عقد الزواج له علاقة في توزيع الميراث ام هنالك قانون يتم تطبيقه على الكل، سالت زوجي واقربائنا ولم يكن لديهم ادنى فماذا اقول لها وشكرا جيزلا
شكرا لك سيدي على الاجابة وهذا ما قلته لها عندما سالتني في المرة الاولى ولقد التقيت بها وقلت لها من جديد ان القسام الشرعي يقسم الورث واجابتني وقالت نعم ولكن هل القسام الشرعي يوزع الورث حسب مذهب الشخص او هنلك مذهب معين ياخذ به القسام الشرعي حتى لو كان يختلف عن مذهب الشخص . وشكرا مجددا
القسام الشرعي لا يرتبط بمذهب ولا يحكم على اساس ذلك ((لا يختلف ميراث السني عن الشيعي)) معين وهو موحد لكافة المسلمين ومرجعه قانون الاحاول الشخصية العراقي النافذ ...مع الود
التعديل الأخير تم بواسطة المحامي احمد التميمي ; 7/February/2013 الساعة 10:28 pm
القسام الشرعي لا يرتبط بمذهب ولا يحكم على اساس ذلك ((لا يختلف ميراث السني عن الشيعي)) معين وهو موحد لكافة المسلمين ومرجعه قانون الاحاول الشخصية العراقي النافذ ...مع الود
شكرآ لك اخ احمد ممنونين الك
فعلا مبادره جميله وبارك الله بيكم على ما تبذلوه من جهد
استاذ احمد
اريد افهم فكرة صغيرة عن عمل صانع السوق اذا عندك فكرة
شكرا مقدما
------------------------
واضح انك تحضري بحث عن الاستثمار واقتصادات السوق...
صانع السوق (Market Maker) يختصر ب MM
أن المضاربين الموجودين الآن بالسوق يعتبرون صناع سوق لأنهم وما يملكونه من أموال بإمكانهم تغيير السوق حسب أهوائهم والتأثير فيه ...وصانع السوق الذي يعمل بترخيص ويتخذ من هذه المهنة عمل دائم له . يعتبركالمضارب المضارب لا يهمه المتداولين الآخرين ولكن صانع السوق الحقيقي يشارك الجميع ويبقى في السوق في حالة الكوارث ويعمل على تحقيق التوازن وهذا يعتبر العمل الرئيسي له. وصانع السوق يحتاج إلى وفورات مالية هائلة جدا ولا يمكن أن يقوم بهذه المهنة إلا البنوك أو صناديق الدولة فقط في الوقت الحاضر نظرا لما تملكه من أموال تمكنها من القيام بها
أن تطوير العلاقة المؤسسية مع السوق من شأنه أن يجذب استثمارات أوسع للسوق ويعزّز الثقة بحركة التعاملات إذ أن استمرار تأثير الأفراد كمضاربين يقودون حركة الأسهم فى بعض القطاعات يضع السوق تحت تصنيف يسمى (الأسواق الخطرة ) بسبب عدم انضباطية حركته وتوجهات السيولة التى يتم تدويرها بالسوق يومياً، إذ تباينت معدلات السيولة بين فترة وأخرى بنسب كبيرة
صانع السوق هو بنك أو شركة مصرح لها بقبول أموال من العملاء وتكون على استعداد تام كل لحظة أثناء جلسات التداول للشراء أو البيع من خلال وضع أسعار للبيع أوالشراء وتكون على استعداد للتعامل مع تلك الأسعار لهذا عندما يرغب العميل بالشراء فإن الشركة تعطي له السعر الذي ترغب ان تبيع عليه وبالحجم المقرر من جهة العميل والعكس صحيح عندما يقوم العميل بالبيع فإن الشركة تعطيه السعر الذي ترغب الشراء عليه وهذا يعني حرفياً "صناعة سوق" للعملة أو الأداة المالية التي يرغب العملاء بالتداول عليها, وبهذا تعتبر الشركة هي الطرف المقابل لصفقات عملائها في الوقت الذي يتعذر به العثور على أطراف أخرى ترغب بالبيع أو الشراء لتسوية الصفقات, وعليه فإذا رغب مستثمر ما بالشراء فإن الشركة تعتبر هي البائعة إذا لم يوجد مستثمر آخر يرغب بالبيع في ذلك الوقت وتكون الشركة في هذه الحالة هي الطرف المقابل الى أن يتم العثورعلي مستثمر آخر يرغب بالبيع عندها تشتري الشركة من هذا البائع في وقت لاحق.
كيف يكسب صناع السوق؟
صناع السوق يبحثون عن المكافأة في مقابل الخطر حيث كما ورد أعلاه فإن الشركة تعتبر في مركز بيع للشخص الذي يرغب بالشراء وفي مركز شراء للشخص الراغب في البيع ومن خلال عملية إدارية ومحاسبية وأيضاً استراتيجية يتم بموجبها حصر صافي المراكز للشركة ليتم تغطيتها مع الاستفادة من فروق الاسعار, قد تبدو عملية معقدة إلى ان هؤلاء صناع السوق باختصار يكسبون من الفروق بين أسعار البيع والشراء , مثلا شخص ما يرغب بشراء 1000 يورو/دولار عند سعر 1,3420, تعتبر الشركة في هذه الحالة بائعة لهذه الصفقة لذلك الشخص انتظاراً للعثور على بائع لتغطية مركز الشخص الأول (المشتري) هنا تتحمل الشركة مخاطر تغير الأسعار انتظاراً للربح أو المكافئة فمثلا في حالة هبوط السعر ل 1,3405 يمكن للشركة العثور على بائع عند ذلك السعر لتكون هي المشترية من ذلك البائع وتقوم بتغطية مركز الاول بسعر منخفض وفارق السعر هنا يعتبر ربحاً للشركة وهكذا.
حتى تقوم شركة ما بصناعة السوق بشكل مهني يتقوم بوضع سياسات على تلك العملية تشمل التغطية وطريقة عرض السعر وطريقة التداول التي يمكن قبولها وغيرها,
مزايا صانع السوق
- معظم الشركات صانعة السوق توفر منصات تداول متقدمة وسهلة جداً ومدمجة مع برامج أخرى كالتداول الآلي والرسوم البيانية المتقدمة والمؤشرات الفنية والأخبار يتم تحديثها تلقائياً.
- الأسعار التي تعرض في منصات هذه الشركة عادة ما تكون أقل تذبذباً من الأسعار التي تقدمها شركات وساطة ECN و NDD وهذا قد يبدو لبعض المتداولين مريحاً لكنه يعطي هامشاً لتلك الشركات لتستفيد من تلك التذبذبات وعرض أسعار في مصلحتها
مساوئ صانع السوق
- نظراً لأن الشركات التي تقدم خدمة التداول بطريقة صناعة السوق تعتبر هي الطرف المقابل لصفقات عملائها لذلك ينشأ نوع من الصراع أو تضارب المصالح بينها وبين عملائها ويظهر هذا في تنفيذ الأوامر.
- بعض الشركات الضعيفة أو ذات السيولة المنخفضة قد تلجأ الى التلاعب بالاسعار وعرض أسعار بعيدة عن أسعار السوق الحقيقية لمصلحتها كي تستفيد من فوارق السعر والانزلاقات وهذا يعيق الوصول الى أوامر جني الأرباح.
- كثير من هذه الشركات لاتشجع المتداولين بالتداول وقت الاخبار وشدة التذبذب كما أنها قد تمنع المتداول من العمل باستراتيجية القنص السريع (الاسكالبنج) لانها لاتستطيع تغطية مراكزها بسرعة.
مع الود
التعديل الأخير تم بواسطة المحامي احمد التميمي ; 17/February/2013 الساعة 7:44 pm
مبادرة حلوة محامينا قواك الله
------------------------
واضح انك تحضري بحث عن الاستثمار واقتصادات السوق...
صانع السوق (Market Maker) يختصر ب MM
أن المضاربين الموجودين الآن بالسوق يعتبرون صناع سوق لأنهم وما يملكونه من أموال بإمكانهم تغيير السوق حسب أهوائهم والتأثير فيه ...وصانع السوق الذي يعمل بترخيص ويتخذ من هذه المهنة عمل دائم له . يعتبركالمضارب المضارب لا يهمه المتداولين الآخرين ولكن صانع السوق الحقيقي يشارك الجميع ويبقى في السوق في حالة الكوارث ويعمل على تحقيق التوازن وهذا يعتبر العمل الرئيسي له. وصانع السوق يحتاج إلى وفورات مالية هائلة جدا ولا يمكن أن يقوم بهذه المهنة إلا البنوك أو صناديق الدولة فقط في الوقت الحاضر نظرا لما تملكه من أموال تمكنها من القيام بها
أن تطوير العلاقة المؤسسية مع السوق من شأنه أن يجذب استثمارات أوسع للسوق ويعزّز الثقة بحركة التعاملات إذ أن استمرار تأثير الأفراد كمضاربين يقودون حركة الأسهم فى بعض القطاعات يضع السوق تحت تصنيف يسمى (الأسواق الخطرة ) بسبب عدم انضباطية حركته وتوجهات السيولة التى يتم تدويرها بالسوق يومياً، إذ تباينت معدلات السيولة بين فترة وأخرى بنسب كبيرة
صانع السوق هو بنك أو شركة مصرح لها بقبول أموال من العملاء وتكون على استعداد تام كل لحظة أثناء جلسات التداول للشراء أو البيع من خلال وضع أسعار للبيع أوالشراء وتكون على استعداد للتعامل مع تلك الأسعار لهذا عندما يرغب العميل بالشراء فإن الشركة تعطي له السعر الذي ترغب ان تبيع عليه وبالحجم المقرر من جهة العميل والعكس صحيح عندما يقوم العميل بالبيع فإن الشركة تعطيه السعر الذي ترغب الشراء عليه وهذا يعني حرفياً "صناعة سوق" للعملة أو الأداة المالية التي يرغب العملاء بالتداول عليها, وبهذا تعتبر الشركة هي الطرف المقابل لصفقات عملائها في الوقت الذي يتعذر به العثور على أطراف أخرى ترغب بالبيع أو الشراء لتسوية الصفقات, وعليه فإذا رغب مستثمر ما بالشراء فإن الشركة تعتبر هي البائعة إذا لم يوجد مستثمر آخر يرغب بالبيع في ذلك الوقت وتكون الشركة في هذه الحالة هي الطرف المقابل الى أن يتم العثورعلي مستثمر آخر يرغب بالبيع عندها تشتري الشركة من هذا البائع في وقت لاحق.
كيف يكسب صناع السوق؟
صناع السوق يبحثون عن المكافأة في مقابل الخطر حيث كما ورد أعلاه فإن الشركة تعتبر في مركز بيع للشخص الذي يرغب بالشراء وفي مركز شراء للشخص الراغب في البيع ومن خلال عملية إدارية ومحاسبية وأيضاً استراتيجية يتم بموجبها حصر صافي المراكز للشركة ليتم تغطيتها مع الاستفادة من فروق الاسعار, قد تبدو عملية معقدة إلى ان هؤلاء صناع السوق باختصار يكسبون من الفروق بين أسعار البيع والشراء , مثلا شخص ما يرغب بشراء 1000 يورو/دولار عند سعر 1,3420, تعتبر الشركة في هذه الحالة بائعة لهذه الصفقة لذلك الشخص انتظاراً للعثور على بائع لتغطية مركز الشخص الأول (المشتري) هنا تتحمل الشركة مخاطر تغير الأسعار انتظاراً للربح أو المكافئة فمثلا في حالة هبوط السعر ل 1,3405 يمكن للشركة العثور على بائع عند ذلك السعر لتكون هي المشترية من ذلك البائع وتقوم بتغطية مركز الاول بسعر منخفض وفارق السعر هنا يعتبر ربحاً للشركة وهكذا.
حتى تقوم شركة ما بصناعة السوق بشكل مهني يتقوم بوضع سياسات على تلك العملية تشمل التغطية وطريقة عرض السعر وطريقة التداول التي يمكن قبولها وغيرها,
مزايا صانع السوق
- معظم الشركات صانعة السوق توفر منصات تداول متقدمة وسهلة جداً ومدمجة مع برامج أخرى كالتداول الآلي والرسوم البيانية المتقدمة والمؤشرات الفنية والأخبار يتم تحديثها تلقائياً.
- الأسعار التي تعرض في منصات هذه الشركة عادة ما تكون أقل تذبذباً من الأسعار التي تقدمها شركات وساطة ECN و NDD وهذا قد يبدو لبعض المتداولين مريحاً لكنه يعطي هامشاً لتلك الشركات لتستفيد من تلك التذبذبات وعرض أسعار في مصلحتها
مساوئ صانع السوق
- نظراً لأن الشركات التي تقدم خدمة التداول بطريقة صناعة السوق تعتبر هي الطرف المقابل لصفقات عملائها لذلك ينشأ نوع من الصراع أو تضارب المصالح بينها وبين عملائها ويظهر هذا في تنفيذ الأوامر.
- بعض الشركات الضعيفة أو ذات السيولة المنخفضة قد تلجأ الى التلاعب بالاسعار وعرض أسعار بعيدة عن أسعار السوق الحقيقية لمصلحتها كي تستفيد من فوارق السعر والانزلاقات وهذا يعيق الوصول الى أوامر جني الأرباح.
- كثير من هذه الشركات لاتشجع المتداولين بالتداول وقت الاخبار وشدة التذبذب كما أنها قد تمنع المتداول من العمل باستراتيجية القنص السريع (الاسكالبنج) لانها لاتستطيع تغطية مراكزها بسرعة.
مع الود