الكتابة لك أزمة مثيرة للورق والكتابة عنك ايذان وداع ترفض القبول به السطور
ما بين هاتين الأزمتين ابهت كثيرا سوى اصابعي التي تخضربالحلم
ليس من الانصاف ايتها الانثى القضية ان احترق مبتلا هكذا
أن اسوّفني كمشروع ينزع للخراب بعيدا عني قريبا من عينيك
ان استعير رصيد الأمس لاسكت به فم اليتم الفاغرة جوعها المسمى غداً
ان انتحلك كعقيدة راسخة انا الذي لم لم لم .. يلج بعد جنة احضانك
لا ازال عود ثقاب غيابك , غيابك وهو يشبه جحيما يفترض بي أن لا اجوزه الا بسلطان
اخبرتك مرة في نوبة تلاوة أن المسير اليك تحفه الخسارات , واخبرك الان اني اخسرني
احترف تأجيل الاعتراف بهزائمي كأي فتيل على بوابة حرب كونية كالتي تجتاحني الان