دخيل الله شكد اسحك اليوم
شهرت روحي قبل لا يشهروني بعض الناس
دخيل الله شكد اسحك اليوم
شهرت روحي قبل لا يشهروني بعض الناس
صنعت مملكتي انا من الثلج حتى أجمد مشاعري المرهفة.
وأجمد طيبة قلبي التي أهلكتني ..
وأجمد ذلك الشوق والحنين
وأخيرا أطفىء نار غيرتي.
يا عيد واني وحيدة
جيعانة
الحمدالله على كل شيء
مـــِْن بعد رحيلك يا جد..
لا
عيد يطل علينا..
اعتزلنا العيد ..اكرامآ.. لعدم وجودك
مجرب انك تعايد ناس وانت مكايللهم رمضان كريم
حلو ترا
التقييم الأخير بيعئد عنجد
وش ذا معقوله اليوم بيجي عندنا ويفطر
والله فيني واهس اسلم عليه خخخخخخ
قصة حقيقية
في مطلع الستينات قررت الولايات المتحدة الأمريكية التفاوض مع الثوار الفيتنامين فأرسلت لهم أن يرسلوا وفدا يمثلهم في باريس للتباحث حول وقف الحرب بعد أن أوغل ثوار فيتنام بالجنود الأمريكان ..
وفعلا أرسل الثوار وفدا مكون من أربع ثوار هما امراتان ورجلين وكانت المخابرات الأمريكية قد جهزت لهذا الوفد إقامة بأرقى فنادق باريس وجهزت لهم كل أسباب الراحة والمتعة وكل مالذ وطاب وعندما وصل الوفد الفيتنامي إلى مدينة باريس ونزل في المطار كانت هناك سيارات تنتظر الوفد لتقله إلى مكان إقامته ولكن الوفد رفض ركوب السيارات وطلب مغادرة المطار بطريقته وأنه سيحضر الإجتماع في الوقت المحدد واستغرب الوفد الأمريكي ذلك وسأل رئيس الوفد وأين ستقيمون فأجاب سنقيم عند طالب فيتنامي في أحد ضواحي باريس فتعجب الأمريكي وقال له قد جهزنا لكم إقامة مريحة في فندق فخم فأجاب الفيتنامي نحن كنا نقاتلكم ونقيم في الجبال وننام على الصخور ونأكل الحشائش فلو تغيرت علينا طبيعتنا نخاف أن تتغير معها ضمائرنا فدعونا وشأننا وفعلا ذهب الوفد وأقام في منزل الطالب الفيتنامي ليقوم بعدها بمباحثات أدت لجلاء المحتل الأمريكي عن كل فيتنام ...
من يبيع ضميره باع وطنه..
والانسان يستطيع ان يعيش بصمامات يركبها الاطباء في قلبه.. ويمكن ان يعيش بنصف رئة..
لكنه لا يستطيع ان يعيش بنصف ضمير.
هل من السهل ان نجد اليوم مثل هؤلاء في الدول العربية