أنا أعشق المصعد،
لا أستعمله بدافع الكسل
وأنما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد
تصعد إلى الأعلى أو تنزل ألى الأسفل
، قد يتعطل وأنت قابع فيه
، أنه كالحياة تماماً لا يخلو من العطب،
تارة أنت في الأعلى وتارة أنت في الأسفل.
هاي دتلعبين بالدرج مو دتنطينا مثال عن الحياة
بس حلوه من نضل نصعد وننزل
أنا أعشق المصعد،
لا أستعمله بدافع الكسل
وأنما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد
تصعد إلى الأعلى أو تنزل ألى الأسفل
، قد يتعطل وأنت قابع فيه
، أنه كالحياة تماماً لا يخلو من العطب،
تارة أنت في الأعلى وتارة أنت في الأسفل.