تعجبني استدلالاتج (او هي استدلالات جماعتج) .. يعني تبدو منطقية للوهلة الاولىالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورين
ولو اني مطفية وحالياً متوجهة لأخذ قسط من النوم
بس سامر شلون تگول إنه النظريات لا تستند لأرضية صلبة ؟! طيب لعد رأيكم شلون يستند ويكون صح ومعدكم أي دليل علمي ؟!
يعني هالنظريات الي جاي تسير العلم معقولة العلماء يقتنعون بيهة وماكو أساس صلب إلهة ؟!
وبالنسبة لقبل بدء نشوء الكون گلت إنه المادة المظلمة الأزلية هي الموجودة .. وبالفيديو الي نزلتة يشرح العالم إنه يگدر تكون بداية العالم صفر !
يعني لا شيء !
مو الفراغ الي احنه نتخيلة !
بس هو صدوگ لا شيء ..
وبالشرح عن الغداء المجاني توضيح فيزيائي كامل عن هالموضوع ،
طيب نجي للأنسان هسة .. إنت شمدريك إنه أكثر الكواكب متطورة هي الأنسان وشمدريك إنه الأنسان أفضل المخلوقات ؟!
يعني حتى نقارن نحتاج فد مواجه او قرين معين نشوف الفرق ونختار الأفضل !
يجوز نشوء الكون وبداية الحياة صنعت كائنات غيرنه أفضل !
طيب بالنسبه لله خلي أشرح فدشي وشوفه منطقي أو لا
حنطيك مثال
إنت ذكر ، يگدر أحد يجي يگلك ليش أنت ذكوري ؟!
هالسؤال غريب كلش مو ؟!
يعني إنت بطبيعتك ذكر !
فالرب ( سبب النشوء .. سبب الخلق ) ما أحدد بس الاله الي بفكرك ، صفة الخلق صفة ملازمة إلة
مثل ما العدمية والوجودية صفات متلازمات
فالرب صفته الخلق يعني يوجد أي شي قابل إنه ينوجد
السؤال حيل خاطيء إنه نخلي أسباب للخلق كالأختبار والعبادة وغيرهة !
صفة الخلق صفة ملازمة لأي رب كان
أي شي ممكن أن ينوجد فينوجد
فهمت قصدي ؟!
أني اشوف إنه من غير المنطقي إنه رب بعظمته الي تفكرون بيهة وتشوفوهة يرسل بشر حتى يقنعون الناس بي !
يعني إنت هم حاولت مرة تقنع نملة إنه إنت أعظم منهة ؟!
فكرة الله الي متواجدة حالياً برأيي الشخصي فكرة أشبه بالبدائية
يعني الله الي حسب ما موجود يبحث عن العبد المؤمن ويرسل الرسل ويعاقب ويثيب
يحسسني إنه يعاني من دعاء العظمة أو الوحدة او عقدة نفسية يحاول يثبت وجودهة ( بدون اساءة والله ) أحاول اوصل الفكرة فقط ..
هذا الي گدر عقلي إلي أنتهت طاقتة يطلعة
هسة نجي .. نعرف شنو (النظرية) .. شوفي ست .. النظرية من اسمها .. هي (افتراض) .. شيء غير مثبت .. .. النظرية تميل نحو انه تكون فلسفية أكثر من كونها رياضيات وارقام، .. لذلك يكولون عل دكتوراه الاكاديمية مثلا بالمحاسبة (فلسفة المحاسبة) او بالحاسوب (فلسفة الحاسوب) لذلك ابو الدكتوراه مطالب انه يخرج بـ (نظرية) بنهاية بحثه ...يعني يستدل من خلال (المراقبة) على قراءة علمية ممكن قبولها عقليا .. هذا يفرق عن (الشهادات المهنية) مثل (المحاسبة القانونية)
التكنولوجيا والتطور تعمل بال(قوانين) وليس النظريات .. ولكن النظريات ممكن تترجم إلى (قوانين) بالنهاية عند اثباتها
نظرية اينشتاين النسبية بقت من العقد الاول بالقرن الماضي مجرد (نظرية) إلى ان تم اثبات الموجات الجذبية بـ 2016 .. بس نظرية اينشتاين ككل بمجموعها (اللي كانت الموجات الجذبية احد فصولها) بقت لحد الان (نظرية) وما تحولت إلى حقائق مطلقة .. قد تكون الموجات الجذبية صحيحة، .. بس باقي اجزاء النظرية قابل للدحض او التغيير.
النظريات انواع .. منها اللي يستند إلى ارضية صلبة، .. و منها اللي يكون مجرد (قراءة للاحداث) .. ومنها اللي يكون ممكن بالمستقبل لقريب اثباتها من عدمه، و منها اللي ما ممكن اثباته اطلاقا بسبب محدودية او نسبية عقل الانسان اللي ما يكدر يخرج إلى فضاء المراقبة الموضوعية للاحداث، .. مثال على ذلك قضية (وعي الانسان) .اذا كان الوعي ممكن فهمه، اذن ممكن صنعه . واذا ما كان ممكن فهمه، ما ممكن صنعه حتى اكبر الفلاسفة والعلماء ما يكدر يفسر نشوء الوعي .. هل هو بالفعل من قبل ارادة عظمى لو هو مجرد نشاط للخلايا العصبية .
ما نكدر هسة نجيب نظريات (غير مثبتة او غير قابلة للاثبات) ونكول عنها حقائق مطلقة .. نعم ممكن عرضها على طاولة البحث وجعلها (موضوع مفتوح) بدون (القطع) .القطع اللي نشوفه عند (العلمانيين) هو بالضبط نفسه القطع اللي عند الدينيين بخصوص حقائق الاشياء .. القطع دائما عدو العلماء بخلاف (التشكيك) اللي هو صديقهم الاول.
**********************************************
هسة اذا نجي على قضية (ملازمة صفة الخلق للخالق) و تشبيهه بملازمة (الذكورية) للذكر
اذا كلنا انه صفة الخلق ملازمة للخالق، مثل ما صفة الوجودية ملازمة للوجود او صفة الذكورية ملازمة للذكر .. هذا راح يؤدي إلى حقيقة واحدة، .. انه الخالق معدوم الارادة ، .. او يصير الخالق مجرد (قانون طبيعي) هذا تفسير الملحدين بالدرجة الاولى .. حتى مو تفسير اللادينين .. .. يعني المفروض بهيج حالة انه نقبل (انه الخالق خلق الكون بدون اختياره او ارادته) بسبب (ملازمة صفة الخلق للخالق)
اذا قبلنا هذا التفسير .. راح يتجرد الخالق من هواي صفات، الحكمة، العلم، القدرة، الارادة إلخ و يتحول إلى مجرد (قانون منعزل غير قادر على تحديد خياراته) .. بالضبط مثل اي جماد اخر يحتوي على صفات ملازمة اله.
الخيار اللي يكون بدوافع "حكيمة" هو اللي يميز الخالق ويعطيه صفة كونه (اله) .. عداها راح نكول ماكو خالق وماكو اله
هسة يعني وصلنا إلى مفترق طرق .. اما (خالق مسلوب الارادة لديه صفة الخلق ملازمة له بحيث يخلق دون ان يكون هذا خياره) أو (خالق حكيم ذو ارادة يحكم بما يريد ويخلق ما يشاء كيفما يشاء)
هذا مو استدلال وانما فقط (توضيح) للي يريد يتعمق
البارحة كنت اسوق السيارة وقت العصر، والشمس مشرقة و كنت رايح اشتري شي ..باوعت عل شمس وبعدين فكرت بموقعي اني وين ؟ بسيارة امشي على شارع عل ارض اللي هي جزء من مجموعة شمسية وتشرق عليها الشمس ضمن مجرة هائلة هي وحدة من مليارات المجرات بكون فسيح مترامي الاطراف .. بقدر ما فكرت بضآلة نفسي .. بنفس الوقت فكرت انه كأنه اني موضوع في (بيئة مسيطر عليها عمدا) غير قابلة (للخرق) لا جسديا ولا عقليا. .. يا ترى هل مطالب بشي اني اسويه ؟ اكو غاية من وضعي في هذه النقطة واعطائي العقل وحرية التصرف ضمن (هذه البيئة) ؟ لو مجرد صدفة بحتة؟
رد مع اقتباس
