ماذا بخديك يا ليلى أجيبيني
جمر توهج ام دم الشرايني
كيف السبيل الى خدك لألثمه
وعقرب الصدغ اخشى منه يؤذيني
لكنني رغم هذا سوف الثمه
ان مت حقا فهذا الفعل يحيني
من ذا يقاوم اغراءً لفاتنة
في ليلها بدر تم راح يغريني
اني لأنظر في وجه يفيض سنا
كأنه الصبح كحٌل ضوئه عيني
ما ان تغيبي ارى دنياي مظلمة
لا بدر فيها ولا نجم يسليني
اصارع الاه والحسرات ازفرها
وكل ما اشتهيه الموت ياتيني