متابع
متابع
التعديل الأخير تم بواسطة عدنان الواثق ; 9/June/2017 الساعة 8:38 am
شنو العيب بانو اهل دولة او بلد واحد يتكلمو اكثر من لغة
و يتم تطبيقها كلها ، اليابان تعتمد 4 لغات بشكل يومي
الهند بيها مئات اللغات و مئات الاديان و كل منطقة تطبق لغتها و دينها هالشي مو غلط و حقهم همين
ها سامر
الشعوب تغير حكومات ولكن لا تعمل علاقات خارجية مع الدول يعني هاي المسألة يرادلها تغيير جذري وبما انه حكومتنا عبارة عن أحزاب متعددة يعني صعبة..
الحل يكمن بتغيير قانون الانتخابات وإلغاء حكومة المحاصصة و البرلمان يتكون من أعضاء الحكومة والمعارضة فقط
هذاك الوقت ممكن يصير الي تريده
- ان في بدايه الامر يجب ان نكون على علم ان الساسه اليوم هم مجرد صفحات ممتلئه بالاموال تمتلئ بعضها وتنقلب ل تاتي الاخرى متعطشه ؟ ونحن على علم بل والاغلب يعلم ان هذه الانتخابات هي مجرد اوراق تنتخب لا اكثر وتختم . بل والاكثر من ذلك انها محققه ومصدقه من قبل ان يتم الانتخاب ..اما في ما يخص الصداقه مع الدول الاخرى ف انت تعلم ايها الحبيب ان العراق دوله صديقه مع ايران و وهو بذلك يصبح مكرهاًً من قبل امريكا ثم الدول الاوربيه . وكذلك السعوديه والخليج ...ولكي يصبح العراق بلداا مصاحبا مطمئناا ومرضيا من قبل كافه الاطراف الاخرى يجب ان يتم .تغير المسار السياسي من القاع ...واعاده انشاءه من جديد ...يجب ان يتم العدل في هذا البلد من كافه الطوائف ..العراقيه ...وبهذا ربما قد نحصل على بعض الفرص لكي تقيم الدول الاخرى في بلدنا ..ان الامر ..ربما متعلقا ب الفرد نفسه .بل وبنا نحن اساسا ..ان نحمم علاقاتنا مع انفسنا في المقدمه ومن ثم نلجئ الى جارنا ..الذي هو ربما صديقنا او عدونا ان نمد يد العون لنحضى بتلك العلاقه . ليس ل مصلحتا او ماشابه .. بل ل استقرار هذا البلد المنزف ..بالشهداء ..ف اظن ان الامر متعلق بنا نحن ان نصلح انفسنا , ومن ثم تغير طريق السير ....مع الغير ....
...مع فائق الامتنان .
انت تكول كل هذا الكلام واحنه نتمنى بس منو يكون علاقات مع العراق وهو اوضاعه غير مستقره
ويعاني من الحروب والارهاب
وما واصل بعلمه وحضارته مثل الدول المتقدمه بل بعده في مصافي الدول النامية
انطيك مثال لكلامك هذا ينكال وينطبق لدولة مثل الامارات تستحق تسوي التكوله انت.
بعدين انت تريد تكلبها طائفية ومشاكل هههه هو لغة البلد الاساسيه عربي وكردي انوب تريد تخلي الانكليزيه بدل
حتى اخوانه الاكراد يزعلون
هههههههه نورت .. نعم وضحت فكرتك .. .. عل عموم حسب كلامك لازم ينتهي هذا الجيل بالكامل يالة نكدر نؤسس لعراق جديد
ممكن .. على اي حال المثل يكول الف صديق ولا عدو واحد، الصديق ما يجي منه إلا الخير اذا تصرفت معاه بصورة مناسبة، بينما ما تتوقع من العدو إلا الشر مهما تصرفت معاه
مرحبا .. .. ليس من المفترض ان تكون (صداقة حقيقية فعلا) .. حتى الصداقة الظاهرية قد تفي بالغرض
أولا كون العراق "غير ذو سيادة" هو بصورة رئيسية بسبب ولاء (قسم من الشعب) لدول أخرى ولو جزئيا، .. اقض على هذه الحالة تستعيد السياسة كاملا على المدى المتوسط
كون السفراء غير مناسبين للعمل كسفراء . هذا يتعلق بنظام الدولة الداخلي الذي يجب ان تتبع فيه وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، هذا اصلاح داخلي
ليس بالضرورة ان ندخل في "تحالفات" .. التحالفات هي ما رفضته في موضوعي اعلاه، وركزت على ما يسمى (العلاقات الثنائية) وهي (واحد إلى واحد) .. هذا يجعل الامور افضل بكثير و يجنبنا سياسة الاستقطاب
هذه وجهة نظري بنقاطك اعلاه .... و اهلا وسهلا بك
شكرا لك على رأيك ومرورك .. ..ولو ما فهمت قضية المواطن و الالف دينار بالضبط
دQUOTE=عدنان الواثق;5777564]متابع[/QUOTE]
اهلا وسهلا بك
حسب علمي المتواضع .. الهند فيها مئات اللغات والاديان (وهذه حرية شخصية) .. ولكن رسميا فيها لغتين فقط هي (الانجليزية و الهندية)، ابحثي عن (اللغات الرسمية في الهند)
اليابان تمتلك لغة رسمية واحدة هي اليابانية، ورغم ان الانجليزية ليست لغة رسمية، ولكنها تدعم في مفاصلها وصناعاتها اللغة الانجليزية بشكل كبير.
نعم ، الاصلاح في السياسة الخارجية يستدعي اصلاحات داخلية، .. تكلمت عن هذا في ردود سابقة، .. إن شاء الله سوف اكتب "برنامجا انتخابيا" كاملا في موضوع مستقل يتضمن الاصلاح الداخلي والخارجي، من اجل الساسة الجدد.
لا مانع من ان يكون العراق صديقا لايران .. وصديق للسعودية، وصديق لامريكا، وصديق لاسرائيل وصديق لسوريا، وهكذا مع بقية البلدان المثيرة للجدل والمختلفة فيما بينها فضلا عن تلك المسالمة.. كل هذا في وقت واحد .. رغم الخلافات بين تلك الدول، ولكن الدخول في علاقات (ثنائية) بدل التحالفات يجنبنا الكثير من المشاكل.
بقية ردك جميل للغاية .. نعم الاصلاح يبدأ من الفرد، .. ولكن انا وجهة نظري، اذا كثر السواد (الراغب بالاصلاح) وهم من اسميهم بالـ (مدنيين) .. عندها سيمكن فرض "الاصلاح الحقيقي" على هذا البلد بالقوة على الصعيد الداخلي والخارجي. .. نورت
انتي من كلتي (اخواننا) .. يعني كأنه فصلتيهم عن (العراقيين) ..
و من نكول (اخوان سنة وشيعة) .. يعني قسمناهم بالفعل إلى طائفتين
الفكرة انه تسحق هذه "التفرقة" على صعيد السياسة والحكم، اما الناس فاحرار بمذاهبهم ، بعبارة اخرى دولة مدنية ترعى الحريات الشخصية.
كل بلدان العالم "ترتاح" من تكون "صداقات" مع دول اخرى، حتى لو كانت ضعيفة .. خصوصا انه العراق اي دولة تعتبر صداقتها معاه استثمار ولو على المدى الطويل
اني ما اريد اكلبها طائفية .. الطائفية هي اللي موجودة حاليا .. اني افكر اقلعها جذريا
نورتي
مرحباً سامر
عالم جميل هذا الذي اردتَ رسمة و لا اجد تعبير يصفة سوى بالاحلام الوردية
لا تقل لي انتَ متشائم و لكن لا جيلنا و لا جيل الابناء و لا حتى الاحفاد سيستطيعون تغيير الواقع ، العراق لم يُدمر بعد حرب التحرير (لانها حررتنا من عبودية الصنم) ، العراق تدمر منذُ ثورة العشرين ! ، تسممت افكار الصبية حينها و هذا نتاج طبيعي لما وصلنا اليه ، لا تقارن نفسكَ بدول الغرب كـ التي ذكرتها او مـ سويسرا التي مر عليها فترة طويلة وهي تبحث عن رئيس يحكمها ولم يرشح اي مواطن لانهم لديهم ما يشغلهم فـ السياسة اخر مطامحهم ، يا اخي يجب ان نعترف نحنُ دول عالم ثالث لا نملك السيادة ولا حق تقرير المصير ، و ان كنتَ تعترض على كلامي اعطني اسم بلد عربي يملك مصيرة بيدة ! ، لا يغرك التقدم في دول الخليج او تعدد الثقافات في المغرب العربي او الحرية الظاهرة في مصر ، كلهم لا يملكون حق تحديد السياسات ، لذلك اعذرني بالقول كل ما جاء في موضوعك ليس سوى احلام وردية
تحياتي
نحن لدينا ميزة .. فنحن الشعب (الاكثر ذكاء) .. ونحن الشعب (الاكثر حبا للمساعدة) وفق الاحصائيات .. نحن نستحق ان نبني بلدا افضل و ذو علاقات محترمة مع العالم .. بل نستحق ان نكون قدوة للعالم، .. والان القضية بيدنا رغم كل شيء، فلو اراد الشعب شيئا .. لن يستطيع احد الوقوف بوجهه خصوصا بعد زوال الدكتاتور .. الفرصة متاحة الان .. ولكنإلى متى تبقى متاحة ؟ .. نورت
بصراحة لا اعترف بهكذا احصائيات عاطفية كـ التي تقول الطفل المصري اذكى طفل في العالم وماذا عن الطفل الياباني الذي صنع الربوتات ! ، الغيرة العراقية الاولى عالمياً و ماذا عن شعب تركيا الذي خرج للشوارع بدافع الغيرة الوطنية و احبطوا انقلاب الجيش ! ، الكرم العربي رقم واحد ، وماذا عن انجلينا جولي التي تربي سبعة ايتام و افنت شبابها بمساعدة الفقراء في كل دول العالم (انجلينا مثال للتضحية والكرم و الامثلة كثيرة) ، لذلك يا عزيزي احصائيات لا وجود لها على ارض الواقع ، بنظري التغيير لم يحدث ، انت تتكلم الان بهذه الافكار وانتظر الانتخابات القادمة وستجد نفس الشخصيات باقية في مناصبهم هذا بفضل الفكر الطائفي المقيت
وماذا عن الدول الممولة للارهاب مادياً وبشرياً
ماذا عن الدول الطامعة اقتصادياً
العلاقات الدولية الطيبة لا تحصل الا بوجود تبادل منفعة
وتبادل المنفعة هذا يتم مع العراق عن طريق دول اخرى وليس مع العراق مباشرة
بمعنى الكل مستفيد من العراق كمائدة دسمة من خلال علاقاتهم والعراق هو الخاسر الاكبر