هنا

[Samer]

حبيت الكلام كلش السياسة يالي دا تطالب بيها نفسها متبعة بالاردن اللافتات تنكتب بالعربي و الانكليزي
سفاراتها بكل مكان و علاقاتها مع الجميع بغض النظر من الطرف الاخر هذا الشي يسمى دبلوماسية اي دولة تريد تبني مستقبل مشرق مجبورة تتبعه خصوصا احنا كدول اقل حظا "العراق" في السابق و قبل الحرب كانت دولة قوية جدا و صاحبة قرار هي يلي تقرر منو الصديق و منو العدو بس هسه اختلف حالها و لازم تتصرف مع الزمن و ما تعيش على شي راح .. للاسف ،
بالنسبة للفقرة الاخيره انا معك بالموضوع كله بس فكرة الفيزا شكيت بيها شوي بس بصراحة يعني
الاوضاع الامنية في بلدنا م مشجعة لأي سائح بالعالم يترك بلده و يجي للعراق برغم سحر حدائق بابل المعلقة و جمال دجلة و الفرات و غيرها من اشكال الجمال المختلفة الموجودة ببلدنا لهذا ممكن الغاء الفيزا تشجع الناس اكثر

مرحبا .. نورت .. نعم ربما الاردن مثال جيد، ..ولكن رأيي ان العراق يجب ان تكون سياسته ليست (الصداقة من اجل المصلحة) بل (الصداقة من اجل الاندماج في العالم) .. اما الاوضاع الامنية فجزء كبير من اسبابها تتعلق بحالة الحروب والعداء الطائفي الذي نريد ان نتخلص منه، .. و هو شيء مؤقت سينتهي إن شاء الله .. ولكن عندما ينتهي يجب ان نعد العدة لاستغلال (الاستقرار الناتج) بافضل ما يمكن

[د. حسن سعيد]

فكرة سليمة جداً خصوصاً الدول الاسكندنافية ودول أمريكا اللاتينية وشرق آسيا، هذه يجب أن تكون بالمقدمة أولى الدول التي نعمق معها علاقاتنا حيث لا يوجد تاريخ حربي معها أثناء تقوية علاقاتنا مع الدول المذكورة نقوم بتنسية الجيل القادم تاريخ الحروب والعداء مع الدول الأخرى شيءً فشيءً، البعض سيسأل (لماذا لا نفتح العلاقات مع الجميع مرةً واحدة) أتصور أنت من ضمنهم صديقنا سامر أليس كذلك؟ حسناً أجيبك بما أن تاريخن زاخر بالأحداث العدائية مع الدول التي أرتئي تأجيل فتح سفارات معها .. بما أن الشعب ما زال يدور في حلقة الماضي فلن تنجح أية محاولة لبناء علاقة لأنك ستكون مرفوضاً شعبياً وسيستغل الحالة من يعادي العراق ويعمل بشكل هدّام .. لذا عليك العمل مع دول لديك معهم صداقة منذ الماضي والقيام بسحب شريط الماضي الأسود رويداً رويداً من ذاكرة العراقيين حينذاك تكون الفرصة مؤاتية لإعادة علاقات متينة مع الدول التي طلبت تأجيلها، لكن .. ينبغي أن تكون الدول التي تعادينا معها أو تعادت معنا بنفس اجرائنا أي نسيان الماضي وإلّا لن تكونَ علاقةً ولن يحدث شيءٌ مما ترمي إليه معها.
حقيقةً أرى في سياسة سلطنة عُمان أنموذجاً ناجحاً على مستوى الدول العربية ودول الشرق الأوسط.

[ليديا]

هكذا ستكون دولة منفرة، غير قادرة على احتواء الجميع، لماذا لا يكونون كورد عراقيين.... انا اكيد لا أعرف الأوضاع هناك في العراق و طبيعة العلاقة ب الكورد... لكن لو كنت كردية كنت سأتحسس كثيرا من هكذا رأي.... هل علي أن اتخلى عن عرقي لأكون مواطنة عراقية، أو اتخلى عن عراقيتي لاثبت انتمائي لعرقي؟!
وإذا حكينا بالسياحة، ستكون الكتابة الكوردية في مناطقها رمزا جميلا للتنوع الثقافي في المنطقة..

وشكرا

[رحيـــل]

اتمنى ومسامحة كُل العالم

[Samer]

فكرة سليمة جداً خصوصاً الدول الاسكندنافية ودول أمريكا اللاتينية وشرق آسيا، هذه يجب أن تكون بالمقدمة أولى الدول التي نعمق معها علاقاتنا حيث لا يوجد تاريخ حربي معها أثناء تقوية علاقاتنا مع الدول المذكورة نقوم بتنسية الجيل القادم تاريخ الحروب والعداء مع الدول الأخرى شيءً فشيءً، البعض سيسأل (لماذا لا نفتح العلاقات مع الجميع مرةً واحدة) أتصور أنت من ضمنهم صديقنا سامر أليس كذلك؟ حسناً أجيبك بما أن تاريخن زاخر بالأحداث العدائية مع الدول التي أرتئي تأجيل فتح سفارات معها .. بما أن الشعب ما زال يدور في حلقة الماضي فلن تنجح أية محاولة لبناء علاقة لأنك ستكون مرفوضاً شعبياً وسيستغل الحالة من يعادي العراق ويعمل بشكل هدّام .. لذا عليك العمل مع دول لديك معهم صداقة منذ الماضي والقيام بسحب شريط الماضي الأسود رويداً رويداً من ذاكرة العراقيين حينذاك تكون الفرصة مؤاتية لإعادة علاقات متينة مع الدول التي طلبت تأجيلها، لكن .. ينبغي أن تكون الدول التي تعادينا معها أو تعادت معنا بنفس اجرائنا أي نسيان الماضي وإلّا لن تكونَ علاقةً ولن يحدث شيءٌ مما ترمي إليه معها.
حقيقةً أرى في سياسة سلطنة عُمان أنموذجاً ناجحاً على مستوى الدول العربية ودول الشرق الأوسط.

بمجرد ان يصبح المدنيين أغلبية (او عل اقل نسبة معتد بها) .. سيكون ممكنا فرض هكذا "سياسة" على باقي الشعب .. لاحظ الان كل الشعب يشتم في الحكومة وغير راض عنها ولكنه لا يستطيع فعل شيء، فالاحزاب نفسها متحكمة وستتحكم .. لو فقط صار الشعب نصفه مدنيين غير طائفيين مثلا، ويصعد حزب إلى سدة الحكم ببرنامج يحتوي برنامج هذه الفكرة .. سيكون ممكن البدء فورا بالتطبيق، دون انتظار ان "يختفي الشريط الاسود" من الذاكرة، او يموت آخر من يؤمن بمبدأ العداء والصراع والثأر

[Samer]

هكذا ستكون دولة منفرة، غير قادرة على احتواء الجميع، لماذا لا يكونون كورد عراقيين.... انا اكيد لا أعرف الأوضاع هناك في العراق و طبيعة العلاقة ب الكورد... لكن لو كنت كردية كنت سأتحسس كثيرا من هكذا رأي.... هل علي أن اتخلى عن عرقي لأكون مواطنة عراقية، أو اتخلى عن عراقيتي لاثبت انتمائي لعرقي؟!
وإذا حكينا بالسياحة، ستكون الكتابة الكوردية في مناطقها رمزا جميلا للتنوع الثقافي في المنطقة..

وشكرا

لا يتخلى احد عن (عرقه) .. ولكن في كل الدول المتقدمة .. لا يوجد فوارق بين طوائف الشعوب .. نظام الدولة الحقيقي، اي دولة محترمة، ستقوض كل الفوارق بين الطوائف، بضمنها اللغة او القومية او المذهب او الدين، ليكون هذا امرا خاصا بالفرد نفسه، وليس حالة عامة .. الدولة الحقيقية، ستقول، كلا للطوائف، كلا للاعراق، كلا للعشائر، .. انتم عراقيين وكفى، و من لا يعجبه فلا داعي لبقائه .. عدا ذلك ستكون دولة عرجاء بالضبط مثل وضعنا الحالي .. شيعة تريد الوصول لسدة الحكم، وسنة حانقين، وكورد يبحثون عن مصلحتهم فقط .. .:.يجب التضحية بمشاعر (الطوائف والاعراق) من اجل اقامة دولة حقيقية

اتمنى ومسامحة كُل العالم

ههه نورتي .. وشكرا على مرورك

[د. حسن سعيد]

بمجرد ان يصبح المدنيين أغلبية (او عل اقل نسبة معتد بها) .. سيكون ممكنا فرض هكذا "سياسة" على باقي الشعب .. لاحظ الان كل الشعب يشتم في الحكومة وغير راض عنها ولكنه لا يستطيع فعل شيء، فالاحزاب نفسها متحكمة وستتحكم .. لو فقط صار الشعب نصفه مدنيين غير طائفيين مثلا، ويصعد حزب إلى سدة الحكم ببرنامج يحتوي برنامج هذه الفكرة .. سيكون ممكن البدء فورا بالتطبيق، دون انتظار ان "يختفي الشريط الاسود" من الذاكرة، او يموت آخر من يؤمن بمبدأ العداء والصراع والثأر

أولاً المسألة ليست سهلة كما تتصور، الشعب صح يشتم الحكومة بس يبقى ينتخبها وسة تشوف تجي الانتخابات واني وانت ان شاء الله موجودين، ثاني شي نحتاج أغلبية ساحقة مو نصف لأن النصف الثاني رح يشتغل عكسك ويخرب مشروعك، بعدين مو سهلة تفتح علاقة مع دولة الشعب يضدها يعني انت جاي تكول لفلان تعال تصالح مع قاتل أبوك و.... تدري هالشغلة صعبة بتفكير العراقيين لازم تمسح الشريط التاريخي ، لتحاول تخفف حامظ الكبريتيك بسكب الماء عليه سيفور ويتناثر في وجهك لكن خففه بإضافته الى الماء نعم ستتأخر لكن تحصل على نتائج آمنة وإيجابية. تعبتني خليتني أدخل بالكيمياء هههههههه

[specialtoma]

مرحبا .. نورت .. نعم ربما الاردن مثال جيد، ..ولكن رأيي ان العراق يجب ان تكون سياسته ليست (الصداقة من اجل المصلحة) بل (الصداقة من اجل الاندماج في العالم) .. اما الاوضاع الامنية فجزء كبير من اسبابها تتعلق بحالة الحروب والعداء الطائفي الذي نريد ان نتخلص منه، .. و هو شيء مؤقت سينتهي إن شاء الله .. ولكن عندما ينتهي يجب ان نعد العدة لاستغلال (الاستقرار الناتج) بافضل ما يمكن

الاندماج هو بحد ذاته مصلحة مممم يعني مثلا العلاقات مع الدول القوية تساعدنا لنكفي نفسنا من شرهم و العلاقات مع الدول الغنية تساعدنا لندعم اقتصادنا و هاي مصلحة بس هم هي تنطي المجال للاندماج في العالم الدولي بشكل اقوى

[ضياء المالكي]

تحية طيبة

هذا يحتاج كثير من الأمور حتى نكون على أستعاد للصداقة الحقيقية ..
أولاً العراق كبلد وحكومة ودولة مفقود السيادة وربما حتى مفقود القيادة في البداية يجب أن يثبت العراق
للعالم شخصيته وأسلوبه .
ثانياً وزارة الخارجية والدبلوماسية لها التأثير الكبير في نفوس دول العالم وبالتالي السفير الذي يعيش في تلك
الدولة ينقل الصورة الجيدة والحسن عن الدولة الذي جعلته سفيراً لها . وهذا للاسف غير موجوداً
وما سمعنا من تصريحات للسفير العراقي في الرياض يشتم ويسب الحكومة رغم أن الحكومة جعلته سفيراً لها
وأيضاً في سفير العراق في مصر والكثير منهم من هذه الشاكلة ...
ثالثاً اذا كنت صديقاً حقيقياً لهذه الدول لابد أن تدخل ضمن التحالفات التي تفرضها عليك الحكومات العظمى
كالولايات المتحدة الأمريكية والبريطانية والروسية وهذه مشكلة كبرى لأنه هناك قسم من الحكومة العراقية
يؤيد جهة دون أخرى على عكس القسم الأخر من الحكومة .
وهذا ماحدث لدول الخليج وسياستها مع دولة قطر لأنه قطر أنتفت بعض الشروط التي ملتها عليها هذه الدول
ولم تطبق لذلك حاربتها دول الخليج وباقي الدول المتحالفة مع الدول العظمى ....

نتمنى أن يكون العراق صديقاً لباكستان أولاً الدولة الضعيفة حتى يصل الى باقي الدول الكبرى

[غَياهِب]

العراق نفسه العراق حرب او سلم لكن المتظرر هم العراقيون

ارحب بفكرة الصداقات لكن من غير استغلال

يعني لو بيحسبون للمواطن في اليوم الواحد الف دينار هم بيستلم بالشهر 30 الف نعمه من الله



^.^