" نحن أقوياء ، لا عليك من كلام المحبطين ، نحن نستيقظ كل يوم لنعيش الحياة نفسها في المكان نفسه مع نفس الأشخاص هذا بحد ذاته كفاح "
" نحن أقوياء ، لا عليك من كلام المحبطين ، نحن نستيقظ كل يوم لنعيش الحياة نفسها في المكان نفسه مع نفس الأشخاص هذا بحد ذاته كفاح "
قَدْ أَكُونُ؛ وَقَدْ تَكَوُّنٌ؛ وَقَدْ نَكُونُ؛ يَوْمًا مِنْ الغَائِبِينَ
فَلِنُحْسِنْ أَخْلَاقَنَا لِيَبْقَى لَنَا أَثَرٌ جَمِيلٌ فِي غِيَابِنَا.
اخاف من المخده بساعه الليل
احط راسي عليها اوتبدي الهموم
حسباتي ثكيله اوتهدم الحيل
اوبعد ياعين عندي تطاوع النوم
بجفوني دمع ما يقبل ايسيل
والحسبات تكعد بيه وتكوم
انه اتطشرت بس محد يشيل
ياهو الي يلمني ايحطني بهدوم
انه ابختك يكلبي او عندك دخيل
اهي مزنه مطر ما ضنتي اتدوم
حبله الغيوم عيني متانيه السيل
واذا تطلك مطر شتذب الغيوم
الحُــبُ ليس وهمــاً
.. بل مشاعِــر راقيٓــه ..
يصــونها الجــادون .. ويُلوِثــها العابِثــون
أحيانـاً لٱ نحتآج شيئاً كبيراً لـيبهجنٱ
فـربمٱ كلمة ٌ طيبة من أحَد اَلأوفيـٱء
تـُـسقي يومنٱ الجٱف و تـُحيي أزهارنآ
شفت كلشي بغيابك ما عدا النسيان
مو مثلك وأگلهم عشرتك نزوة
أجه جرحك بالي وفكرت بالثار
وأجه طيفك بعيني وگال ماتسوه
متأذي لأن ما متأمل بملگاك
ألأمل يجرح أذا ما من وراه جدوه
نسيت ألألم بس ألأمل گام يهيج
ومسكن للأمل لو ﻻگي چان أشوه
حرام ألچان غيرك يستفز ألروح
منو أليملي فراغك ؟؟؟ عگبك أشتهوى
ما يرويني بعدك سلسبيل ألماي
وديلي سرابك لو ردتني أروى....
ما كنتُ يومـًا في هَواكِ بكاذبِ
أبـــدًا وربّي أنــتِ كل مـَطــالبي
أهواكِ إني في هواكِ مـُتيّمٌ
والحب فيكِ احتلّني كمحارب
يا ربّ إني في الهوى أشتاقُها
وأريـــدُ منهـا أنْ تظلَّ بجـانبي
يا مـُلهماً في العشق إشْرَبْ جُرعتي
في الحــب إنّي ما ارتويتُ كَشـاربِ
ايَـامٌ مملـــۂ وَنَــوَمٌ غًيَــرَ مٌنَتْظٌـم
ٌ جُْسِـدِ مٌرَُهـقً وَأمٌنَيَـاتْ تْتْـرَتْبّ تْحُــتْ الُـوَسِـائـد
ِ وَالُايَامٌ تْمٌـرَ وَلُا ادِرَيَ الُـدِنَيَا الُـى ايَــنَ تْقًـوَدِنَــيَ!!
في تلك اللحظة ~
كنتُ أحاول أن أكتبَ شيءً ما ،
ولا إرادياً شردَ ذهني بعيداً ،
وأخذني التفكير الى المرحلة الجديدة من عمري،
التي تبدأ سنواتها بالرقم 2 بدلاً من الرقم 1
فجأة، مرت كل تلك الأعوام حتى يومي هذا،
وما زالت ملامحي هي ذاتها ملامحي ،
كل ما تغير هو إدراكي لبعض الأشياء.
وجدت نفسي أدرك في لحظة واحدة كل ما أدركته على مدار تلك الأعوام كلها.
- أتُريد قَهْوَة ؟
أعتقد أنني بدأتُ أستوعبُ هذا العالم أكثر مما كنت أستوعبه سابقاً
ربما تعلمتُ الكثير خلال فترتي القصيرة بكوكب الأرض
تعلمتُ أن الحدود من صنع البشر،
وأنك فردٌ من البشرية قبل أن تكون عربياً أو فرنسيًا أو صينيًا،
وقد كان أجملُ أكتشاف لي أنه يمكن أن يكون هناك #بشر جيدون بعيدًا عمن كانت عقيدتهم كعقيدتي ❝
فهناك بشر مثل #المطر عندما يهطل تنتشر السعادة والدعوات،
إن سألتهم إذا كان يمكن تحطيم جبل ضخم بملعقة فيجيبون أن كل شيء ممكن إن أحسنا التفكير
وأصررنا على ما نريد، بل ويبدأون فورًا في التفكير في العمل ذاته بدافع من الفضول ومن التحدي للذات. فكل شيء ممكن لمن يؤمن ويفكر ولا ييأس.
وكتشفتُ، في المقابل
أن هناك بشر مثل موجة الغبار عندما تهب تمتلئ الصدور بالضيق
فمن البشر من يحترف رؤية السيئ في كل شيء وتوقع فشله،
ولذته السادية في الحياة هي في إحباط ذاته ومن حوله،
فلا يعلون ولا ينجحون مثلما هو فقد الأمل في العلو والنجاح.
وكان أفضل ما فعلت في حياتي هو التخلص من هؤلاء
بعد أن يئست من تغييرهم، مهما كان حبي لهم ومهما كان قربي لهم.
ووجدت أغلب البشر شديدي الثقة بشكل مستفز في أيديولوجياتهم
وأفكارهم السياسية والاقتصادية والفلسفية،
وكأن كل من حولهم غبي مخدوع أو ساذج أو سيئ،
وأنهم هم وحدهم من أدركوا كل شيء،
فَ أمنت بهذه المقولة
كل إنسان لديه ما يريحه بحياته ولن يختار بسهولة الحقيقة
إن أبعدته عما يرتاح إليه ..
وعرفت أن مقولة «لا أعرف، ولست متأكدًا، وربما لن يمكنني التأكد تمامًا»
هي موقف مقبول جدًا،
فأنا لن أعرف كل شيء، ولن أفهم كل شيء، وإن حاولت أيهما فلن أجد الوقت لفعل أي شيء
وكان أعظم ما تعلمت هو أن أحيط نفسي بمن أريد أن أكون مثلهم،
أو من أريد أن أتعلم منهم، وكان أعظم ما تعلمت هو أن أفكر فيما أريد وما أريد أن أكون..
وأخيراً تعلمتُ أن أنجزَ كل مهامي مبتسمًا
ولو رغمًا عني، فإبتسامتك تبقي غيرك أحياء، ابتسم
أحياناً تسافر بي اللحظاتُ الى أزمنةٍ وأبعاد أخرَى
ربما بسبب الفراغ والملل الذي يلفني ،،
لا أجد في الدقائقِ .. مايملئهــا
وكثيرا ما أسرح في عوالمَ أخرى بينما أنا جالس بنفس المكان ..
أشرد عن *الواقع* وأتأمل في شريط حياتي فأتذكر الماضي وأعاصر الحاضر وأحلم بالمستقبل
..أحيانا أشرد دون تفكير ولا أدري في ماذا سرحتْ لكنَ شعوراً يغمرني أن كل هذا غير حقيقي .. فاليوم أستطيع وبكل سهولة وسعادة أن أجلس ساعتين أو ثلاثة أمام البحر … لا أرقب سوى أمواجاً تقبل وأخرى تتحطم
أن أضحك وأبكي وأفرح وأحزن وأنا ما زلت مستلقياً في مكاني
بسهولة أستطيع … أن أستلقي لأراقب نجوماً هنا وأخرى هناك قد تناثرت..
" ... ثم أحاول أن أصل إلى النقطة التي بدأ عندها كل هذا ... "
..ومن هنا بدأت أسير في دروب التأمل ..
وأتساءل عن حب الوحدة الإختيارية لفترة من الزمن
… هل هي عقدة نفسية !؟
أم نتيجة طبيعية لشخص يريد إعادت ترتيب نفسه ..
..
أسطر قليلة ~ ☘ *أنقل فيها بعضاً مني الى نفوسٍ تحمل أحلاماً*
كل منا له طريقه في الحياة
ربما نلتقـي و نتشارك السير في اتجاه واحد وربما نفترق ..
تتزاحم داخلنا الكثير من الأفكار ،
فأحياناً يسبح عقلي متأملا هذا العالم فأدرك أننا لا زلنا لم نفهم كيف تسير الأمور على هذا الكوكب ،،
صراعات سياسية .. إختلافات مذهبية .. أغلب وسائل الإعلام ..و حتى كتابات وكلام بعض الاشخاص أمور تصب في نهر تضييع الوقت و كلها ضجيج ممل و مرهق لا يستفاد منها شيء و لا يمكن اسكاته
و لكن
يمكننا تجاهله لنتمكن من الحياة بسلام ،،
نتجاهل كي نعيش بين هذا الزحام..
لأن الحق لجلي واضح لمن أراده وطلبه ،لا يعارضه إلا من كان في قلبه ظلم أو هوى،
وفي النهاية علينا ان نمضى ولا نحمل هم العالم فانه لخالقه ...