مو ذنبك من أجفيت ما مش ذنب بيك
اشخلة وكتي وياي خاطر يخليك
مو ذنبك من أجفيت ما مش ذنب بيك
اشخلة وكتي وياي خاطر يخليك
سأبقى اراقبك من بعيد
ك طفل فقير يستمتع بالنظر
لبائع الحلوه دون شرائها
أردت أن أكتب عن أي شيء !!!!!!!!
عن الحب ...
عن الأصدقاء ...
وكذا الحياة ...
و نفسي ....
وعن .... وعن....
إحترت عن ماذا أكتب ؟؟؟
الفراغ يقتلني
الوحدة تصاحبني
الحيرة تنهشني
ماهذا الحزن الذي يهواني وأهواه ؟؟؟؟؟
لا يغادر وإن توسلته الرحيل
أجدني مبعثرة مع كل إشراقة صباح
أتحدث بصمت وأقول :
اليوم أفضل
ومع الغروب
أمني النفس بغد !
لعله يكون أفضل
فلا الفرحة هلت !
ولا البسمة طلت !
كلها أحزان ....
سكنت مني حتى كلت !
ورغم محاولاتي لم استطع
الإنسحاب أو الإستسلام
مرت الأيام، ومضت شهور وأعوام
وسنين العمر تتساقط أوراقها ،
والأوجاع مازالت تعاندني
رغم علمها بكل الجروح ،
وتمارس معي كل
طقوس الموت البطيء،
والجرح ينزف أنهارا من الدماء
يقتل الأحلام والأمال ...
ويأبى أن ينهي حكاية الموت القاسي
بــــــــــــــرصاصــــــ ـــــــة الرحمــــــــــــــــــــ ــــــة
حبيبتي....
لا تسأليني عن مدى شوقي ...وعن مدى حبي...
فالشوق اكبر مما تتصوري...
ولو وصفته في كلامي وفي شعري..لن استطيع أن اعبر عن مدى شوقي لكِ...
فحبكِ أتعبني...
وأرهقني...
وشوقي لرؤياكِ يزداد ويتوهج مع مرور الأيام...
لا تلوميني على قلب حمل لكِ هذا الحب الكبير...
حبيبتي...
أنتِ البراءة في روعتها...
وأنتِ الجمال في سحره...
وأنتِ سمو الحب بعطره الشدي..
أنتِ الأمل المشرق..
أنتِ الورد التي ترطبه قطرات الندى...
أنتِ القمر الحالم يتهادى في ليالي الصيف..يضيء المدى..
أنت ِالأحلام الطفولية هدية للأرض من رب السماء..
لكِ سحر يسلب القلوب...
يحرك فيها نشوة الدفء...
أنتِ نسائم السعادة التي تملئ الكون صفاء وهدى...
أنتِ الهام شاعر لم يرى لكِ شبيه...
لا تلوميني إذا كل يوم جددت حبي...
انه قلبي دائم التفكير بكِ...
إنها روحي تسمو إلى صحبة الحب معكِ..
يالهااااا من ذكرى في يوم رائع...
وحلم بديع رقصت حولي في ذالك اليوم أزهار الخميلة..
وانتشت من عطرها رائعات الورود وغنى حبي..حتى ظننته الخلود..
إنها ذكرياتي...
هو حبي...هو عمري وابتسامات الوجود..
ومهما بعدتِ..ومهما هجرتِ...
ومهما تماديتي في الصدود سأبقى وفي لذكراكِ...
الى حبي
اهديت اليك قلبا صغيراً ...
فلم يزده منك إلا جروحاً ..
وأهديت إليكَ زمنا من عمري ...
يرافق أوقاتا جميلة ..
فلم يزده منك إلا دموعاً ..
وأصبحت أنا أزداد صمتاً .. بعد أن كنت أمـْـلأ الدنيا ضجيجاً ..
وأصبح رسمي مجرد رســـمٍ على أوراق رقيقة ..
وأهديت إليكَ قلبا صغيرا ..
سيسأل دائما ..
عن عنوان لمعني بلا رفيق
بالأمس واعَدَتْني حبيبتي
ولـــــــــكن
بعدَ جهَّزتُ لِلَيلتي
فقد رتّبتُ كلّ حوائجي
وبالطلاء جمَّلتُ جدران غرفتي
وطيِّبتُ كل ما في حجرتي
وبعدَ أن تهَيّأت للتَقبيل وجنَتي
ولملامَسة وجنتيها إستَعَدَّت شفتي
وبعدَ أن تجاوزت كلّ الحدود قِصَّتي
قِصَّتي الّتي وددت أن أقصّها
بحضور معشوقتي
فدعوتُ نجوم الليل
لتقِفَ صَفَّين لإستقبالِ سيّدتي
ونثرتُ أجمل الزهور في طريقِ طيفِها
وجمعتُ لها عباراتاً
لاتَحلو إلّا لها
وجلستُ أنتظر
وفجأةً سمِعتُ أصواتَ المئآذنِ
فحسبتُ أنَّ الفجرَ قد دخلَ
لكني. بعدها
إكتشَفتُ أنَّ غدر الزمان قد تَتَبَّعَ خطواتي
فجائني بحرابٍ مسمومةٍ
فقطَّعَ أوداج لَيلِتي
لِيَمنعني
حتى من الأحلام بها
وهكذا الليل رحل
بعد خوني
كبرتي وكلتي لا تشتاك غيرك عشرة يردوني
جنتي ازغيره تذكرين بيدج ساعه اسنوني
عليج انحب
وارفع للسما عيوني
واكول اشبيها بس اتخون لازم مصخت امتوني
هاي اجروح مو حسبالج اشوية
هاي احلام بيهن شاب يبني ابيت لبنيه
خلي ابالج ام افلان الله ايحاسب النيه
ﺗﻐﻴﺮﻧﻪ ﻭﺗﺒﺪﻝ ﻃﺒﻊ ﺍﻻﺣﺒﺎﺏ
ﻭﺭﻕ ﺍﺷﺠﺎﺭ ﺻﺮﻧﻪ ﻭﺑﻠﻬﻮﻩ ﺍﻧﻄﻴﺢ
ﻋﻴﻦ ﺑﻜﺎﻉ ﺟﻨﻪ ﻭﻧﻨﻀﺢ ﺍﺷﻮﺍﻙ
ﻭﻫﺴﻪ ﺍﺣﻨﻪ ﺳﻔﻴﻨﻪ ﺑﻼ ﻣﻼﻟﻴﺢ
ﺍﺫﺍ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻨﺒﺾ ﺷﺼﻴﺢ ﺍﻟﻜﻠﻮﺏ
ﻣﺜﻞ ﻏﺮﻛﺎﻥ ﻧﺎﺷﺪ ﻋﻞ ﺍﻟﺴﻮﺍﺑﻴﺢ
ﻫﻴﺎﻛﻞ ﻓﺎﺭﻏﻪ ﻭﻋﺎﻓﺘﻨﻪ ﺍﻻﺭﻭﺍﺡ
ﺍﻟﻮﻛﺖ ﻋﻴﺪ ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺷﺤﺖ ﻣﺮﺍﺟﻴﺢ
ﻛﺘﻠﻚ ﺟﻴﺐ ﻛﻠﺒﻚ ﻋﻮﻓﻪ ﻭﻳﺎﻱ
ﺍﻟﻤﻦ ﻋﻔﺘﻪ ﺑﺎﻗﻲ ﺑﻨﻮﺣﻪ ﻭﻳﺼﻴﺢ
ﻣﺜﻞ ﻃﻔﻞ ﺑﻨﻬﺮ ﻋﺎﻳﻔﺘﻪ ﺍﻻﺣﻀﺎﻥ
ﻓﺘﺤﺔ ﺭﻳﺞ ﻟﺤﻠﻮﻙ ﺍﻟﺘﻤﺎﺳﻴﺢ
عندما اجبرت على الزواج بغير حبيبها
و رزقها الله بطفلة دار بينهما حوار ...
البنت :
يمة اشم بيدج عطر مو مال ابوي
يمة كوليلي شبيج بعيونج حجي
انتي حبيتي كبل غصباً خذوج
ليلة الزفة صدك خلصت بجي ؟؟
الام :
بنيتي لا تحجين و تفز الجروح
كافي من هاي السوالف اختتنك
عيشي وحدج ما يفيدونج لا اهل و لا عمام
ذولة ما عدهم عكل يفهم عشك
النت :
ما خذاج شمالة جا لمن خذوج
الجان يحبج روحي تلكينة ترة
لا يحب غيرج و لا نايملة ليل
هو بس منج عرف معنى المرة
الام :
بكل حلم لمن اردلة الكاه بعيد
بخيبة الضن ارجع و اعلن حداد
هاي قسمتنا الندم ما راح يفيد
هي هاي السالفة و هيج الله راد ؟؟؟
من ذائقتي الخاصة و مما لامس احساسي البسيط