الشكر موصول لكما ... شكرا نبضاتي ع التقييم
الي يقهر إنه المسلمين حسبالهم الملحد سبب الدمار والفساد
محد كان سبب الدمار غير التعصب الديني
ترة الملحد انسان
واكو المثقف والمو مثقف مثل المؤمن المثقف وغير المثقف
ورجاءاً اتخلصوا فكرة إنه اذا جان ملحد معناهة غبي ومثير للشفقة
الملحد انسان شانه شان الاخرين ... ياكل يشرب ينام يستيقظ ... لا غبار على ذلك .. الفرق هو الفكرة او تحريك العقل .. يرى الملحد ان اعطاء ميزة الوجودية والخلق الا متناهي لا يمكن اعطائها لقوة خفية .. لا يمكن رؤيتها
في حين يرى الطرف المؤمن بقوة تلك الوجودية الخفية والتي اثبتت وجودها بهذا النظام الكوني العجيب ...
ولي تكملة احبتي
كل ما قلته ينصب في ظاهرة الالحاد الا انني اعتقد ان كل هذه الاسباب ليست كافية لتكون عذر للملحد ممايجعله يبتعد عن الله اعتقد ان السبب الاكبر هو الشعور بالتقيد والانحصار مقارنة بالدول الغربية وخصوصاً الاجيال السابقه والحالية بدأت تميل لتقليد الغرب وثقافتهم..ًشكراً لك
لا يمهم من يكن المتغابي الاهم انه يخفي تحت طي لسانه شيء حقيقي .. لا يريد البوح به
لا يوجد فكرة متوارثة بل هو وجود وكائن بلا كينونة حسب قول الامام علي ع "كان لم يزل بلا كم وبلا كيف كان ليس له قبل هو القبل هو بلا قبل ولا غاية ولا منتهى غاية ولا غاية اليها انقطعت عنه الغايات فهو غاية كل غاية" ...
ان اسطعت فهم هذا المعنى ستجدين ان معرفة الله لا ترتبط بالزمان والمكان بل هي ممن اوجدت الزمان والمكان بحد وجوديتها ... يا سورين
والله اني حسب نظريتي...الملحد مو غبي....
شوف الملحدين من حولك...اكثريتهم علماء.. ومخترعين واصحاب شأن
لا اعتقد بتاتآ..بأن الملحد غبي....))
ربما الملحد رأى مالا تراه انت ...!
اكو مغالطة بالامر يا سورين لان الالحاد فكرة ايضا وليست بالفكرة الحديثة
البعض يؤرخ بداياتها ببداية الوعي البشري ومحاولته التخلص من الخرافات
لذلك اشتراط القدم في اثارة الشفقة سيشمل الملحدين عموما على حد تعبيرك
...
القضية لا تستأهل هذه الخطابات او التلميحات المتشنجة
من وجهة نظري الافكار مثل المحاليل مع فارق زائد
مثلها انها من الممكن جدا ان تصل الى مرحلة التشبع ذهنيا لدى الفرد او الجماعة فتصبح فكرة مثيرة للملل والكسل والفارق الزائد هنا انها ستسمح بظهور فكرتها الضد والتي ستمر بنفس الطور الذي مرت به سابقتها ...
وفي كل هذه الاطوار والموجات من الافكار والافكار المضادة ينمو الوعي ويتكامل والافكار جميعا تعاود الظهور بهيأة تناسب عصرها وطرق التفكير فيه
ما يؤخذ الان على الافكار الدينية انها تجتر صيغ الخطاب القديمة مع عدم انكار وجود طرح معاصرهاديء يحاول ان يجد له موطأ قدم في خضم هذا الضجيج الذي يفتعله متبنوا الافكار المتضادة وكأنها حلبة صراع ديكة
في الواقع اذا كان الملحد في بادئ الامر مسلم فأنه يحكم عليه بالارتداد وفي هذه الحاله سوف يسمى (مرتد) وحكمه في الاسلام هو القتل كما تعلمون
فأذن لو اردنا أن نطبق الاسلام الحقيقي الذي جاء به النبي محمد (صلى الله عليه و آله وسلم) واتبعنا القرآن الكريم بدون وضع حقوق الانسان وباقي الجمعيات في نصب الأعين فـ على الأغلب اكثر الملحدين سوف يلعنون الطبيعة ويمجدون الله سبحانه وتعالى
وكل كلامي ومقصدي أن الاسلام يحارب من قبل بعض الديانات التي لا تريد للدين الاسلامي ان يدوم او ينتشر وان مسمى الالحاد مسمى ثاني او اسم جديد للارتداد عن الدين الاسلامي